![]() |
الإنسانيه بمنظور عقلي....!!
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بينما كنّا أنا وأحد الأصدقاء نتمشى حول سور أحد الفنادق القريبة ليلة البارحة، وقع بصري على ثلاثة مناظر متفاوتة، أولها: كان لعجوز وأبنتها أتخذا من طرف الرصيف ملاذا من ماذا؟ لا أعرف..! ولكني توقعت من وضعية جلوسهما وأستنادهما على السور أنهما كانتا تتقيان (البرد، أو ربما يعاتبن التعب، لا أعرف)، و رغم هذا لم يقيهما الرصيف المكشوف من نظراتنا الغريبة، ولم يكفيهما دويّ ضحكاتنا العالية، وضحكات غيرنا، لم ييقيهم أن يسمعوني أردد ( لماذا لا نتوظف ودولتنا من أعظم الدول أقتصاديا)، بل ربما سمعوا صديقي يتكلم عن دخل أبيه العادي بالنسبة لنا، كل هذا وأكثر كان قريبا منهم، صحيح أننا لم نعرهم اهتماما، ولم نفكر اصلا في مشاعرهم (إن هم أعارونا شيئا من الإنصات)، ولكننا ما أن رايناهما حتى قلنا - الحمد لله على كل حال، وبدأ كل منا يدمدم وقاحته الغير مقصوده. أنا لا اختلف عن أحد أبدا، ولكنني عدت وكان هذا المنظر (مزعجا). بدون هياط ولا مراعاة مشاعر، ولا باعثا لمجرد الكتابة ، ولا ولا ولا ولا.....(أقسم أننا سنحاسب جميعا، على مثل هذا التجاهل لهؤلاء المستضعفين من أخواننا، بأعتبارنا مسلمين....).. أحسست البارحة أننا مغفلين، حمقى، كل شئ... نطالب بأشياء ونعاتب ونستنكر ونشجب، ونحن أقل مايكون، أنظروا كيف نطالب بما نسمية (حق لنا) وكيف نتجاهل حقوق الآخرين بدون أن نرى ظلمنا، تطالب بوظيفة من حقك، ياعم...ترى المسئولين مقصرين جدا، (رأيك) و أنت (أيه المظلوم) تجاه أخوتك ومجتمعك ومن ينتظرون دعمك ووقفتك وحميتك وصدقتك وووو.ماذا فعلت.!سيقول البعض معترضا على تأخر توظيفه: محنا لاقين ناكل! ولاراح نلقى دام هذي أخلاقنا!. وفي دراما عجيبة وقعت في نفس الكان والزمان وكأنها ترسم ملامح أفكارا لتلك الليلة (العجيبة) رأيت قطا ممسكا بفأر، وقاطعا به الشارع، (وكان الفأر سمينا)، ولكن سبحان الله لم يكتب ذلك الفأر لذلك القط، رغم أجتهاده، فما أن تنصف الشارع حتى أخذته سيارة من نوع البيجو المقفصه، هو وفأره...ونحن ننظر ..(يآه .. مسكين) دُهس القط قبل أن يتلذذ بما ثابر وصبر من أجله... هذا المنظر اضحكنا وأحزننا في نفس الوقت!! ولعل العزاء الوحيد لذلك القط، أنه دُهس منتشيا بنصره، ممسكا لجائزته... ربما لم يشعر بالصدمة! ، في كل الأحوال..أضنه مات وقد حقق شيئا في تلك الليلة أسعده. العجيب في الأمر أن كل من كان بجانب السور، (أنا وصديقي وكل من رأى المنظر)، لم نفكر في سحب ذلك القط على الرصيف، ولم يخطر ببال أحدا منّا أن يلقي النظرة الأخيرة على ذلك البقط المسكين!! (من مبدأ أنساني أن يثسحب القط على الرصيف لكي لايدهس مرة أخرى)، صحيح أنه حيوان، وبسّ (قط)، لكنه (كان كبدا رطبة! فمات...أفلا يستحق أن يسحب، على الأقل لكي لا يلتصق بالأزفلت من كثرة الدهس؟)... العمل الأنساني لا يعرف التفرقه ابدا، فالحيوان والنبات والأنسان، كائنات تعيش مع بعضها البعض، وتفاعلها مع بعضها أمر من البديهي أن يحصل. *** *** لم يعير أحدا ذلك القط أي أهتمام، ماعــدا ( بنت العجــوز المسكينة)، التي كانت هي وأمها على جانب الرصيف، يتلذذون بالبرد، والتعب، وتحفهم بعض الزنابيل وبطانيه الله لايوريك. قامت له وسحبته على الرصيف، ورجعت لا أمها .................................................. ............................... .... لا أستقبال أرائكم : سؤالين بس... هل لتجاوبنا مع محيطنا ظوابط ..فكرية، عقليه، سياسية..الخ؟ومتى أملك حق المطابة بشئ ما، مهما يكن..وإلى اي مدى ؟ * هل للطبقية ، والتقارب الأجتماعي دور في التفاعل بين البشرية؟ |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
اقتباس:
سؤالين بس من الوزن الثقيل وتحتاج لتفكير .. إنما أجاوبك على قدر معرفتي وعلى عجاله وأسجل إعجابي باسلوبك وطرحك الراقي الشيق اقتباس:
نعم لابد أن تكون هذه الضوابط التي ذكرتها وإلا بدونها كيف الإنسان يتعامل ويعيش مع الآخرين والمطالبه أمراً مشروع لا حدود له ويقتضي بمقتضى الحاجه اقتباس:
شيء ضروري هذا .. قال الله تعالى :[ وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا .......] الشاهد من الآيه اشكرك يالغالي .. تقديري لك ،،،، |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
مسائك جوري بهذه الاحاسيس النبيله ..فهي نتيجه تانيب الضمير
فل تحيا فينا محاسبه النفس قبل حسابها أخي الكريم سأجيبك إجابه مختصره ربما تكون وافيه بالنسبه لي ..قالو قديما في مثل شعبي ..((النار ماتحرق إلا رجل واطيها)) فقد جمعو شرحها في هذه العباره الوافيه . والكل يرى همه كبير . تقبل مروري وإن لم اصل الا الهدف المطلوب |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
اقتباس:
شرفني مرورك العفوا تحية طيبة |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
اقتباس:
أجابة فعلا مختصرة ، وتعكس نظرة وروؤية ولكن ما أدري ..هل تتوقعين أن اللوم يبقى على نفس الشخص فيما اصابه....أم أنتي تسلمين بأن الايام حبلى بكل شئ، وأن المؤمن لابد أن يكون في عون اخوه المؤمن... فالشدائد تمر على كل أنسان، ولاليس من المنطق أن نقول لكل من ألمت به (مصيبة)..النار ماتحرق إلا رجل واطيها. مرور بشذا العطر، شكرا لك أمجـاد تحية طيبة |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
هل تتوقعين أن اللوم يبقى على نفس الشخص فيما اصابه....أم أنتي تسلمين بأن الايام حبلى بكل شئ، وأن المؤمن لابد أن يكون في عون اخوه المؤمن... فالشدائد تمر على كل أنسان، ولاليس من المنطق أن نقول لكل من ألمت به (مصيبة)..النار ماتحرق إلا رجل واطيها.
اخي الكريم عماد((النار ماتحرق إلا رجل واطيها)) اي مهما تمثلنا ب الدعاءاتنا في مواساتنا ومحاولاتنا لكل محتاج إلأ إن ثلاث ارباعها من باب الكلام اما بالفعل هي الربع لم اجحف ..ولكن احث على الاكثار .. فلا يحس بقدر الحاجه الا من مر بنفس المصير هنالك القله من عانو ورفعت قدرهم الايام ولم ينسوى احد الا وقد مدو له يدى العون وتعضده اياهم وهناك من ترك الماضي خلف ظهره وكانه قد ولد وفي فمه ملعقه من ذهب فعلا قدرصحوه الضمائر يتحسن الوضع او يرثا ..شكري وتحياتي |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
مقالك " الإنتقادي " ذكرني بمقال للشيخ الداعية / سلمان العودة في صحيفة عكاظ كنت قد قرأتها منذ أسبوع
وكان يتساءل في مقالته : لماذا نحن " المسلمين " مراءون ؟ بمعنى للتوضيح ، نحن نعلم أن الرحمة واجبة بالإنسان و الحيوان ، الأسود و الأبيض ، المسلم وغير المسلم ، و لكن لا نطبق مفهوم الرحمة في تعاملنا لأننا نحفظ ذلك فقط ، ولم نتعلم كيفية تطبيقها ، وعلى من نطبقها . وقد ذكر الشيخ سلمان في مقالته كمثال حي ّ وواقعي من خلال مشاهداته ، عن شاب يقول له : يا شيخ أنا أصلي الصلوات جميعها ، فرض بفرضه ولكن في نفسي أكرهه الصلاة ! لماذا ؟ لأن والدة كان يضربه منذ أن كان صغيرا ً كي يصلي ولكن لم يعلمه هو لماذا يصلي ! الله يصلح الأحوال أستاذ عماد . |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
اقتباس:
الغالبية لا يريد دهس البّـس (القط)، بس لو حصل من يبينزل ويعني نفسه ويسحبه؟؟ ومن هنا تنبع قضية الاحساس المتفاوت، ربما لا أحد يسحب ذلك (البّس)، إلا شخص ماشي على قدميـة،،، يعني لايملك سيارة. شكرا لك يا أمجاد حضور كالعادة بهي تحية طيبة |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
اقتباس:
فعلا قضية التعود في التطبيق والتقليد، اصبحت هاجس... لذلك لو تعمقنا في هذا الأمر قليلا، لوجدنا تفاعلنا يخفت من جيل إلى جيل، تجاه محيطنا، لنأخذ مثلا: قضية فلسطين... اثناء (حصار غزة)، والان...الأمر كماهو والدماء مازلت تجري، ولكن تفاعلنا كان وقتيا، وحسب مؤثرات خارجية حثتنا للتفاعل الوقتي. طبعا لن أجرد احاسيسنا... ولكن القياس في إرتفاع الحسّ الأخوي ونزوله... بينما (الأمرثابت.. فلسطين لازالت تعاني). ومن هنا.. سأنطلق نحو المشاهد الثلاث، التي أوردتهـا... ولكِ ولباقي الأعضاء الحكم: 1- بعد رؤية منظرالعجوز الفقرة وبنتها، _____ التفاعل ماذا كان___لاحول ولاقوة إلا بالله الحمد لله على كل حال...تفاعل طبيعي بسيط. 2-بعد رؤية مشهد البّس يدهس_____ حزن طفيف داخلي ...... ياحرام (وهو قليل)..البعض كان يضحك..لاأن المشهد..(أكشن)...نزول حاد للتفاعل. 3- منظر البس على الطريق ملقى ______ لاوجود للتفاعل لدى الغالبية ____ إلا الفقيرة! إذن متى يكون الشعور حقيقي، وصادق.... لا أنه لوكان شعورك حقيقي وصادق لن تمر على المناظر الثلاث بدون حراك فعلي ،ومعالجه (بسيطة)، من باب التفاعل.. كان بامكاني أجيب بطانيه زايده للمسكينتين، واشياء أخرى لا احتاجها فالبيت،،، وكان بأمكاني أن اتفاعل مع البس لحظة وقوع الحداث... لا اريد أن أطيل اكثر،، سنترك الباب للنقاش. شكرا أختي سحاب على المرور الأنيق تحية طيبة |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
اقتباس:
اقتباس:
أما بهذا الوضع فإن السعيد منا من يضع الهر السمين في وسط سيارته ليتوسطه ويتجاوزه ولا يهتم سوى بسلامة سيارته وعدم تلطخها بدماء القط ، ومن يدهس قطاً فسيكثر من المعوذات والأذكار ، ويتأكد من سلامة سيارته. وفي الختام أود التأكيد أن الحب في الله وخشية الله وتقوى الله هي المعول عليها في تحفيز عنصر الرحمة والشفقة والاهتمام لأمر الإنسان وكافة مخلوقات الله. تقبل مروري وتقديري ،،،، |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
تحية طيبه اخي عماااااد ,,,,,,
ليس بغريب ان يخرج هذا الاحساس من رجل قيم وذو احاسيس رقيقه وشاعريه دائما تكون حاضره,,,, بالنسبه لهذه المواقف الثلاثه ,,,كلها تصب في اناء واحد ..وهو القيمه الجوهريه للنفس البشريه ,,,, فنحن نشاهد الكثير من المشاهد والتي هي احزن وابلغ مما رأيت ,,, هل تعتقد بانك سوف تطالب الدوله بان ينشؤو جمعيه لكي تلتقط القطط المصدومه في الطرقات؟ ام انك سوف تطالب الناس بان يبعدو كل قط اخذ اجله من الطريق؟ هل هناك اجابه لهذا؟؟ وبالنسبة للسيدة وابنتها فلاحزن ايضا لانني رايت اما ابنها قد قطع اوصالا وتحمله بين يديه في ليلة ضلماء .ليس بها غير الذل والهوان ,ليله شاحبة قاهرة لاماء ولاكهرباء .اصوات استغاثة تعلو المكان ..اصوات الخوف والذل والعار تنتشر مع رذاذ الهواء ,,,ومن يرد سوى اصوات الدبابات والمروحيات والقنابل,,,انها مأساة عالمنا اليوم عالم ينقرض بسبب الظيم والطغوان ,,,هل ناشدنا قادتنا لكي ينصرو هؤلاء ويجعلون لهم كرامة وقيمة على الاقل,,, لعل هذه السيده تبحث عن ماوى وغطاء ولاكن لاتبحث عن الكرامه والشرف ,,,فهي شريفه وكريمه ولو لم يكن لها بيت او عائل ياويها,,,, لقد عاش اجدادنا واباءنا اقسى وامر مما رايت ولاكن لم يشتكو من حياتهم بل عانو وصبروا وهاههم اليوم منهم من مات ومنهم من عاش وانجب ابناءا عضماء,,, في الحقيقه انا لست ممن لايؤيد مساعدة هؤلاء ولاكن في عالمنا اليوم من هو احق بالوقوف والمناشده,,, بالنهاية هناك امووووور كبيره جدا تطغى على تفكير العاقل ليفكر بواقعيه ومنطقيه اكثر من انه يفكر كيف يزيل قط من قارعة الطريق,,, اخي عماد اليوم نبحث لننحرر نساءنا وكرامت امه كامله من يد الظلم واالطغيان ,,,فاذا فعلنا وحررناها فذلك اليوم سوف اناشد بصوت عال لايواء سيده, ورفع قط قد دهس في الطررررررريق ,,,, اخيرا ليكون احساسنا للاهم ومن ثم المهم,,,,>> تحيااااااااااااتي واشووووووووووووووواقي الحاااااااااااره ياعماااااااااااااااااد ونتمنى لك عوووووودا حمييييييدا>>لاتنسى مابعذرك من القصيده |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
اخي عماد الهذلي
سوالين ليسة الاجابه عليها سهله ولاكن المنظر الاول وهوا منظر العجوز وابنتها كانني الراي ين جالسه وعلى اي رصيف متاكيه ولاكن هل سالت نفسك ماذ عمل نحوها صاحب الارض وصاحب الجسر والرصيف وهوا الذي قايم ببناء جسور جباره تبلغ ميزانيتها نصف ميزانية الولايات المتده الامريكيه ضد شعب مسلم ينام في العراء السماء لحافه والارض فراشه هل فكرت عند ماريت هذا المنظر ماهو مصير الملايين من امثال هذه العجوز الذين الصبحو ضحيه لصاحب الارض والرصيف (اذا كان صاحب البيت لايحن على ابنايه فمن يحن عليهم ) اما المنظر الثاني فهو يستحق منك انته وصاحبك الوقوف الى جانب المتوفي لاننا عجزنا ان نقف بجانب اخواننا بني الدم وكان من الفروض ان نقف على الاقل بجانب الحيوان لنحس اننا لازال فينا انسانيه وارافه 0 تحياتي وتقديري |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
اقتباس:
لن نختلف دائما على سماحة ورحمة وعالمية ديننا، ابدا فهذا شيء واضح جلي سواء في نصوص القراآن أو السنة...ولكن أنا ابحث عن الأنسانية بمنظور عقلي بحت، بعيدا عن الدين، فالأنسان مسلم أو كافر يتفاعل مع محيطة ، ومن هذا المنطلق أحببت أن يكون خطابي عاما..ولنا في كثير من النماذج (لمفهوم)....الرحمة عند الغرب... وقفة.لا اعتقد أن التفاعل مع المحيط والبيئة، يختص به قوما عن قوم....ولهذا أين نحن من ترجمة تعالمنا (الدينيه) على ارض الواقع... لو أخذنا الدين فقط بأعتباره باعت لمعنى الرحمة؟. أبو خالد مداخله اثرتني واثرت الموضوع ، شكرا لك استاذي تحية طيبة |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
في الحقيقه انا لست ممن لايؤيد مساعدة هؤلاء ولاكن في عالمنا اليوم من هو احق بالوقوف والمناشده,,,
بالنهاية هناك امووووور كبيره جدا تطغى على تفكير العاقل ليفكر بواقعيه ومنطقيه اكثر من انه يفكر كيف يزيل قط من قارعة الطريق,,, اخي عماد اليوم نبحث لننحرر نساءنا وكرامت امه كامله من يد الظلم واالطغيان ,,,فاذا فعلنا وحررناها فذلك اليوم سوف اناشد بصوت عال لايواء سيده, ورفع قط قد دهس في الطررررررريق ,,,, اخيرا ليكون احساسنا للاهم ومن ثم المهم,,,,>> .................................................. ...... حيالله اخي خلف ....يامرحبا أعتقد إني سأوجز كلامي لك وإن شاء الله ترى ما عينته ومماقصدته: أنا أعرف أن البداية دائما تكون شيئا فشيئا، سأبدأ بتصحيح وضعي أولا، ومن ثما سأنظر للآخرين ومنهم فتيات مجتمعنا....لن أكتب مقالا..مالم أتعلم الحروف قبل كل شئ...ولهذا (الأنسانيه داخلك لابد أن تتفاعل، مع كل شئ ، حتى الأمور الصغيرة لتحس فعلا بماهو أعظم)...ومن هذا المنطلق. أعتقد أن أنسانية الفطرية البسيطة في التفاعل مع محيطي أهم من أن اتجاوزها ..واقول أنسانيتي أكبر من سحب قط !!. وفقك ربي ، ومرورك اسعدني |
رد: الأنسانيـة : كمنظور عقلي....!
اقتباس:
دعك من الحكام ومن واجباتهم، أنت كأنسان ،ماهو وأجبك تجاه محيطك، ماهو مقدرا رحمتمك، وتفاعلك؟؟ شرفتني بمرورك ومداخلتك يابو راشد تحية طيبة |
الساعة الآن 01:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل