![]() |
|
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
ايه والله يابو المثلم في المهيله وتوه شرف بن عادي
ولمحت ابو خالد عند المهيله ويقول انه رايح مشوار يتغلى علينا شايف يابو المثلم |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
اقتباس:
|
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
هلا والله بالرحاااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااااال الزيادي
حبيب قلبي اخبارك يالذيب،، ماشاء الله رحلات وحركات، وجدوله وشغل اصلي. ............................................. أبو نور، والله انك معني نفسك رايح المهيله بالجهاز، ياشيخ اسلا ورفه عن نفسك مالك ومال النت. سلم على هشام وقله، يقلك عماد، بحبك |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
والله النوم النوم
حرام أني اهووووووووووووووووووووووو س يالله ياحبانيه،، نراكم على خير |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
اقتباس:
بعدين انا جايب الجهاز علشان ابو سعود يقول مبطي عن المنتدى وتعرف حنا مهايطيه وماذبحنا ولعب فينا الا خدمة الشعب |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
شفتم إن أبو المثلم نظرته ما تخرش الميه
فاكرين في صفحة مدري كم في البرج منذ مبطي قلت لكم إن جاسم الصحيح شاعر راااائع هذا هو اختاروه والقى القصيدة الفصحى في الجنادرية على فكرة تراه 110 يس شاااااااعر |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
ما سمعت فيروز يا عماد
الليل مش للنوم أصل الليل للسهر |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
الله يا الدنيا
جايبين باولو روسي في العربية شعره طرفه > قديم طرفة يعني شيب مثل الطرف |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
أرانا موضعين لأمر غيب
وَنُسْحَرُ بالطَّعامِ، وَبالشَّرابِ عَصافيرٌ، وَذُبَّانٌ، وَدودٌ، وأجْرأُ مِنْ مُجَلِّحَة ِ الذِّئابِ فبعضَ اللوم عاذلتي فإني ستكفيني التجاربُ وانتسابي إلى عرقِ الثرى وشجت عروقي وهذا الموت يسلبني شبابي ونفسي، سَوفَ يَسْلُبُها، وجِرْمي، فيلحِقني وشكا بالتراب ألم أنض المطي بكلِّ خرق أمَقَ الطُّولِ، لمَّاعِ السَّرابِ وأركبُ في اللهام المجر حتى أنالَ مآكِلَ القُحَمِ الرِّغابِ وكُلُّ مَكارِمِ الأخْلاقِ صارَتْ إلَيْهِ هِمَّتي، وَبِهِ اكتِسابي وقد طَوَّفْتُ في الآفاقِ، حَتى رضيتُ من الغنيمة بالإياب أبعد الحارث الملكِ ابن عمرو وَبَعْدَ الخيرِ حُجْرٍ، ذي القِبابِ أرجي من صروفِ الدهر ليناً ولم تغفل عن الصم الهضاب وأعلَمُ أنِّني، عَمّا قَريبٍ، سأنشبُ في شبا ظفر وناب كما لاقى أبي حجرٌ وجدّي ولا أنسي قتيلاً بالكلاب |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
صباح الخير ياالفند
|
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
صباح النور
يامشهور بشرني عنك كيف حالك ؟ |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
إرفَعْ ضعيفَكَ لا يُحِرْ بكَ ضَعْفُه
يوماً فتدركه العواقبُ قد نما يَجْزِيكَ أو يُثْني عليك، وإنّ مَن أثنى عليكَ بما فَعَلْتَ فقد جَزى |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
شمشون عنتر اليهود
شمشون (بالعبرية: שִׁמְשׁוֹן) من شخصيات العهد القديم، هو بطل شعبي من إسرائيل القديمة اشتهر بقوته الهائلة وورد ذكره في سفر القضاة في الأصحاحات 13 إلى 16، وفي الرسالة إلى العبرانيين من العهد الجديد في الأصحاح 11، وقصصه شاعت في القرن الحادي عشر قبل الميلاد. [عدل] القصة في الكتاب المقدس عاش شمشون عندما كان الله يعاقب بني إسرائيل بتسليمهم لأيدي الفلسطينيين، وقد بشر بولادته ملاك ظهر أمام والده وزوجته العاقر وقال إن الولد سيخلص الإسرائيليين من الفلسطينيين، وطلب الملاك من أمه أن تمتنع عن المشروبات الكحولية وأن لا يحلق أو يقص شعره أبدا. فها أنك تحبلين وتلدين إبنا ولا يعل موسى رأسه لأن الصبي يكون نذيرا لله من البطن وهو يبدأ يخلص إسرائيل من يد الفلسطينيين. وقد ربي الولد حسب هذه التوصيات. وعندما أصبح شابا ترك بلاده ليرى مدن الفلسطينيين وهناك أحب امرأة فلسطينية وتزوجها، وكان الزواج ضمن الخطة الإلهية لضرب الفلسطينيين. وفي طريقه لطلب يدها هاجمه أسد آسيوي فشقه وقتله شمشون بيده بقوة الرب وبدون سلاح. وفي طريقة للعرس لاحظ شمشون أن النحل عشش في جثة الأسد وصنع عسلا فأكل منه وأعطى أيضا والديه. وفي حفل الزواج أخبر شمشون ثلاثين رجلا فلسطينا أحجية ووعدهم بثلاثين قميصا وثلاثين قطعة ثياب. الأحجية: من الآكل خرج أكل، ومن القوي خرجت حلاوة تشير لتجربته مع الأسد. غضب الفلسطينيون من الأحجية وأخبروا زوجته أنهم سيحرقونها مع عائلة أبيها إن لم تكتشف الحل وتخبرهم. وبعد رجاء الزوجة أخبرها شمشون فأخبرتهم، وقبل غروب اليوم السابع أخبروه: أي شيء أحلى من العسل وما هو أقوى من الأسد؟ فرد عليهم: لولا أنكم حرثتم على بقرتي لم تكونوا لتعرفوا حل أحجيتي وغضب وقتل ثلاثين رجلا فلسطينيا وأخذ لباسهم ليعطيها للثلاثين فلسطينيا الذين حضروا الحفل. وعند رجوعه لبيت والدها اكتشف أن زوجته أعطيت لصديقه كزوجة، ورفض والدها السماح له برؤيتها وعرض عليه أختها الصغيرة فقام شمشون بوضع مشاعل على أذناب ثلاثمئة ثعلب لتركض خائفة في حقول الفلسطينيون وتحرقها كلها، عرف الفلسطينيون سبب حرق شمشون لمزارعهم فحرقوا زوجته ووالدها حتى الموت، وانتقاما منهم قام شمشون بذبح عدد أكبر من الفلسطينيين. وفي نهاية سفر القضة الاصحاح 16 ظل شمشون يقضي على إسرائيل عشرين سنة في حكم الفلسطينيين ذهب شمشون بعدها إلى غزة ونام في بيت مومس، انتظره أعداؤه عند بوابة المدينة ليقتلوه لكنه حطم البوابة وحملها للهضبة مقابل حبرون. التجأ شمشون بعدها لكهف في صخرة عيتم، وجاء جيش من الفلسطينيين وطلب من رجال اليهودية الثلاثة آلاف تسليم شمشون. رضي شمشون أن يربطوه بحبلين جديدين وأن يسلموه لكنه حرر نفسه وهرب عند التسليم، وقام بعد ذلك بقتل ألف فلسطيني بفك حمار. أحب بعدها امرأة اسمها دليلة، فطلب منها الفلسطينيون أن تحاول كشف سر قوة شمشون، لم يخبرها شمشون سره في البداية لكنه قال إنه يمكن ربطه بأوتار طرية، فعلت ذلك خلال نومه لكنه قطعها عند استيقاظه، فقالت قد ختلتني وكلمتني بالكذب فاخبرني الآن بماذا توثق، فأخبرها أنه يمكن ربطه بحبال جديدة، فربطته في نومه لكنه استيقظ وقطعها أيضا، ثم أخبرها أنه يمكن ربطه إذا ربطت خصل شعر صدغيه، ففعلت في نومه لكنه حلها عندما استيقظ، أخيرا أخبرها أنه يفقد قوته إذا فقد شعره، فطلبت من خادم أن يحلق شعره، ومع كسر عهده النذيري تركه الله وقبض عليه الفلسطينيون وحرقوا عينيه، ثم بعد أن أصبح أعمى أخذه الفلسطينيون إلى غزة وسجنوه ليعمل في طحن الشعر. وفي أحد الأيام اجتمع الفلسطينيون في معبد ليضحوا للأله داجون كشكر على مسكهم شمشون، وأحضروا شمشون ليسليهم، وكان هناك ثلاثة آلاف رجل وامرأة على سطح بيت العبادة لمشاهدة الحفل، لكن شعر شمشون كان قد عاد فسأل الخادم عن أعمدة المعبد الرئيسية لكي يستند عليها. وقبض شمشون على العمودين المتوسطين الذين كان البيت قائما عليهما واستند عليهما الواحد بيمينه وآخر بيساره وقال شمشون لتمت نفسي مع الفلسطينيين وانحنى بقوة فسقط البيت على الأقطاب وعلى كل الشعب الذي فيه فكان الموتى الذين أماتهم في موته أكثر من الذين أماتهم في حياته. بعد موته أخرجت عائلته جثته ودفنوه قرب قبر والده. |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
الف رجال بفك حمار >>> يلعن ابو الطغوة
|
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
أليلتنا بذي حسمٍ أنيري ......إذا أنتِ انقضيتِ فلاَ تحوري
فإنْ يكُ بالذنائبِ طالَ ليلي..... فقدْ أبكي منَ الليلِ القصيرِ وَأَنْقَذَنِي بَيَاضُ الصُّبْحِ مِنْهَا.... لقدْ أنقذتُ منْ شرًّ كبيرِ كأنَّ كواكبَ الجوزاءِ عودٌ..... مُعَطَّفَة ٌ عَلَى رَبْعٍ كَسِيرٍ كأنَّ الفرقدينِ يدا بغيضٍ ......َلَحَّ عَلَى إَفَاضَتِهِ قَمِيرِي أرقتُ صاحبي بجنوبِ شعبٍ .....لبرقٍ في تهامة َ مستطيرِ فَلَوْ نُبِشَ المَقَابِرُ عَنْ كُلَيْبٍ..... فيعلمَ بالذنائبِ أيُّ زيرِ بِيَوْمِ الشَّعْثَمَيْنِ أَقَرَّ عَيْناً..... وَكَيْفَ لِقَاء مَنْ تَحْتَ الْقُبُورِ وَ أني قدْ تركتُ بوارداتٍ..... بُجَيْراً فِي دَمٍ مِثْلِ الْعَبِيرِ هَتَكْتُ بِهِ بُيُوتَ بَنِي عُبَادٍ.....وَبَعْضُ الغَشْمِ أَشْفَى لِلصُّدُورِ عَلَى أَنْ لَيْسَ يُوفَى مِنْ كُلَيْبٍ ....إذا برزتْ مخبأة ُ الخدورِ وَهَمَّامَ بْنَ مُرَّة َ قَدْ تَرَكْنَا..... عليهِ القشعمانِ منَ النسورِ ينوءُ بصدرهِ وَ الرمحُ فيهِ.... وَيَخْلُجُهُ خَدَبٌ كَالْبَعِيرِ قَتِيلٌ مَا قَتِيلُ المَرْءِ عَمْروٌ... وَجَسَّاسُ بْنُ مُرَّة َ ذُو ضَرِيرِ كَأَنَّ التَّابِعَ المِسْكِينَ فِيْهَا..... أَجِيرٌ فِي حُدَابَاتِ الْوَقِيرِ عَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍ...إِذَا خَافَ المُغَارُ مِنَ الْمُغِيرِ عَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍ ....إِذَا طُرِدَ اليَتِيمُ عَنِ الْجَزُورِ عَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍ ....إذا ما ضيمَ جارُ المستجيرِ عَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍ.... إذا ضاقتْ رحيباتُ الصدورِ عَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍ... إِذَا خَافَ المَخُوفُ مِنَ الثُّغُورِ عَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍ.... إِذا طَالَتْ مُقَاسَاة ُ الأُمُورِ عَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍ... إِذَا هَبَّتْ رِيَاحُ الزَّمْهَرِيرِ عَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍ... إِذَا وَثَبَ المُثَارُ عَلَى المُثِيرِ عَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍ.... إِذَا عَجَزَ الغَنِيُّ عَنِ الْفَقِيرِ عَلَى أَنْ لَيْسَ عَدْلاً مِنْ كُلَيْبٍ... إِذَا هَتَفَ المُثَوبُ بِالْعَشِيرِ تسائلني أميمة ُ عنْ أبيها... وَمَا تَدْرِي أُمَيْمَة ُ عَنْ ضَمِيرِ فلاَ وَ أبي أميمة َ ما أبوها... مَنَ النَّعَمِ المُؤَثَّلِ وَالْجَزُورِ وَ لكنا طعنا القومَ طعناً .....على الأثباجِ منهمْ وَ النحورِ نَكُبُّ الْقَومَ لِلأذْقَانِ صَرْعَى....وَنَأْخُذُ بِالتَّرَائِبِ وَالصُّدُورِ فَلَوْلاَ الرِّيْحُ أُسْمِعُ مَنْ بِحُجْرٍ.... صليلَ البيضِ تقرعُ بالذكورِ فِدى ً لِبَنِي شَقِيقَة َ يَوْمَ جَاءُوا .....كاسدِ الغابِ لجتْ في الزئيرِ غداة َ كأننا وَ بني أبينا...... بجنبِ عنيزة رحيا مديرِ كَأَنَّ الْجَدْيَ جَدْيَ بَنَاتِ نَعْشٍ ....يكبُّ على اليدينِ بمستديرِ وَتَخْبُو الشُّعْرَيَانِ إِلَى سُهَيْلٍ.... يَلُوحُ كَقُمَّة ِ الْجَبَلِ الْكَبِيرِ وَكَانُوا قَوْمَنَا فَبَغَوْا عَلَيْنَا.... فَقَدْ لاَقَاهُمُ لَفَحٌ السَّعِيرِ تظلُّ الطيرُ عاكفة ً عليهمْ..... كأنَّ الخيلَ تنضحُ بالعبيرِ |
الساعة الآن 06:10 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل