::{ مجالس قبيلة هذيل }:: موقع يهتم بتراث القبيلة ومفاخرها

يا جماعة ، احمدوا الله كثيرا ً على نعمته علينا

على نعمة الصحة

و البدن

و على نعمة " الشَوّف " بالذات :tears:

يا جماعة جربت " العَوّر " مدة خمس أيام ، والله يا إحساس متعب جدا ً إنك تعيش بعين واحدة !!

ياربي لك الحمد ولك الشكر على نعمتك علينا حمدا ً كثيرا ً

عاهدت الله إني معاد ألبس العدسات اللاصقة ابدا ً ، طبعا ً هذه ليست دعوة لترك العدسات اللاصقة بل أخبرني الطبيب أن المشكلة في شرائي للعدسات من مركز تجميل

وليس من مركز للبصريات و النظارات ، لأن هناك عدسات مقاسات و أحجام وربما ما تسببت به العدسة هو إما أن تكون صغيرة على عيني أو كبيرة

لكن الحمد لله على سلامة عيني ، الحمد لله و الشكر لله و الفضل لله الذي ألطف بي .

والله لا يريكم مكروه أبدا ً .

والله سلامات يا سحاب

العدسات تحتاج عناية والا بلاشي منها ما في زي خلقة الله

سحاب	05-31-2011 07:49 PM

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

سلامات عليك أخي حماس و ما تشوف شر يارب ، ويش صاير عليك ؟

* توبة توبة من العدسات ، برغم أني ألبسها تقريبا ً من 13 سنة ولأول مره تصير معي هاالحركة ، لكن بعد ما جربت " العَوّر " توبة منها وللأبد .

سحاب	05-31-2011 07:52 PM

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حماس (المشاركة 532930)

فيصل عباد، بن عادي، تيك أوف، عماد، الفند، والكثير

أين أنتم ؟

ممكن أخينا " الفند " غائب منذ زمن ....

لكن الثلاثة " المشاغبين " هؤلاء غيابهم مفاجيء ومريب !

إضافة للتواجد الصامت لأخينا أبا فهر !!

لكن في هذا العصر لا داعي للإستغراب ابدا ً وكل شيء جائز :)

عباد الهذلي

05-31-2011 11:22 PM

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

إنه خزاعة.. الصحابي الجليل

الذي تزوج في أول أيام رمضان

فقال: والله لا أرى زوجتي ولا أقربها حتى ينقضي شهر الصيام

فكان يصوم النهار ويقضيه متعبدا

ولا يفطر مع أذان المغرب

بل كان يفطر مع أذان العشاء من خشية الله سبحانه وتعالى

ويبيت الليل قائما متجهدا يصلي ويبكي

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول له: يا خزاعة، إن زوجتك حلالك

فيجيب خزاعة: تنتظرني في الجنة من هن أحسن منها (يقصد الحور العين)

فيا سبحان الله

وكان خزاعة يبكي وينهار على الأرض عندما يتذكر يوم الحساب، رغم أنه كان قويا شديدا

وعندما انتهى شهر رمضان

لم يقرب زوجته

واعتكف في مغارة يصلي ويذكر الله، حتى جاء يوم من الأيام، هجم عليه ضب في المغارة، فعضه عضة شديدة في عنقه وهو يصلي، فمات خزاعة

فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يدخل الجنة بلا حزن

وقد زوج رسول الله زوجة خزاعة لأحد الصحابيين الأجلاء، فقال ذلك الصحابي: والله لم يلمسها خزاعة (أي أنها بكر)

فيا سبحان الله