![]() |
التين والزيتون - من الإعجاز العلمي لكتاب الله الكريم
من الإعجاز العلمي لكتاب الله الكريم
الأستاذ الدكتور/ طه إبراهيم خليفة أستاذ النباتات الطبية والعقاقير بجامعة الأزهر وعميدها السابق يروي مايلي عن مادة..... الميثالويثونيدز هي مادة يفرزها مخ الإنسان والحيوان بكميات قليلة , وهي مادة بروتينية بها كبريت , لذا يمكنها الإتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور , وتعتبر هذه المادة هامة جداً لحيوية جسم الإنسان (خفض الكوليسترول التمثيل الغذائي تقوية القلب وضبط التنفس) ويزداد إفراز هذه المادة من مخ الإنسان تدريجياً بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة. ثم يقل إفرازها بعد ذلك حتى سن الستين , لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الإنسان , أما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة لذا إتجهت الأنظار للبحث عنها في النباتات , وقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية والتي لها أكبر الأثر في إزالة أعراض الشيخوخة ، فلم يعثروا على هذه المادة إلا في نوعين من النباتات التين والزيتون وصدق الله العظيم إذ يقول في كتابه الكريم: {والتين والزيتون(1) وطور سنين(2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِين(3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ(4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ} تفكر في قسم الله سبحانه وتعالى بالتين والزيتون وإرتباط هذا القسم بخلق الإنسان في أحسن تقويم ثم ردوده إلى أسفل سافلين. وبعد أن تم إستخلاصها من التين والزيتون ، وجد أن إستخدامها من التين وحده أو من الزيتون وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الإنسان إلا بعد خلط المادة المستخلصة من التين مع مثيلتها من الزيتون . قام بعد ذلك فريق العلماء الياباني بالوقوف عند أفضل نسبة من النباتين لإعطاء أفضل تأثير. كانت أفضل نسبة هي 1 تين : 7 زيتون قام الأستاذ الدكتور/ طه إبراهيم خليفة بالبحث في القران الكريم فوجد أنه ورد ذكر التين مرة واحدة أما الزيتون فقد ورد ذكره صريحاً ستة مرات ومرة واحدة بالإشارة ضمنياً في سورة المؤمنون: {وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للآكلين} قام الأستاذ الدكتور/ طه إبراهيم خليفة بإرسال كل المعلومات التي جمعها من القران الكريم إلى فريق البحث الياباني , وبعد أن تأكدوا من إشارة ذكر كل ماتوصلوا إليه في القران الكريم منذ أكثر من 1427 عام ، أعلن رئيس فريق البحث الياباني إسلامه وقام فريق البحث بتسليم براءة الإختراع إلى الأستاذ الدكتور/ طه إبراهيم خليفة. بسم الله الرحمن الرحيم {والتين والزيتون(1) وطور سنين(2) وَهَذَا الْبَلَدِ الْأَمِين(3) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ(4) ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ(5) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ(6) فَمَا يُكَذِّبُكَ بَعْدُ بِالدِّينِ(7) أَلَيْسَ اللَّهُ بِأَحْكَمِ الْحَاكِمِينَ(8)} |
رد: التين والزيتون - من الإعجاز العلمي لكتاب الله الكريم
جزاك الله خير
|
رد: التين والزيتون - من الإعجاز العلمي لكتاب الله الكريم
|
رد: التين والزيتون - من الإعجاز العلمي لكتاب الله الكريم
معذرة ولكن احب التحقق مما يرسل فى الايميلات لانه فى احيان كثيرة لا يكون له اى اساس من الصحة
هل يوجد مصدر واحد موثوق به يرجع اليه فى تلك المعلومات الدقيقة؟ واذا كان هناك فعلا بحث تم عمله ومادة تم اكتشافها واعدادها بهذه الطريقة الدقيقة لماذا لم نسمع عن تلك المادة تباع باغلى الاسعار لاستعادة الشيخوخة؟ وهل يعقل ان يسن الله سبحانه وتعالى فى الكون الشيخوخة ثم يضع لنا فى القران اسرار لنعكس تلك الشيخوخة؟؟؟؟؟؟؟ للاسف هناك كثير من المسلمين يظنون انهم بذلك يخدمون دينهم او القران بينما القران والاسلام غنى غنى تام عن مثل تلك القصص والرويات المصطنعة وهناك ايضا البعض من غير المسلمين الذى يوزع تلك القصص ليتشبث بها المسلمون ويسنون حقيقة ان القران معجز دون تلك القصص والخيالات فينشغلون عن الاصل بما هو لا معنى ولا اصل له من موقع اسلام أون لاين اما الشيخ/ عبد الرحمن بن عبد الله السحيم <<عضو مركز الدعوة والارشاد بالرياض فقال في عرض مقال عن الاعجاز العددي في القرآن ما يلي: وقبل سنوات حدّثني أحد الزملاء عن الإعجاز العددي عند شخص اسمه ( رشاد خليفة ) فقلت له : إن الأعداد في القرآن غير مقصودة ، خاصة أرقام السور والآيات .. ثم بعد فترة إذا بهذا الشخص الذي يقول بالإعجاز والذي توصّل إلى إعجاز عددي بزعمه يَزعم أنه ( رسول ) ! وتوصّل إلى ذلك بموجب القيمة الرقمية لاسمه !! وتوصّل إلى أن القرآن فيه زيادة ونقص نتيجة القول بالإعجاز العددي .. كما تبيّن أنه بهائي المعتقد .. ولبّس على الناس بمثل هذا الكلام ليتوصّل إلى إيصال الرقم ( 19 ) الذي تُقدّسه البهائية الكافرة ، الذين يُؤلِّهون البهاء ! إلى غير ذلك مما هو موجود عند ذلك الشخص مما هو ضلال مُبين ، وكفر محض . فليُحذر من هذا المزلق الخطير . ولِنعلم أن القرآن بالدرجة الأولى كتاب هداية ودلالة وإرشاد للعباد . كما أن حقائق العلم الحديث ليست قطعية الثبوت ، حتى تلك التي يُسمونها " حقائق عِلمية " . والله تعالى أعلم . اما السيد قطب يرحمه الله فيقول: يقول سيد قطب رحمه الله : لا يجوز أن نعلق الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن أحيانا عن الكون في طريقه لإنشاء التصور الصحيح لطبيعة الوجود وارتباطه بخالقه , وطبيعة التناسق بين أجزائه . . لا يجوز أن نعلق هذه الحقائق النهائية التي يذكرها القرآن , بفروض العقل البشري ونظرياته , ولا حتى بما يسميه "حقائق علمية " مما ينتهي إليه بطريق التجربة القاطعة في نظره . إن الحقائق القرآنية حقائق نهائية قاطعة مطلقة . أما ما يصل إليه البحث الإنساني - أيا كانت الأدوات المتاحة له - فهي حقائق غير نهائية ولا قاطعة ; وهي مقيدة بحدود تجاربه وظروف هذه التجارب وأدواتها .. فَمِن الخطأ المنهجي - بحكم المنهج العلمي الإنساني ذاته - أن نُعَلِّق الحقائق النهائية القرآنية بحقائق غير نهائية . وهي كل ما يصل إليه العلم البشري . اهـ . والله تعالى أعلم . من موقع الاسلام للجميع |
رد: التين والزيتون - من الإعجاز العلمي لكتاب الله الكريم
اخوي عبدالعزيز
جزاك الله خير وبارك الله فيك ومشكووووووووور لي ابو غلا على الاضافه |
رد: التين والزيتون - من الإعجاز العلمي لكتاب الله الكريم
مشكور اخوي
ويعطيك العافية |
رد: التين والزيتون - من الإعجاز العلمي لكتاب الله الكريم
أخي الكريم بارك الله فيك
وجزاك الله خير الجزاء وتفبل مروري |
الساعة الآن 11:52 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل