![]() |
رد: رايكم يهمني..
بصراحه بدايه موفقه
اختي شهد انتي تملكين مخيله رائعه فحاولي ان تنمين هذه الموهبه بالقرائه وكثرة الإطلاع فلا تتوقعين النجاح من اول او عاشر محاوله ويعطيكي الف عافيه |
رد: رايكم يهمني..
معتز
مشكور ويعطيك العافيه |
رد: رايكم يهمني..
ارى انك تملكين الموهبة
فمن صاغ هذه العناصر يستطيع ان يكتبها قصة تقبل مروري |
رد: رايكم يهمني..
خالد الهذلي
مشكورر ويعطيك العافيه |
رد: رايكم يهمني..
أختي الكاتبة /// شهد
لم أمر من هنا من قبل و بكل أمانة لم أكن أتوقع أن تكوني كاتبة مع إحترامي لكل من سبقوني و لكن هذة قصة قصيرة و هكذا اسلوبها وليست رواية و الأخت شهد لم تخطيء في سردها هكذا أضافة الى ذلك أنها أرادت أن تنزل القصة على حلقات لم أكن أتمنى أن تكون ردود بعض الأخوة بهذة القسوة مما أدى ردة فعل سلبية لدى كاتبتنا أختي شهد صدقيني لم أحابي في إعجابي الشديد بما كتبت و فقك الله في إنتظار تتمة القصة أخوك |
رد: رايكم يهمني..
بدايه موفقه أخت شهد
ويكفى انك طلبت النقد وهذي شجاعة تحسب لك وتضعك على الطريق السليم موفقه ان شاء الله وبانتظار قصة جديده |
رد: رايكم يهمني..
همسة في أذن الأدب
!! شهد دائما على المرء حينما يطلب المشورة والنصيحة أن ينتقي من يضيف له فائدة بعمله ومع احترامي للجميع .. لم توفقي جدا .. في طرحك القصة للنقد .. لا أتوقع هنا كاتب قصة محترف أو قاريء قصة متمرس .. إنما هي رؤية يطرحها كل من قرأ القصة وعلى هذا لا يجب أن تحزني أو تتكدري بل يجب عليك أن تعرضي قصتك على محترف حتى يبين لك السلبيات المتواجدة وعلى هذا هناك إطارات عامه يجب معرفتها : هناك قصة طويلة : وهي تعتمد على المقدمه والأحداث والشخصيات والحبكة (المشكله) والنهايه (الحل ) هناك القصة القصيرة : وفيما أرى هو أقرب لما تكتبين وتأتي القصة القصيرة في تناول مشهد واحد أو جانب واحد ..دون التطرق لقصة متكامله مثال : دخل منزله غاضبا البيت هادئ كالموت..رائحة الركود واضحة...بالكاد توجد إنارة فيه.. قاتلة هي المقارنة بمشقات عمله المزعجة. - أنيام أنتم؟ دخل المطبخ فوجد تلك السلة! من أيام العيد ..وقد جلبتها ..... أطعمنا الضيوف أنتم أهم من الضيوف..أين أمكم؟ -جاء الصغار يزقزقون... - على الهاتف -حسبي الله ونعم الوكيل...هاتفي للأمور المهمة وفاتورتكم كبيرة... -غدا إن وجدت هذه السلة سوف أرمها من الشباك.. دخل غرفته بنزق أغلق الباب بقوة...وأقفله... دق الجميع الباب.. -بابا ننتظرك لنتغذى معا... -...... دخلت من باب الشرفة بمشقه. -مالك يا رجل؟ خير إن شاء الله - لا أحد يقدر جهودي أنا أجني وأنتم تصرفون...وباستهتار. -إن شاء الله نكون عند حسن ظنك ....والله الحياة في غلاء مستمر ولانخرج كثيرا لتقليص المصروف. -اخرجي -! خرج من جديد لبس حذائه ومضي مغلقا الباب بنزق كذلك بدأت الأم بالتقشير فأوقفها الأولاد.. نهضوا وكل يفكر بحل...الأخت الكبيرة فكرت بسلطة فواكه.. أختها حليب بالفواكه -استغلوا الحضارة لصالحكم غدا المنزل خلية نحل فتحت الشبابيك وأنهيت أعمال بقديمه هيئت الأم عشاءا ملكيا... اتصلت بالوالد الكريم... - لا أحد يرد.... -عاد بعد أن نام الأولاد... أنار المصابيح... فتح جميع الأبواب... هرعت الام فزعه دخل المطبخ... وجدها فا رغه... -جيل لا يأتي ولا يحل مشاكله إلا بالزجر. ورغم هذا لا فا ئدة... دخل غرفته وأغلق الباب بقوة ...وأقفله!!!! الآن نرى قصتك : نشأت وترعرعت بين احضان البؤس والشقاء رافقتها القسوه وشظف العيش ارغمتها الظروف على ترك مقاعد الدراسه في سنٍ مبكره قررت البحث عن عمل لمساعدة اسرتها الغارقه في بحر من الفقر والديون لم تجد امامها سوى العمل في احد المستشفيات الخاصه كمراسله وبمرتب زهيد جدا لايفي بمصروفات اسرتها المكونه من 11 فردا كانت ترغب باكمال تعليمها العام ومن ثم الالتحاق بالجامعه تبخرت احلامها واستسلمت لواقعها الاليم مرت الايام على احلام ذات السته عشر ربيعا كئيبه ومملله كان يومها شاق متعب مثقل بالهموم والاحزان تمنت كثيرا الموت والتخلص من تلك الحياة البائسه ارتسمت على ملامحها الطفوليه تجاعيد الهم والحزن عيناها توحي باانها تدفن هما كبيرا في داخلها كانت مجبره على العمل لاترغب به تمنت كثيرا ان لايراها احد وهي تعمل بذلك المكان الجميع يتسائل لما انت هنا لما لم تكملي تعليمك فهم لم يعتادوا ان يشاهدوا من في سنها يكد ويشقى كانت تلك الاسئله بمثابه طعنات على جسدها تؤلمها وتؤذيها تتجاهل تلك الاسئله وتلوذ بالصمت مرت الايام وبدات تتقبل ذلك الوضع في مساء ذلك اليوم انتهى دوامها المسائي ولم تجد من يوصلها الى منزلها اضطرت الى الذهاب مع ذلك الشاب الذي اهداها ثياب الحزن الابديه وسقاها من شراب الهم كؤؤسا لايمكن لهاان تنسي مذاقها ابدا. وفي رأيي البسيط الغير خبير أنك بارعة لدرجة الكبار فقط هو الإبحار قليلا نحو الممارسة والقراءة في كيفية السرد القصصي المتماسك .. وأنا يا أختي على أستعداد لإعطائك إيميل الكاتبة الكبيرة صبيحة شبر .. كاتبة قصصية عراقية معروفة وعلى استعداد لجعلها تتواصل معك لتستفيدي أكثرفتربطني بها علاقة شخصية أدبية ربما أكون متأخرا ولكن أتمنى أن أكون مفيدا وفق الله الجميع \ / !! |
رد: رايكم يهمني..
إسمحيلي أختي شهد إن إستبحت متصفحك
بأن أرحب بالأديب و الأستاذ الأخ الغائب الحاضر ....... عبد الرحمن المسعودي . حياك الله أخي إشتقنا لك ... أين أنت .......! .......... لعل فيما كتبت أعلاة ورفع القصة و ما قالة الأستاذ عبد الرحمن المسعودي همسة في أذن الأدب اقتباس:
لعل في هذا شفاعة بأن تعودي للكتابة . |
رد: رايكم يهمني..
اقتباس:
الله يجبر بخاطرك ياشيخ |
رد: رايكم يهمني..
اقتباس:
|
رد: رايكم يهمني..
اقتباس:
|
رد: رايكم يهمني..
اقتباس:
|
رد: رايكم يهمني..
جيت متأخر .. بس عجبتني ردود الإخوة عز الرفيق وعبدالرحمن المسعودي ومشعل الهذلي وهشام ، ردود متزنة تنم عن ثقافة نقدية واعية ..
أمّـا رأيّ أنا فأقول لو قرأتِ أول قصيدة لشاعر ما ماظننت أنّه سيكون شاعر ، ولو قرأتِ أول قصة لقاص ما ماظننتيه سيكون قاص ..البدايات هكذا ، ومجرد البداية يدلّ على الرغبة ، الرغبة التي قد تكون المسبار الذي يكتشف الموهبة الدفينة ، لذا لا تتواني في المحاولة لعلّ خلف هذه القصة يوماً رواية لا تحويها أرفف المكتبات لتهافت القرّاء عليها . أمّـا الإخوان الذي ذكروا أنّ لامقدمة في القصة ، فأنا أقول المقدمة موجودة - وقد كُتبت بصياغة أدبية راقية - مقدمة وافية أعطتنا انطباع عام عن هذه الفتاة التي تحكي عنها شهد ، ولم تبقَ إلا الأحداث ، وأول حدث آت في التكملة ، وهو الذي توقفت عنده شهد "عندما ذهبت الفتاة مع الشاب" .. إذن بقي عليك صياغة حدث جميل ... وليس شرطاً تعدد الاحداث يكفي حدثاُ واحداً لتكن قصة قصيرة تحمل في طياتها مضامين عدة وتُمررين خلالها للقارئ رسائلكِ وفلسفتكِ - أيّ كانت - التي تودين إيصالها .. وللمعلومية ..باب الحارة المسلسل الذي كسر الدنيا ، ضعيف كرواية ، تفتقر للحبكة وبها من العيوب الفنية الفاضح والواضح ، حتى أنّ من كتبه ليس بقاص وإنّما هاوي ... وأمّـا الضجة التي حظي بها فهذي .. "الإم بي سي " تعمل من الحبة قبة بحكم شعبيتها وتجعل من أتفه مسلسل أفضل مسلسل ، وتعرفي الجمهور العربي عندنا مفتقد للذوق والثقافة فيستقبل ويتلقى دون أدنى إعمال للعقل فتنطلي عليها الخدعة وتُمرر إليه ماتريده أيّ قناة . وعلى فكرة قراءة الروايات والقصص شئ بديهي لكلّ من ينوي أنّ يكتب ،، ولكن لاتقرأي "بنات الرياض"وماشابهها من الروايات التافهة لرجاء الصانع وطقتها ، اقرأي لمحمد البدوي وجمال الغيطاني وتولستوي ودوستو فيسكي وتشارلز ديكنز وهمنجواي ولامارتين وأجاثا كريستي .. والروائين الكبار العالميين ... آمل لك مستقبل جميل مع القصة .. ولك الشكر و التحية .. |
رد: رايكم يهمني..
اقتباس:
وشكراً لك |
الساعة الآن 09:26 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل