رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

ايتها الساكنة في العمق من النبض

أعديني أن لا تكون قبضة الوجعِ موطن احاسيسنا


كي لا تخنق ربيعنا بكتل شتاءاتها القاتمة

عديني أن لا نفترق


وأن لا يموت الحب في قلبينا حين غضب

الحر

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

اكتواء لا تتذوقه سوى زمرة مشاعر

بكاءها يخالطه الثمهد لتتلون الحياة بلونه

منقوص للبياض بــ غفوة رمش الجرح الذي لا يتجرأ

إلا على أنــــــــــا حين احتياجي لـــــــــ أنتِ

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

ويستمر الوجع باصطدام في داخلي

لأهتز كـــ شعلة يداعبها نسيم أنفاسي

يرسم بظلاله صورتي بدمع متدفق بلا انتهاء

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

أحبك بجبروتك الذي نحت عظامي واستوطن النخاع لينبضني بالحياة مجنونكـ

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

[poem=font="simplified arabic,5,#00008b,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,1," type=1 line=1 align=center use=ex num="0,"]
يا ساكنٍ وسط الضلوع المحاديب=ارفق ترفق يرفق الله بحالك[/poem]

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

وأصمت بشغف حينما أشتهي أن أفكر بك

لمجرد معمعه وتمتمات تشكلت بي معك

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

تطغى على روحي حشرجه وجع


عندما أتذكر غيابكـ اللامغتفر

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

ليل من شظايا الوجع مُتمرغ بـ الـ آآهـ في نشوتها

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

مرفأ حر

عند تلاقي الـ نبض داخلك هكذا أنزع من الـ وجع صبري واهرب إليك دون العالمين

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

[poem=font="arial,4,,normal,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,1," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,"]
يا جاعلن في اقصى معاليقي ملاهيب


اوردت هجوساً بالوصل تجيك وتخيلك[/poem]

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

يا من تسكنين العمق من النبض

اتفقنا علي طغيان المشاعر للأنا

فكان الإعتكاف بمحراب وطنُك عبادة

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

ساكنة النبض

لك وحدك تلاوات من عشق ارتخت بفصول السنوات الـ عجاف

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
 

ذكرى غريبة:

لكل أمر عايشته لاأول مرة .بين دهشت الجديد، وتضائل القديم ، سترى الفرق ، ولكن بعد حين.

لعل للتراب ، هيبة ، لانشعر بها :

أنا عشتها عندما كنت صغيرا ،كان للتراب قيمة أستشعرتها جيدا، فلم افوت يوما، دون أن تلامس يداي ، تلك الهيبة ، التي تحولت إلى أنس باذخ.

ولازلت متأكد ، أن هيبة التراب باقية ، ولكن بشكل أخر،،،لاهي النابعة من جمع النجم ، ولامن الأحجار المصفحة ، ولا البحبحه...

هيبة أخرى !