![]() |
وقــــت لــلــعـــودة ... .!
قال فيكم ابن الفارض لما راى منتداكم خالياً ولما لم يشعر منكم بتجاوب أو حتى نفس
[poem=font="Simplified Arabic,4,#00008b,bold,normal" bkcolor="#b7d8fb" bkimage="" border="solid,1,#ffff00" type=1 line=1 align=center use=sp num="0,"] أحـباي أنـتم،أحسن الـدهر أم أسا=فـكونوا كـما شـئتم،أنا ذلـك الخلّ إذا كـان حظي الهجر منكم.ولم يكن =بـعاد،فذاك الهجر عندي هو الوصلُ أخـذتم فـؤادي.وهو بعضي.فماالذي= يـضـركم لـوكان عـندكم الـكلّ نـأيـتم،فغير الـدمع لـم أرى وافـياً=سـوى زفـرةٍ مـن حرّ الجوى.تغلو فـسهدي حـي ، في جفوني ، مخلد=ونـومي بـها ميت ودمعي له غسل هـوى طل ما بين الطلول دمي فمن=جـفوني جرى بالسفح من سفحه وبلُ تـباله قـومي ، إذا رأونـي مـتيماً=وقـالوا : بمن هذا الفتى مسه الخبلُ [/poem] ووالله قد اضن بن زيدون لم يقل التاليه الا فيكم [poem=font="Arabic Transparent,4,#00008b,bold,normal" bkcolor="#ffff00" bkimage="backgrounds/2.gif" border="solid,2,#00008b" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,"] أَضْــحَـى الـتَّـنَـائِي بَــدِيْـلاً مِــنْ تَـدانِـيْنا= وَنَــابَ عَــنْ طِـيْـبِ لُـقْـيَانَا تَـجَافِيْنَا[/poem] هذا وأنا لا أريد ان أقول شيئاً . علي المعطاني ... لم أقل شيئاً .؛ |
رد: وقــــت لــلــعـــودة ... .!
هههههههههه
تباله قومي ، إذا رأوني متيماً وقالوا : بمن هذا الفتى مسه الخبلُ الله يسامحك |
رد: وقــــت لــلــعـــودة ... .!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أستاذ علي ..... يبدوا أنك نسيت قول ابن زيدون أيضا : تكاد حين تناجيكم ضمائرنا يقضي علينا الآسى لولا تأسينا غيظ العدا من تساقينا الهوى فدعوا بأن نغص فقال الدهر آمينا ... حتى قال : والله ماطلبت أهواؤنا بدلا منكم ولا انصرفت عنكم أمانينا . أحترم أسلوبك.. |
رد: وقــــت لــلــعـــودة ... .!
اقتباس:
احترامي لك ولد عمي .. اقتباس:
|
رد: وقــــت لــلــعـــودة ... .!
رحم الله الشاعرين
وأطال في عمرك وبارك الله لنا في حرصك دمت بهذا الروح ودامت لنا طلتك البهيه |
رد: وقــــت لــلــعـــودة ... .!
اقتباس:
بل يردد (( قومي وإن جهلوا علي كرام ))) الله لا يجيب التنائي عتبك وصل ولك الحق ولك العذر ولنا أن تعذرنا |
الساعة الآن 06:03 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل