![]() |
|
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
http://up.bentvip.com/up/20090719181523.jpg ..عزاه يا قلبٍ .. شكى لوعـة الضيـق ..حده زمانه .. و .. المصايب تحوفـة ..الجرح .. كسـر يابسـات المعاليـق ..و الضيم ساطي .. و .. البلاوي تلوفة |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
http://www.rjrjh.com/vb/uploaded/716_1243885759.gif يآ شاريْ [الوَرد ] لآ تجرَح شعورَه ,, مآبين ريحك و ذوقك ,,, والأنآقـه الوَرد لآجيت له .. [ تلغيْ حضورَه ] مَعروف ,! من يهديْ البآقه لـ / بآقه ! |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
http://1.bp.blogspot.com/_X_yTPS_X14...63f6e7db_l.jpg هذا البحر لو هو حكى .. عنك بيقول : انك [ وطن ] واني انا مقدر [ اخون ] لو عربّد المنفى ليالي غيبتك .. ما اقدر اخون ! وانك عيون .. وان الليالي بصحبتك .. كانت قلايد من نظر / وانك غصون ! واني انا برغم الخريف .. بعدي خضر ! وانك حكاية فاكهه .. لو انها الدنيا عفن ! واني [ احبك ] لين .. اغفى ويلبسني كفن ! |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
http://www.khyalat.com/up/files/5765.jpg هويتـك .. " كن حب الكون كاس منتثر فيني " هويتــك .. " كن هـا لخلق أورثت قلبي مشاعرها " هويتـــك .. " والسؤال احتااار ما بيني وما بيني " أبسأل .. لااا .. ابسكت عند أحلامي وابعثرها !! |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
. يَآشيّنهًآ [ لَآ قفىا ] خوّيَـك وخلّآك : ( ! وإنتَ علشّآنـه , هجَرتِ الخلَآيَق | ! . . ويَآشيَنهَآ لَآ صرّت بينّ هذَآ و هذّآك , الوّجـه ( يضّـحك ) وَدآخلَ الصدرّ ضآ آ آ آ يقَ : ( |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
أكبــر مصيبـــه بالزمن تنفــرض لك
مــوت الوفا في واحــد واثــــق فيــه واللي يسبب حيــرتك والمـــرض لك زود الجفـــا مــن واحــد كنت تغليــه والثالثــه نظـــرة عيــون البعض لك يخفـــون حقــد القلب والعين تبديــه |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
يـاليـت قلبـي .. مثـل طبـع ( الماسنجـر ) ..!! ii.. منهـو جرحنـي .. ياخـذ ,, بلوك / ديليت |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
http://www.tosoksa.com/vb/imgcache/19979.imgcache.jpg وش قيمة " ال?لآم " اللي يجي و يروح .. دآم الشّمُوع الليّ ضوت بـ / .. أ?ثَر مسآفآتيّ [ طفت].. !! |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
من قـال بنسـاك بالحيـل : مخطـي : كلمـهـ / شـرف / خذهـا من الـراس للـراس حلفـت لـك ~ باللـهـ ~ واعلـن بخطـي [ من بعـد قلبـك كل القلـوب تنـداس ] |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
الحــــب لا ... الرحمــــة نعـــم من تحف د. مصطفى محمود رحمة الله بالرغم من قيمة مشاعر الحب عندي و عندكم معاشر القراء و القارئات ، و بالرغم من أن الحب يكاد يكون صنم هذا العصر الذي يُحرق له البخور ، و يُقدم له الشباب القرابين من دمائهم ، و يُقدم له الشيوخ القرابين من سمعتهم ، و تُرتل له الأناشيد ، و يُزمر له الزامر ، و تعمل بلاتوهات السينما و ستوديوهات التليفزيون ، ليكون المعبود الأول و المقصود الأول ، و الشاغل الأوحد و الهدف الأوحد و الغاية المثلى للحياة التي بدونها لا تكون الحياة حياة . و بالرغم من أننا جميعا جناة أو ضحايا لهذا الحب ، و ليس فينا إلا من أصابه جرح أو سهم أو حرق ، أو أصاب غيره بجرح أو سهم أو حرق . بالرغم من هذه الأهمية القصوى ، و الصدارة المطلقة لموضوع الحب في هذا الزمان ، فإني أستأذنكم في إعادة نظر و في وقفة تأمل ، و في محاولة فهم لهذا التيه الذي نتيه فيه جميعا شيوخا و شبابا و صبايا . و أسأل نفسي أولا و أسألكم : هل تعلمون لماذا يرتبط الحب دائما بالألم ، و لماذا ينتهي بالدموع و خيبة الآمال ؟! دعوني أحاول الإجابة فأقول : إن الحب و الرغبة قرينان .. و إنه لا يمكن أن تحب امرأة دون أن ترغبها ، و لهذا ما تلبث نسمات الحب الرفافة الحنون أن تمازج الدم و اللحم ، و الجبلة البشرية فتتحول إلى ريح و إعصار و زوبعة ، حيث ينصهر اللحم و العظم في أتون من الشهوة العارمة ، و اللذة الوقتية التي ما تكاد تشتعل حتى تنطفئ . هل أقول إن الحب يتضمن قسوة خفية ، و عدوانا مستترا ؟. نعم هو كذلك إذا اصطبغ بالشهوة ، و هو لابد أن يتلون بالشهوة بحكم البشرية . و المرأة التي تشعر أن الرجل استولى على روحها ، تحاول هي الأخرى أن تنزع روحه و تستولي عليها .. و في ذلك عدوان خفي متبادل، و إن كان يأخذ شكل الحب. و المرة الوحيدة التي جاء فيها ذكر الحب في القرآن هي قصة امرأة العزيز التي شغفها فتاها ( يوسف ) حبّا. فماذا فعلت امرأة العزيز حينما تعفف يوسف الصدّيق؟ و ماذا فعلت حينما دخل عليهما الزوج؟ لقد طالبت بإيداع يوسف السجن و تعذيبه. قال تعالى: { ... قَالَتْ مَا جَزَاء مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوَءاً إِلاَّ أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } [يوسف : 25] و ماذا قالت لصاحباتها و هي تروي قصة حبها؟ قال تعالى: { ...وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ فَاسَتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَا آمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِّنَ الصَّاغِرِينَ } [يوسف : 32] إن عنف حبها اقترن عندها بالقسوة و السجن و التعذيب. و ماذا قال يوسف الصدّيق؟ قال تعالى: { قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ ... }[يوسف : 33] لأنه أدرك ببصيرته أن الحب سجن، و أن الشهوة قيد إذا استسلم له الرجل أطبق على عنقه حتى الموت.. و رأى أن مكثه في السجن عدة سنوات، أرحم من الخضوع للشهوة التي هي سجن مؤبد إلى آخر الحياة. إن الحب لا يظل حبا صافيا رفافا شفافا، و إنما ما يلبث بحكم الجبلة البشرية أن يصبح جزءا من ثالوث هو: الحب و الجنس و القسوة، و هو ثالوث متلاحم يقترن بعضه ببعض على الدوام. و لأن قصة الحب التي خالطتها الشهوة ما تلبث أن تنتهي إلى الإشباع في دقائق، ثم بعد ذلك يأتي التعب و الملل و الرغبة عند الإثنين في تغيير الطبق، و تجديد الصنف لإشعال الشهوة و الفضول من جديد.. لهذا ما يلبث أن يتداعى الحب إلى شك في كل طرف من غدر الطرف الآخر.. و هذا بدوره يؤدي إلى مزيد من الارتياب و التربص و القسوة و الغيرة، و هكذا يتحول الحب إلى تعاسة و آلام و دموع و تجريح. و الحب لا يكاد ينفك أبدا عن هذا الثالوث.. (( الحب و الجنس و القسوة )).. و هو لهذا مقضى عليه بالإحباط و خيبة الأمل، و محكوم عليه بالتقلب من الضد إلى الضد، و من النقيض إلى النقيض.. فيرتد الحب عداوة و ينقلب كراهية و تنتحر العواطف كل يوم مائة مرة.. و ذلك هو عين العذاب. و لهذا لا يصلح هذا الثالوث أن يكون أساسا لزواج.. و لا يصلح لبناء البيوت، و لا يصلح لإقامة الوشائج الثابتة بين الجنسين. و من دلائل عظمة القرآن و إعجازه أنه حينما ذكر الزواج، لم يذكر الحب و إنما ذكر المودة و الرحمة و السكن. سكن النفوس بعضها إلى بعض. و راحة النفوس بعضها إلى بعض. و قيام الرحمة و ليس الحب.. و المودة و ليس الشهوة. قال تعالى: { وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ...} [الروم : 21] إنها الرحمة و المودة.. مفتاح البيوت. و الرحمة تحتوي على الحب بالضرورة.. و الحب لا يشتمل على الرحمة، بل يكاد بالشهوة أن ينقلب عدوانا. و الرحمة أعمق من الحب و أصفى و أطهر. و الرحمة عاطفة إنسانية راقية مركبة، ففيها الحب، و فيها التضحية، و فيها إنكار الذات، و فيها التسامح، و فيها العطف، و فيها العفو، و فيها الكرم. و كلنا قادرون على الحب بحكم الجبلة البشرية. و قليل منا هم القادرون على الرحمة. و بين ألف حبيبة هناك واحدة يمكن أن ترحم، و الباقي طالبات هوى و نشوة و لذة. و لذلك جاء كتاب الحكمة الأزلية الذي تنزل علينا من الحق.. يذكرنا عند الزواج بالرحمة و المودة و السكن.. و لم يذكر كلمة واحدة عن الحب، محطما بذلك صنم العصر و معبوده الأول، كما حطم أصنام الكعبة من قديم. و الذين خبروا الحياة و باشروا حلوها و مرّها، و تمرسوا بالنساء يعرفون مدى عمق و أصالة و صدق هذه الكلمات المنزلة. و ليس في هذه الكلمات مصادرة للحب، أو إلغاء للشهوة و إنما هي توكيد، و بيان بأن ممارسة الحب و الشهوة بدون إطار من الرحمة و المودة و الشرعية هو عبث لابد أن ينتهي إلى الإحباط. و الحيوانات تمارس الحب و الشهوة و تتبادل الغزل. و إنما الإنسان وحده هو الذي امتاز بهذا الإطار من المودة و الرحمة و الرأفة، لأنه هو وحده الذي استطاع أن يستعلي على شهواته؛ فيصوم و هو جائع و يتعفف و هو مشتاق. و الرحمة ليست ضعفا و إنما هي غاية القوة، لأنها استعلاء على الحيوانية و البهيمية و الظلمة الشهوانية. الرحمة هي النور و الشهوة هي النار. و أهل الرحمة هم أهل النور و الصفاء و البهاء، و هم الوجهاء حقا. و القسوة جبن و الرحمة شجاعة. و لا يؤتى الرحمة إلا كل شجاع كريم نبيل. و لا يشتغل بالانتقام و التنكيل إلا أهل الصغار و الخسة و الوضاعة. و الرحمة هي خاتم الجنة على جباه السعداء الموعودين من أهل الأرض.. تعرفهم بسيماهم و سمتهم و وضاءتهم. و علامة الرحيم هي الهدوء و السكينة و السماحة، و رحابة الصدر، و الحلم و الوداعة و الصبر و التريث، و مراجعة النفس قبل الاندفاع في ردود الأفعال، و عدم التهالك على الحظوظ العاجلة و المنافع الشخصية، و التنزه عن الغل و ضبط الشهوة، و طول التفكير و حب الصمت و الائتناس بالخلوة و عدم الوحشة من التوحد، لأن الرحيم له من داخله نور يؤنسه، و لأنه في حوار دائم مع الحق، و في بسطة دائمة مع الخلق. و الرحماء قليلون، و هم أركان الدنيا و أوتادها التي يحفظ بها الله الأرض و من عليها. و لا تقوم القيامة إلا حينما تنفد الرحمة من القلوب، و يتفشى الغلّ، و تسود المادية الغليظة، و تنفرد الشهوات بمصير الناس، فينهار بنيان الأرض و تتهدم هياكلها من القواعد. اللهم إني أسألك رحمة.. اللهم إني أسألك مودة تدوم.. اللهم إني أسألك سكنا عطوفا و قلبا طيبا.. اللهم لا رحمة إلا بك و منك و إليك.. |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
اقتباس:
كلمات من نور أخي ماجد جزيت خيرا |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
اقتباس:
|
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
[poem=font="simplified arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=1 line=1 align=center use=sp num="0,black""]
سقيم الفؤاد الليّ جروحه لها عامين = عصب غترته وأشرف على راس ماباني وتلقى الهبوب وناظره بين زين وشين = وجلس جلسة الليّ ركبته حيلها واني بعد ماشبك روس الأصابع على الكفين =وأخذ يصفق أبهامه على أبهامه الثاني عليه الطواري مرجهنّه يسار ايمين = ترازم على راسه ترزّام ذيداني فرى صدره الحزن المعتّق .. وقام ابحين = يبي سلوةٍ من دونها الحزن له شاني تنهّت وذب الصوت واختار له بيتين =من أجود ماغنى فيه سعد ابن جدلاني مثل ( ودنا بالطيب ) و ( وأحلام متمنين ) = و ( الا يالهبوب البارده ) و ( العمر فاني ) . مساء ليلةٍ ماني بداري ؟ ولا أدري وين =على وجهها من وين ماجات تلقاني اصدوف الحياة اظروفها توجع القاسين = وصبرٍ على البلوى يبي طمرة أحصاني والأمجاد تبنيها العزايم بقوّ الدين = وساعد يمين وعقل وافعول والساني والأحلام شفٍ ياصله كل موفي دين = وتحقيقها ينبيك عن صبر وايماني مافي شيّ ياتي للبنادم بلمحة عين =لوّ انّ البنادم يطمع بكل مجّاني لوّ انساوي الواعين بالعالم الغافين = تساوى العدل والظلم في كل ميزاني يقولون والقمّه ماتستاسع لشخصين = واقول القمم تستاسع اشعوب واوطاني للابداع لذّه في نظر كل عامل زين = وللاحباط نكسه في نظر كل كسلاني ليا صار مالك نظرةٍ في سماء السامين =افعيش الحياة امهان من غير حقراني ترى الرجل ساس وراس قاسي ولين ودين =وموقف وطيبه يشمل القاصي الداني لاشاف الجفا والصد من ربعه الغالين =فلا يكشف اسراره على كل قوماني رفيقك ليا من زلّ طوّف خطاه ابزين = ولاتحرجه واتقول مخطي وغلطاني تبسّم وعدّه محزمك لاجفاك البين = لابدّه ابياتي يطلبك دمح ماكاني والى منّه اقفى ؟ فأعرف ان طارد المقفين = مايبلغ مداه وينكسر ذلّ ويهاني ليا صار ماناصل بعضنا وحن حيين ! = لمتنا محد منّا بناشد من الثاني !! [/poem] |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
بعد مشاركتي بشاعر المليون فضلت عدم الظهور لأسباب احتفظ بالبعض منها واسباب انشغالي في الحياة
ولكن عدت واحمد الله ان عودتي من خلال منتداكم العذب واعتبره نهر الادب الذي لاينضب عطاؤه |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
جذبني صدى صوت ٍ تلاحت به الأطواد يتعّب هواة الشعر بعـده و مـن قبلـه
صدى صوت عرّافٍ لشعـر الأدب روّاد منابع عيون الشعر و الكلمـه الذبلـه تلاحوا على وضح ٍ عليها العيون حداد ولوف ٍ على صوت الموده تراقـب لـه دقاق العنـوق اللـي خراطيمهـا ورّاد على حب راعيها شغـوف ٍ و منجبلـه تقدم لها بن عون في وصفهـا نشّـاد و شعا الأكلبي و الأكلبي تلنـي حبلـه و انا قبل صوته ماشي ٍفي الطريق حياد على ما تقول الناس كل ٍ علـى هبلـه و بعد زعزع الوضحى فلا عاد لي صدّاد سلولي و قلبي طاري الوضح يرغب له ابتعب واحاول لو لحقني عنا و انكـاد على منهج ًٍ ما كل قاف ٍ يناسـب لـه و انا في هواها مغـرم ٍ هايـم ٍ منقـاد لو اكثر علي اللوم فـي حبهـا الابلـه اوقع لهـا بالعشـر واشهّـد الأشهـاد انه لاعب ٍ بـي حبهـا لعبـة السبلـه |
الساعة الآن 02:24 AM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل