![]() |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
إذا ذكرت أياديك التي سلفت
مع قبح فعلي وذلاني ومجترمي أكاد أقتل نفسي ثم يدركني علمي بأنك مجبول على الكرم |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
ذنبي اليك عظيم
وأنت أعظم منه فخذ بحقك أو لا فاصفح بعفوك عنه إن لم أكن في فعالي من الكرام فكنه |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحباً بالفارس ومرحباً بذخر هذيل والله ونعم بربعي السوالمه الليله كنت في ضيافتهم وأنا اشهد بانهم أهل كرم العم عبد المحسن السالمي ورجل الاعمال احمد بن عبدالمحسن صاحب مطاعم الفردوس والاستاذ حميد بن عبد المحسن بيض الله وحيههم |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
يقول بديوي الوقداني .....رغم تحفظي على الملاحظات التي اثبتت اخيراً انه
سرق من قصائد ابو ذؤيب الهذلي في قصيدته الشهيره ((ايامنا والليالي)) ولكن حتى يثبت ذلك دعونا نستمتع بشعره . دنياك هذي كلها هزّ قاووق..............ماتعرف الصاحب من اللي معاديك واكثر كلام الناس بالمكر والبوق,,,,,,,يهرج معك واليا تقفيت يرميك |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
المال دايم صاحبه مرتفع فوق,,,,,,والقلّ خايب لو ترفّعت يرخيك
عزّي لمن دور لها عند مخلوق,,,,,,إما بخل وإلا منن يوم يعطيك أوصيك بالطيب إذا كان لك ذوق ,,,, إرمه وراك ولازم انه يلاقيك |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
ياعبد هون كل مطرود ملحوق,,,,,,,,لاتشتحن لك رب ماهو مخليك
اللي جعل لك روح جاعلك مرزوق........ كما تكفل بك من الخلق كافيك يعطي وباب الرزق ماهو بمغلوق,,,,,,,وليا طلبته وانت محتاج يعطيك الرزق له حبسه وله وقت مطلوق,,,,,وإن مت ظلاّ عند قبرك يناديك |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
والموت جايك لو تقع جوف صندوق ,,,,, دع عنك مابك من حذر لايعنيك
لاتشتغل بالمال فالمال ممحوق ,,,,,,, ما مالك الا ماتمده اياديك إن كان مالك يافتى ضيق السوق,,,,, تراه عند الموت ماهو منجيك |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشتاق لك يابوعبد العزيز مشتاق لك مثل الشتاء لا قالت ازهاره متى؟ مثل القمر لا تغنى بالسهر.. مشتاق لك شوق الاعمى لا صار يحلم بالنظر!! شوق الضما لا من غدى يرجي مطر... شوق الوتر لا من عزف كلك نظر.... تبدا حكايه حبنا انت وانا .. والشوق حضنه ضمنا... والليل واحساسي اصدقاء.. مااحد بقاء في دنيتي ما احد بقاء... غيرك وطيفك على غصني رقاء... شفتك وانا واقف على حافه شقاء... واقف وجدراني صور..مشتاق يا احلى قمر.... مشتاق لك... مشتاق لك خوف وعذاب .. شوق وامل ...حب وحنين... ابوفهد يعبر عن شعوره |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
الجار والعاني لهم شرط وحقوق ,,,,, والضيف واجب تكرمه يوم يلقيك
وان تبغى تأخذ المدح مطبوق ,,,,,,,, خلّك مشمر دون ضيفك وعانيك صون الامانه واظهر الهرج بصدوق,,,,,,ولاتعاشر صاحب البوق يعديك لاتصحب الخائن ولاتامن النوق ,,,,,,,,, وإن لاح براق الحيا عذرت فيك |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
والدرب لاتامنه لو كنت مرفوق ,,,,,,, إلا بحدّ في يمينك يباريك
إترك طريقة كل عاشق ومعشوق,,, يرمي بروحك في الشرك ثم يرميك القاكم |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
اقتباس:
|
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشتاقلك مشتاقلك كالحضن في ساعه لقاء.. مشتاق لك مذبوح فيني الاشتياق ... مسفوح والجاني عناق... مشتاق لك ...شوقي ملا كل الدروب.. مثل الصحاري والهبوب.. مثل الشموع!! لامرت انفاسك تذوب... مشتاق لك مثل طفل رمى لعبه وراء الجدار ... محتاج لك حاجه محب للاعتذار.... مشتاق لك والشوق اطول سالفه... |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المجنون وميضٌ يغسلُ الشرفات فليهبط غبارُ مدينةِ الموتى على الأسوارِ أنتَ من التراب فعدْ إليه وخذْ وصيتكَ الأخيرةَ من صهيل الغيم في البستان من بوح الحمامةِ فوقَ سطحِ الدارِِ كيف تكونَني وأكونها الأزهار من ملأ الإناء بدمعه هذي الغمامة أم أنا! فكأنني ملؤ الحديقة في اشتعالات الخريفْ وكأنها في خامتي الأولى العجينة والخميرة والأرضُ سلتنا الصغيرة كم نسينا على طرف الرصيفْ أمضي وأحملُ تبغَ يومي والرغيفْ قفْ يا غريبَ الدار، حدقْ زهرتي محنيةً فوقَ الأصيصْ وتشمني بتويجها العالي تقدمْ أيها الموتُ الرخيصْ وانشرْ على الأحواض أجنحةَ الرحيلْ والآن دعني لحظةً فوق السياج شذاً أسيلْ الأفقُ مباحٌ والأرضُ مباحه والمجنون كهيئة طيرْ مدّ جناحه أين يطيرُ وأين يسيرُ والفسحةُ غير متاحهْ معصوبَ الروح أتى وافترشَ الساحة في المخلاة رغيفان وتفاحةْ وقصيدةُ شعرٍ تنـزفُ في الليلِ جراحه ارتوتْ الصحراءُ فشبَّ على عجلٍ قصبُ الواحةْ أأنا بوحُ الناي أم حنجرة المجنون الصدّاحة فكأن لي في الأرض متسعٌ أعنّيْ كيْ أقومَ إذن وأدفن بذرتي رعدٌ يحكُ رحيقها تفاحةُ المجنونِ ضاحكةٌ لقد جُنتْ شوارعُنا ومن حملَ الصراطَ المستقيمِ على الدمارِ؟!! ومنْ يرممُ ما تبقّى، زهرةُ الحمقى بكامل طيشها وبهائها مطرٌ تدافعَ في عراءِ الروحْ قلتُ إذن توقف أيها المجنونُ، ليس لديَّ متسعٌ أحاول أن أرمم جرة الفخّار بئري بعد أن وصلوا تسممَّ ماؤها سرقوا من القطراتِ زمزمها الجليلْ لا ماءَ من شهوات " دفنا" سوف ينبجسُ إلا بقيةَِ دمعةٍ ضنت بها دهراً لتذرفها على الشهداءِ في العرسِ الأخيرْ والنارُ فاتحةُ على القتلى وخاتمهُ بلا شفتين تتلى كلما اشتعلتْ بحقل الثلجِ سنبلةُ الشعيرْ أحبكُ " دفنّا " و "دفنا " الغزالةُ والنايْ " دفنا " تحددُ لي ما أرى فرأيتُ الذي لا يراه سواي رأيتُ سيولاً من الصور النازفة في جداولِ رعشتها ومرايا صباي رأيت دمىً خائفة أن تعودَ لخاماتها الأولية في نهوند القرنفل والناي " دفنا " قفي وانظري من وميض دمي من خرير الشذى في فمي لن ترينَ سواك ولن تلمحي في المرايا سواي لا عشبَ في الوادِ المقدس لا أرى إلا الحصى في الضفة الأخرى ومن بلعَ الخرافة ثم صدّقها وأين النهرُ إن وجد الخريرْ هذي الخطى للذئب أعرفُها وأعرفُ أين ولّى من عواء الجرحِ في برية الجسدِ النحيلْ ماذا سيسقطُ من علٍٍ! إني أرى الأشياءَ واقفة ً على قدمينِ من ورقٍٍ مجعدْ والخريفُ مضى على عجلٍٍ ليرجعَ عن تداعيها المجددْ والشتاء آتى على خبلٍ ستغسل منْ وهذا البيت أسودْ منْ سوف يسقطُ، منْ إن الطغاة فقطْ أحلى وأجمل من سقطْ بدل القذائف فوق غابات النخيلْ أرى ما أشاءَ لمن ذهبوا ومن جلسوا في ممرِ الصنوبرِ تحتَ الترابْ أرانا على أهبةِ العيشِ عشقاً ونصعدُ من حجرٍِ في السفوحْ نعُدُّ خيولُ المدينةِ قبل الذهابْ وبعد الإيابْ وماذا تبقّى من الروحِ ماذا تبقّى رؤوس تدلتْ عن السرجْ والعمرُ زهرةُ ثلجْ بحقلِ جروحْ سترجعُ كل الجيادْ إلى مستقرِ الصهيلْ ورفُّ الحمامْ إلى مستهل الهديلْ أرى نقطةَ الضوءِ عاليةً في البعيدْ سأربطها ثم أجذبها بخيوط النشيدْ أراها تحاولُ والمستقر الوحيد ترابُ البلادْ ترابُ البلادْ ترابُ البلادْ من يحمل التابوتَ. هل يصلون روما من بلاد الزيت والزيتون، أين يتممون صلاتهمْ والشمس في الوادي المقدسْ لم تصلْ قوسَ المغيبْ ! فخذوا الصلاةَ خذوا عواءَ ضلوعكمْ وخذوا فحيحَ خشوعكمْ ولربما يصل القتيلْ أنتم بدأتم وانتهتْ فينا هزائمكمْ فعودوا إن أردتمْ مرة أخرى إلى حرب الصليبْ من ها هنا سترون دمع الأمهاتَ وأسرَّة الزوجات، وردَ العاشقات وسترسلون مع الجنازة دمعةً أخرى على الأحياء إن وصلوا المدينة فوقَ قنطرة الهديلْ سترون أولنا نهاراً مقبلاً وترون آخركم ركاماً مهملاً عودوا إذا شئتم لمغفرة الكهانة ِ بعد أن تعلو ملامحكم جداراً ساقطاً والأرض تخرجُ من قداستها وتهبط تحت أرجلكم بلا أبنائها وسيصعدون على سلالم موتكُم والميت يصعدُ هابطاً والأرض تخرجُ من قميصِ فصولها هذا الربيع بلا أبٍْ لا أم سوف تهشُ سندسه المريضَ عن الحقولِِ ومن يعيدُ بهاءها العربي في الزمن البخيلْ رأيتُ يداً تنحتُ الحزن حتى اكتملْ ما الذي يتساقط غير الغبار عن الجسد المتهالكْ أرى وطناً في الهزيع مضاءً لمن وصلوا، كيف لي أن أصلْ وهذا الغبار يسدُ المسالكْ لنا الحق في شمس هذا النهارْ لنا أن نعلق غيمتنا في ممر الندى كي تفيضَ رذاذاً بكل مدى ولها الحق أن تستدل علينا زهور البراري ورف الحجلْ من يقرعُ الجرسَ المعلقَ في الأعالي في هديل حمامةٍٍ وعلى جناحِ غمامةٍٍ ! من أيُها المجنونُ ينحتُ رؤية فوقَ المكان يعيدُ ترتيب الفصولْ وينسقُ الفوضى بمصطبةِ الحقولْ ! فاصدحْ بما ملكته فيك يدُ البصيرة إني أرى ما لم يُرى هذا مكاني لمْ أجدْ إلاّ هنا حجراً تحكَ به جناحيها فراشاتي الصغيرةُ هذا مكانك والوقوف به صلاةْ فارفع صلاتك كل ثانيةْ وفي كل اتجاهٍ إني أرى ما لم يُرى فوق البسيطةْ ورأيت ثعلب وابن آوى تحت داليةٍ يعدّون الخريطةْ ضاقتْ على جسدي النحيلْ إلى أين تحملني يا جناحي المهيضْ سكنتُ الجهات جميعاً فلم تحتملني ولم أحتملها أنا الضدُ وهي النقيضْ سأشعلُ قنديلُ روحيْ إلى أن تذوب الذبالةُ بين أصابعكم فأعلنوا أيها الأصدقاء انطفائيْ وقولي بأني مريضْ مضاءٌ أنا بجنونيْ ولي أن أنام على جمرةٍ كيْ تَمدَّ دمي بالوميضْ ورأيتَ "دفنا " في حديقةِ جسمها كانتْ تحاول جُهدها دفع الأنوثةِ عن طريق لصوصِها ورأيت حلمتها تُنَقِطُّ من ثقوب قميصها لا شيء أَحمله لألتقط الرذاذْ "جيوب بنطالي ممزقة وداعاً للجمال" فلم أصلْ أرض الجزيرة والقادمون من الشمال دخلوا شراشفَ مهدها سرقوا من النهدينِ رضعتي الأخيرة. للشاعر الفلسطيني الرائع مازن دويكات |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
...
سبحان الله وبحمده. ... |
رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
...
سبحان الله العظيم. ... |
الساعة الآن 08:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل