![]() |
اليوم العالمي للمرأة شعار يفقد مصداقيته
[align=center] اليوم الثامن من شهر مارس / آذار من كل عام يحتفل عالميًا بما يسمي اليوم العالمي للمرأة الذي حدث فيه أول اجتماع لشبكة التحالف النسائية في الغرب (8 مارس 1908م) بكوبنهاجن في الدانمرك ومن ذلك التاريخ أصبحت هذه الذكرى (يوماً عالمياً للمرأة)..
هذا اليوم هو لصيق بجذور تأسيسه في الغرب وتدريجياً تبع ذلك الاجتماعَ عدد من الاجتماعات والمؤتمرات في العالم الغربي التي تنادي بقضايا المرأة والمطالبة بحقوقها وأصبحت (المرأة والأسرة) محورين أساسيين من محاور عمل التجمعات والفعاليات الاجتماعية في العالم. ولدى كثير من المنظمات والجمعيات (الحكومية وغير الحكومية) التي ترفع لواء (الحرية والمساواة وحقوق الإنسان) كما أصبح الشغل الشاغل لتلك التجمعات والمنظمات السعي لعولمة الحضارة الغربية ليس في جانبها العلمي التكنولوجي ولكن في جانبها القيمي الذي يتناقض تماماً مع قيم ومعتقدات المجتمعات الإنسانية وليس الإسلامية فقط.. وهذا يمثل (اعتسافاً لحقوق الإنسان)!! في كل مؤتمر من المؤتمرات العالمية للمرأة أو للطفولة أو حتى للسكان والبيئة نجد أن هناك فرضاً دولياً على تنفيذ توصيات هذه المؤتمرات تحت ستار (تحرير المرأة) والسؤال ما هو هذا التحرير؟ ومن ماذا؟ الشعارات البراقة أنها لإنصاف المرأة ورفع الظلم عنها.. ومرة أخرى لنسأل ظلم من؟ هل ظلم الدولة الصهيونية في فلسطين لنساء فلسطين وأطفالها وليس شيوخها ومراهقيها وشبابها بل المجتمع بأكمله لا يعتبر من ضمن متطلبات هذا التحرير؟! .. ليس منا من يرفض إنصاف جميع نساء العالم وليس فقط النساء في المجتمعات الإسلامية أو المسلمات في الدول غير الإسلامية.. بل رفع الظلم عن الإنسان بشكل عام وتأمين الحياة الآمنة دون قتل وفقر ومرض.. ولكن أن تفرض على مجتمعاتنا الإسلامية هذه التوصيات والاتفاقيات مثل (اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة) وتعتبر هي (المرجعية) بما فيها من مواد تتعارض مع معتقداتنا وتشريعاتنا الإسلامية مثل المادة الأولى، والمادة الخامسة والمادة السادسة عشرة وبعض بنود المادة العاشرة والثانية) إن رفضنا لهذه المواد يتفق مع رفض معظم الدول وحتى القساوسة الذين حضروا بعض هذه المؤتمرات مثل مؤتمر بكين رفضوا هذه المواد.. بل وفي داخل الولايات المتحدة الأمريكية هناك جمعيات مناهضة للاتفاقية رغم أن الولايات المتحدة الأمريكية لم توقع عليها!! لأنها (تتعارض مع مواد الدستور الأمريكي)!! وهذا هو التناقض الذي تمارسه الولايات المتحدة الأمريكية للضغط على المجتمعات واختراق نسيجها الاجتماعي بدعوى عدم إنصاف النساء والتمييز ضدهن وتطالبها بتنفيذ بنود هذه الاتفاقيات والتسريع في تنفيذ توصيات المؤتمرات التي تعقد كل خمس سنوات أو كل عامين بل أحياناً تبدأ المؤتمرات بشيء من التكتم كما حدث في المؤتمر العالمي الخامس للمرأة الذي عقد في نيويورك عام 2000م ولم يتم إبلاغ الجمعيات الأهلية غير الحكومية المعارضة بأوقات المؤتمر ولم تدعَ له ومع هذا لم يسلم من اعتراضات صاخبة وانتهى بتكرار التوصيات.. وايضاً المؤتمر عقد في نيويورك 17 محرم 1426هـ وحتى الجمعة 1 صفر ولا توجد أي تغطية إعلامية عنه!! بل إن بعض هذه اللقاءات هناك يدور في قاعات مغلقة!! إن البحث عن إنصاف المرأة من الظلم كما يقال.. ينبغي أن يكون وفق معادلة واحدة وهي وفق مرجعيتنا نحن بصفتنا مسلمين وليس وفق مرجعية الحضارة الغربية التي لا تقيم وزناً للأسرة ولا للقيم الخاصة بالعفة وتحريم الزنا والشذوذ الجنسي ولسنا هنا نقول إن هذه الاتفاقية أو المؤتمرات التي تعقد لتحرير بنودها وتفعيل تنفيذها أنها قامت فقط لحرب المجتمعات الإسلامية.. لأن هناك الكثير من الأفراد والمؤسسات داخل المجتمعات الغربية نفسها فضلاً عن غيرها يعارض هذه المؤتمرات وقراراتها إلا أن الواضح أن الهدف الأساسي من هذه المؤتمرات هو فرض (النموذج الاجتماعي الغربي) على العالم إكمالاً لنجاحه في فرض النموذج السياسي والاقتصادي وهذه النماذج لا تراعي في تشريعاتها القانونية اختلاف العقيدة أو تباين الثقافة بين المجتمعات بل تسعى لفرض نمط حضاري موحد على العالم تلتزم به الدول كلها ومن الغريب أن الإدارة الأمريكية تسلمت زمام قيادة العالم (قسراً) فها هي كبيرة منسقي البرنامج العالمي للمرأة بوزارة الخارجية الأمريكية شارلوت بوبنتكيلي في حديث لها مع الصحف خلال فعاليات مؤتمر القمة العالمية للمرأة الذي عقد في المغرب تقول: (إن حكومة الرئيس بوش تضع النهوض بأوضاع المرأة كجزء أساسي من الحلول المطروحة للقضاء على التطرف والحرمان..) وقالت أيضاً: (إن الدول التي يحرم سكانها من العيش الكريم ومن الحرية والعدالة لا تستطيع كسب المعركة ضد التطرف والإرهاب) وسنوجه سؤالاً لها ولمثيلاتها ممن ينتشرن في مجتمعاتنا العربية والإسلامية لفرض أجندة أمريكا المعلنة وهي القضاء على الإرهاب!! ولكن ما هو واقع هو محاربة المعتقدات الدينية واختراق أنسجة المجتمعات وقيمها وأعراقها السليمة.. لنسأل هذه المرأة: ما الذي تحقق للمرأة الأمريكية من أمن وأمان؟ فمن يرغب في تصدير نموذجه الحضاري ينبغي أن يكون هو يعيش هذا النموذج !.. ولنقارن إحصاءات الجريمة هناك فقد أظهرت دراسة كشف عنها البيت الأبيض أن واحدة من كل عشر مدارس رسمية أمريكية شهدت أعمال عنف خطرة عام 1997م وأتوقع أنها ازدادت.. وكتب أحد كبار صحافيي نيويورك متعجباً: (هناك حرب حقيقية في شوارع الولايات المتحدة ويسقط قتلى بالرصاص ما يقارب 45 ألف شخص كل تسعة عشر شهراً وهو العدد نفسه الذي سقط خلال تسعة أعوام من حرب فيتنام)!! ناهيك عن أعداد القتلى من المليشيات العسكرية الموجودة في ثمان من ولاياتها ووجود وكلاء لهم في 32 ولاية و113 مدينة!! وكما ذكر فإنه في قطاع لوس انجلوس فقط يوجد 800 منظمة إرهابية هذا كمثال.. فهل الولايات المتحدة الأمريكية وفق منطق شارلوت بوبتكيلي لم تنهض بأوضاع المرأة لديها وبالتالي أصبح الإرهاب والقتل زاداً يومياً في شوارع ومدارس أمريكا؟؟ ولن أتحدث عن حالات الاغتصاب والاعتداءات التي تتعرض لها النساء هناك؟ والتمييز ضدهن في مواقع العمل وعدم مراعاة ظروفهن بعد الولادة فإجازة الأمومة في دولة تصدر نموذجها الحضاري لا تزيد على (أسبوعين فقط) !! ومما يستغرب له أيضاً أننا وفي مجتمعاتنا أصبحنا كالببغاء نقلد حيث ستقوم إحدى الكليات الخاصة بالاحتفال بيوم المرأة العالمي؟! وكان الأحرى بها أن تحتفي بتشريع منح المرأة نظاماً عالمياً قبل 1400 عام وعدم التطبيق الحقيقي لتشريعاته كان سبباً في هذا الوضع للنساء في عالمنا الإسلامي [/align] [line]-[/line] نريد ألفاً مثل هذه المرأة !! قصة حقيقية وقعت للشيخ أحمد الصويان. "من عدد البيان 138" يقول : كنت في رحلة دعوية إلى بنجلاديش مع فريق طبي أقام مخيماً لعلاج أمراض العيون فتقدم إلى الطبيب شيخ ومعه زوجته بتردد وإرتباك، ولما أراد الطبيب المعالج أن يقترب منها فإذا بها تبكي وترتجف من الخوف، فظن الطبيب أنها تتألم من المرض، فسأل زوجها عن ذلك فقال -وهو يغالب دموعه-: إنها لا تبكي من الألم.. بل تبكي لأنها ستضطر أن تكشف وجهها لرجل أجنبي! لم تنم ليلة البارحة من القلق والارتباك، وكانت تعاتبني كثيراً: أوَ ترضى لي أن أكشف وجهي..؟! وما قبِلت أن تأتي للعلاج إلا بعد أن أقسمتُ لها أيماناً مغلظة بأن الله تعالى أباح لها ذلك للاضطرار، والله تعالى يقول { فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلاَ عَادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ } [البقرة:173] فلما اقترب منها الطبيب، نفرت منه، ثم قالت: هل أنت مسلم؟ قال: نعم. قالت: إن كنت مسلماً..فأسألك بالله ألا تهتك ستري،إلا إذا كنت تعلم يقيناً أن الله أباح لك ذلك! أجريت لها العملية بنجاح وأزيل الماء الأبيض، وعاد بصرها بفضل الله تعالى. حدَّث عنها زوجها أنها قالت: لولا اثنتان لأحببت أن أصبر على حالي ولا يمسني رجل أجنبي: 1- قراءة القرآن . 2- وخدمتي لك ولأولادك ما أعظم شموخ المرأة المسلمة بعزتها وعفافها! وما أجمل أن تُرى المرأة مصونة فخورة بحشمتها! أكرم به من إيمان يتجلى في صورة عملية صادقة بعيدة عن التكلف أو التنطع سالمة من الرياء وشوائب الهوى! فأين أولئك النساء اللواتي كسرن طوق الحياء، وأسلمن أنفسهن لدعاة الرذيلة وأدعياء المدنية، وأصبحن يلهثن وراء شهواتهن، ويتبارين في التفسخ والانحلال؟ أين هن من تلك المرأة العفيفة الطاهرة؟! ولكم يتفطر القلب أسىً وحزناً على أولئك الفتيات الزهراوات اللواتي طاشت بهن الأهواء وأسلمن أنفسهن بكل غفلة وبلاهة لكل ناعق؟! إن الحياء شعبة من شعب الإيمان وعنوان من عناوين العفة والفضيلة، تقوم قواعده على أسس راسخة من التقى، وأصول متينة من الصلاح، ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم « الحياء كله خير » أخرجه مسلم. بل عظَّم النبي صلى الله عليه وسلم من شأنه فقال « إن لكل دين خلقاً، وخلق الإسلام الحياء » أخرجه ابن ماجه ويتأكد ذلك في حق المرأة، فستُّرها رمز حيائها، وحجابها دليل كرامتها. وإذا اختل حياء المرأة، تزلزلت أقدامها وعصفت بها الفتن وأصبحت سلعة رخيصة تباع بأبخس الأثمان ويعبث بها دهاقنة الفساد وأئمة الهوى. [poem=font=",6,royalblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="double,4,darkblue" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""] فلا والله ما في العيش خيــــر=ولا الدنيا إذا ذهب الحيــاء يعيش المرء ما استحيا بخير=ويبقى العود ما بقي اللحاء [/poem] للفائده منقول بتصرف |
رد: اليوم العالمي للمرأة شعار يفقد مصداقيته
بما إن الهدف من اليوم العالمي للمرأة رفع لواء ( الحرية و المساواة و حقوق الإنسان) فلتكن .. لكن على طريقتنا مو على طريقتهم أبداً بمعنى: 1/ تعطى المرأة كامل الحرية فيما يخص حياتها من تعليم من قرارت تخص حياتها الشخصية يعني حرية ذاتية مطلقة ما تأثر على المجتمع و ما تخرج عن المالوف و عن العادات و التقاليد و الاهم وفق تعاليم الدين الإسلامي 2/ مثل مالرجل من حقوق و واجبات فالمرأة لها تماماً هنا المساواة المطلوبة أما المساواة الخارجة عن الفطرة فما لها مكان أبداً لأن الله عزوجل لمن خلق آدم و حواء خلق بينهم فروقات لا يمكن أن تتم المساواة فيها 3/ من ناحية حقوق الانسان فخاطري أسئل هذي المنظمة شنو معنى حقوق الانسان..؟ يعني بيعلمون الناس معنى الانسانية و بمنعون انتهاك حقوق الفرد و كرامته..!! طيب لمن يطالبون بخلع الحجاب و قيادة المرأة و الاختلاط وين الانسانية لمن انثى رقيقة حساسة عاطفية تختلط مع الرجال وتكون محط انظارهم بكامل زينتها ..؟! و ين الانسانية لمن يبون الرجال يقاومون فطرتهم و ما يطالعونها..؟! :: بصراحة قمة التناقض حرية و حقوق الانسان ..!! // / مجرد وجهة نظر يسلمو. |
رد: اليوم العالمي للمرأة شعار يفقد مصداقيته
اقتباس:
(( اتحفـــــظ )) لأني اجزم بأن ردي وتعليقي سيُحــذف تحياتي أخي |
رد: اليوم العالمي للمرأة شعار يفقد مصداقيته
جزاك الله الف خير اخي سلطان على الموضوع الر ائع
تحياتي ابوسندالهذلي ــــ |
رد: اليوم العالمي للمرأة شعار يفقد مصداقيته
اقتباس:
وجهة نظر تنم عن عقل متفتح وشخصية متزنه قواك الله ياأخت الرجال تعقيب بسيط أو تسؤل إن صح التعبير ألم يكفل لنا الإسلام هذه الحقوق ويقننها وفق ما وهبنا إياه سبحانه من مميزات تختلف بإختلاف الجنس وفق ما تقتضيه واجباته الفطريه أنحن بحاجة إلا مثل هذه الهيئات ومؤسسات التى نشأت في بلدان تعاني من التفكك الأسري بلدان لا تعرف الإسلام وهدي القران تمتهن المرأه بشتى الأشكال وتحت مسمى المساواة ويأتون فوق هذا كله ليتفقدو أحول المرأه عندنا !!! لن أطيل والأمثله على هذا كثير أما فيما يخص حقوق الإنسان فلو قالو حقوق الأمريكان أشوي أرى أنها أضحت في الوقت الراهن ذريعة للتغلغل في المجتمعات والتدخل والسياسات وبترحيب من دعاه الضلال والليبراليين المتئسلمين المتسعودين لفت أنتباهي أثناء تصفحي هذا المقال الجدير بالقراءه حقوق الإنسان بين الحق والباطل اقتباس:
دمت بحفظ الرحمن [/align] |
رد: اليوم العالمي للمرأة شعار يفقد مصداقيته
اقتباس:
:smi_82: [/ALIGN] اقتباس:
ويبقى إثار الصمت شيء محمود بعث أنس بن مالك برجل في حاجه فأوصاه قائلاً "إياك و كل أمر تريد أن تعتذر منه وإذا أردت أن تتكلم بكلام فانظر فيه قبل أن تتكلم به فإن كان لك فتكلم به و إن كان عليك فالصمت عنه خير لك" [/ALIGN] اقتباس:
|
رد: اليوم العالمي للمرأة شعار يفقد مصداقيته
اقتباس:
شاكر مقدر مرورك العطر [/align] |
رد: اليوم العالمي للمرأة شعار يفقد مصداقيته
اقتباس:
موضوع فعلا يستاهل الاشادة ,,,, فليس بحاجة الى يوم عالمي هذا اليوم مهم بالنسبة للدول التي لاتعرف معني الاسلام ,,,ولا يتمتعون بحريو الاسلام ومساوأة الاسلام التي تكمن في التكليف والجزاء ان لا أرى ان المرأة بحاجة للمساوة التي يسعهى لهاا الغرب وهو خروج المرأة من لباسها وتسلخهااا من دينهااا الحمد الله حقوق الانسان لو عرف كتاب الله قا وما فيه من حقوق وواجبات لم يحتاجون للحقوق الانسان ,,,التي يعبرهااا البعض نصرة للحق ,,, تقبلوااا مرورري |
رد: اليوم العالمي للمرأة شعار يفقد مصداقيته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . ربنا يكرمك ويعزك ويجعلك طريق للخير دائما |
رد: اليوم العالمي للمرأة شعار يفقد مصداقيته
اولا**مشكور حيل على الطرح اللى يخص كل نساء العالم
ثانيا ***نساء المسلمات اثباتو ا مهاراتهم جيد ومنهم الدكتوره والصحافيه ومحاميه وفي كل المجالات هي الها بصمه ثالثا**** الدين و العادات وتقاليد هي موجوده فينا في نفس اي شخص والها دور في المحافظه على شي فينا من الحياء والحجاب وهذي نعمه من عند الله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وتقبل خالص تحياتي ياخوي سلطان |
رد: اليوم العالمي للمرأة شعار يفقد مصداقيته
اقتباس:
وهنئا لمن لكل مرأة متيقنة تمتلك مثل هذه العقلانية والعفاف وبإذن الله تعالى إن مصيرها الحفظ والصون في الدنيا وجنااات الخلود في الآخرة ،،،،،،، يعطيك ألف عافية أخي الكريم سلطان هذيل وتستحق كل الشكر والتقدير على سرد هذا المقال المفيد ،،،،، تحياتي وخالص ودي وتقديري |
الساعة الآن 07:47 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل