::{ مجالس قبيلة هذيل  }:: موقع يهتم بتراث القبيلة ومفاخرها

::{ مجالس قبيلة هذيل }:: موقع يهتم بتراث القبيلة ومفاخرها (https://hothle.com/vb/index.php)
-   المجلس العام (https://hothle.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   حَمْـٍٍـٍـٍــــلَــــــــ ـِـِـِـِـــۃ...صِــلْ رَحِمــــِـِـِـِـِـڪْ (https://hothle.com/vb/showthread.php?t=39490)

اريام الهذلي 04-24-2010 06:13 PM

حَمْـٍٍـٍـٍــــلَــــــــ ـِـِـِـِـــۃ...صِــلْ رَحِمــــِـِـِـِـِـڪْ
 
صَبَـآحْ/ مَسَــآء آلوردٍِ


آعزآئــِــيْ...



جميعٌنآ يعيْ تماماً لمَأ خٌلقْ ولمَآ خُلِــقْ !


جميعنآ يڪآفحْ...ويُنآضلْ لأجلْ آلعيشْ !


بهذهٍِ آلحيآة }ِ-


تمرٌ بنآ آيآمــآً...ولحظآتْ آقسى من آلقسآوة..!


نشعرٌ بآلمرآرة وآلضيقْ ...~


إحسآسٌنآ...بذلڪ...وڪآننآ آلوحيدونٌ بهذآ آلشعٌورْ


تمرٌ بنآ حآلآتْ آلڪآبة...فيحيطٌ بآروآحنآ غلآفْ [ آلوحدة ]


وآنْ ليسَ هٌنآڪْ منْ يودٌنآ آو يشعرٌ بنآ..آو يتلطّفْ بمٌجرد آلسٌؤآلْ


ولو ڪآنتْ مٌجرد مٌجــآملة...}-ِ




ولڪــنْ توّقفْ بٌرهة..!


فڪِــر بمَن حولڪْ!


إبدأ آنتْ بفعلْ آلمعروفْ...آسألْ...آهتمّ...حآ� �لْ آن تٌبديْ إهتمآمڪْ بمنْ حولڪْ


فرٌبمآ تٌردٌ لڪْ وقتَ آلضيقْ !


يآقآرئْ رســـــــــآلتيْ


آلبعضٌ منّآ رٌبمآ مآزآلَ مٌجتهداً...بفعل آلطآعآتْ...وليسَ هٌنآڪ [ ڪآملْ ] سٌوى


وجههِ آلڪريمْ !

آشعرٌ بآلقشعريرة..آتذڪرٌ ممّآ توّجبَ علينآ !


وآتى حديثُ آلرسٌولٌ عليهِ آلصلآة وآلسلآمْ[ لآيدخلٌ آلجنّة قآطعْ رحِـمْ ]


فلمَــآ آصبحنآ بزمنْ آلوحششيــة...لـآنسآلٌ ولـآنهتمْ !


آصبحَ آلغريبْ آولى من آلقريبْ !


تسآؤلآت تحومٌ ببــآليْ


آسمعُ قصصاً بڪٌل لحظة...آلإبنٌ يرميْ آمهٍ آو آبيهْ بدآر آلمٌسنينْ


آلآخٌ ينقطعٌ عن آخـــيهِ


آلآخــتٌ لمْ تزورٌ آخيهآ لسنوآتْ


آلآبنْ لـآيعرفٌ من هٌو إبن عمهِ آو آبن خآلهِ


و.........و...........إلخْ



فلمآ ذلڪَ ڪلهٌ؟؟؟؟!


ولڪــنْ مهمآ حدثْ ومهمآ...فلآتنسٌون وصآية آلله بآلآقآربْ




قآلَ آلله عزّ وجلْ:-

1. "وأنذر عشيرتك الأقربين"[33]، فقد أمر صلى الله عليه وسلم بأن يبدأ بدعوة أهله وعشيرته أولاً.


آعزآئي لن آطيلَ عليڪـٌم...ولڪـنْ...إبدأ معي بهذه آلحملة


فقدْ تعدّدت وسآئل آلتوآصلْ...عبّر عن وصآلڪْ


إمّآ برسآلة جوّآل...إتصّآلْ هآتفْ +إتصآلْ نتْ+قٌم بزيآرتهٌمْ !


وإلحـــقْ على دٌنيآڪْ }...قبلَ فوآت آلآوآنْ




نجمــة:


بودي قولَ آلكثير ولكن خوفي من آن يتملصكٌم آلملل آثنآء آلقرآءة

وآن تصل آسآسٌ رسآلتي لآذهآنكٌم }~


آتمنّى..آنْ تٌوصلْ غآيتيْ إليكٌمْ

وآلتطبيقْ...معَ خآلصْ آلتحآيآ لآروآحكٌمْ

حامد السالمي 04-24-2010 10:36 PM

رد: حَمْـٍٍـٍـٍــــلَــــــــ ـِـِـِـِـــۃ...صِــلْ رَحِمــــِـِـِـِـِـڪْ
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


جزاك الله خيرا ، حملة مباركة ودعوة طيبة ما أحرانا إلى تبنيها وتفعيلها.

هذلي قديم 04-25-2010 11:48 PM

رد: حَمْـٍٍـٍـٍــــلَــــــــ ـِـِـِـِـــۃ...صِــلْ رَحِمــــِـِـِـِـِـڪْ
 
بارك الله فيك

السعودي 04-26-2010 01:59 AM

رد: حَمْـٍٍـٍـٍــــلَــــــــ ـِـِـِـِـــۃ...صِــلْ رَحِمــــِـِـِـِـِـڪْ
 
جزاك الله خير

وجعلها بميزان حسناتك

تحياتي

ابوسندالهذليــــــــ

عزتي صمتي 04-26-2010 03:45 AM

رد: حَمْـٍٍـٍـٍــــلَــــــــ ـِـِـِـِـــۃ...صِــلْ رَحِمــــِـِـِـِـِـڪْ
 
بارك الله فيك
جزاك الله خير

أبو ملاذ 04-26-2010 09:15 AM

رد: حَمْـٍٍـٍـٍــــلَــــــــ ـِـِـِـِـــۃ...صِــلْ رَحِمــــِـِـِـِـِـڪْ
 
الله يبارك فيك اختي اريام حمله مباركه وفكره اتت بوقتها المناسب

بس ماشااء الله بالمنتدى ذا فيه تواصل حسب اعتقادي بين الاعضاء يعني (كشتات، وطلعات) وهذا اروع مالمسته بهذا المنتدى

اخواني واخواتي

تعقيبا ع ماذكرته الاخت اريام الهذلي حول صلة الرحم اوردت لكم بعض الاحاديث النبويه


تفضلوآآآآآآآآآآآ
!
!
!
!
!


فضل صلة الرحم وخطر قطعها
http://audio.islamweb.net/audio/parbotton.gif
وفي حديث السيدة عائشة رضي الله عنها، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الرحم معلقة بالعرش، تقول: من وصلني وصله الله، ومن قطعني قطعه الله). هذه هي الرحم، وهذا وعد من الله عز وجل للرحم، فلما خلق الله عز وجل الخلق، وخلق الرحم، قامت وتعلقت بعرش الرحمن تبارك وتعالى، وسألت ربها سبحانه وتعالى فقال: أما ترضين أن أصل من وصلك، وأن أقطع من قطعك؟ فالذي يصل الرحم يصله الله عز وجل، وصلة الله للعبد عطاء من الله، ورحمة من الله، وتفضيل وتكريم من الله تبارك وتعالى. وانظر إلى حال الإنسان في الدنيا، فإذا قيل: إن الملك الفلاني يصل فلاناً، فإن صلة الملك جائزة الملك، فكيف بملك الملوك؟ فالله سبحانه وتعالى إذا وعد بأن يصل عبده، فإنه يجعل عبده متعلقاً به سبحانه وتعالى، فيعطي عبده ما سأله، ويكون مع عبده، فينصره ويؤيده ويرحمه، ويكون معه في الدار الآخرة فيرحمه سبحانه ويدخله جنته، وهذا جزاء من يصل رحمه.


فضل الصدقة والإحسان إلى ذوي القرابة
http://audio.islamweb.net/audio/parbotton.gif
في حديث السيدة ميمونة بنت الحارث أم المؤمنين رضي الله عنها أنها أعتقت وليدة ولم تستأذن النبي صلى الله عليه وسلم، وكأنها عرفت فضل العتق، وهو أن الذي يعتق مملوكاً يكون ذلك فكاكاً له من النار. فهنا أم المؤمنين السيدة ميمونة بنت الحارث رضي الله عنها كان عندها أمة فأحبت أن تبادر وتعتقها لتنال الأجر العظيم، فلما كان يومها الذي يدور فيه عليها النبي صلى الله عليه وسلم قالت: (أشعرت - يا رسول الله - أني أعتقت وليدتي؟ - أي: أعرفت ذلك؟ - فقال: أوفعلت؟ قالت: نعم). وعتق الرقبة فيه فضل عظيم جداً، ولكن النبي صلى الله عليه وسلم يدلها على ما هو أفضل من ذلك، فالسيدة ميمونة كان لها أخوال، وكانوا محتاجين لهذه الوليدة، فقال صلى الله عليه وسلم: (أما إنك لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك) . فالإنسان أحياناً ينسى أقاربه فيقول: هذه الصدقة لله عز وجل سأعطيها لفلان. فيعطيها لإنسان غريب عنه، ويمكن أن يكون قريبه فقيراً بجواره، لكن لم يخطر على باله أن يعطيه، وقد يخطر على باله لكنه يقول: سأعطيها للثاني. فالسيدة ميمونة رضي الله عنها نسيت أقاربها وأعتقت الوليدة وظنت أن هذا أفضل، فقال لها النبي صلى الله عليه وسلم: (لو أعطيتها أخوالك كان أعظم لأجرك) فهم محتاجون إليها، وسيكون ذلك صدقة منك عليهم، ثم إنك لو فعلت ذلك كنت قد وصلت رحمك، فكان لك في ذلك الأجر. ولذلك إذا أردت أن تتصدق بصدقة أو تخرج زكاة المال، فانظر إلى الأقرب من الأقارب فأعطهم بدل أن تتركهم للجيران أو للغرباء ليعطوهم فيكون لهم منة عليهم، فلماذا لا تكون أنت الذي تعطي أقاربك، فتصل الرحم بذلك، وتعطي زكاة مالك لأخيك الفقير المحتاج، أو لعمك الفقير المحتاج، أو لأختك الفقيرة المحتاجة، أو لأبناء أختك وأبناء أعمامك وأبناء إخوانك وأبناء أخواتك وأخوالك ونحو هؤلاء، إلا الأصول والفروع، فزكاة المال لا تعطى لأصل ولا لفرع، والأصول هم الأب والأم والجد والجدة، والفروع الأولاد والأحفاد، فلا يجوز لك أن تعطي زكاة المال لهؤلاء، ولكن يجوز لك أن تعطي لهؤلاء جميعهم من الصدقة. وبعض الناس يسأل: هل يمكن أن أعطي الصدقة لأمي لتحج بها؟ والجواب: إذا كانت أمه لم تحج فهذه صدقة عظيمة، فلك أن تعطيها من الصدقة، أما الفريضة فلا، فزكاة المال لا تعطى للأم ولا للأب ولا للأولاد، أما الصدقة المطلقة فيجوز أن تعطى لهؤلاء إن كانوا محتاجين إليها. وحين نقول: الزكاة لا تعطى للأصول ولا للفروع فليس معنى ذلك أن تتركهم وهم لا يجدون ما يأكلون، بل إذا كنت قد وجبت عليك الزكاة فمعنى ذلك أنك غني، وحينئذ تجب عليك النفقة لهؤلاء، فقد شرفهم الله عز وجل بأن تنفق عليهم، لا أن تعطيهم أوساخ مالك، فقد سمى النبي صلى الله عليه وسلم الزكاة أوساخ الناس، ولذا لا تعطى لآل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ولا للأب ولا للأم ولا للأولاد، بل تعطى لغيرهم.


أجر الصدقة على الزوج وذوي القرابة
http://audio.islamweb.net/audio/parbotton.gif
ومن الأحاديث حديث للسيدة زينب الثقفية زوج عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، حيث قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (تصدقن يا معشر النساء ولو من حليكن). فالمرأة إذا لم يكن لها فلوس يقال لها: تصدقي ولو من الحلي الذي تملكينه. وزينب الثقفية زوج ابن مسعود رضي الله عنهما كانت غنية، وزوجها عبد الله بن مسعود الصحابي الفقيه الفاضل كان فقيراً، كان خفيف ذات اليد، أي: فقيراً ليس عنده مال، فالمرأة رجعت إليه وقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بالصدقة، فقالت: إنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أمرنا بالصدقة، فاسأله هل ينفع أن أعطيك الصدقة وأنت زوجي أم لا ينفع ذلك؟ فقال: بل ائتيه أنت. أي: أنت التي تريدين أن تتصدقي، فاذهبي أنت، فانطلقت، قالت: فإذا امرأة من الأنصار بباب رسول الله صلى الله عليه وسلم حاجتي حاجتها. أي: تريد أن تسأل نفس السؤال. قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم قد ألقيت عليه المهابة. حيث إن المرأة خجلت من أن تسأل النبي صلى الله عليه وسلم لهيبته صلى الله عليه وسلم، قالت: فخرج علينا بلال فقلنا له: ائت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبره أن امرأتين بالباب تسألانك: أتجزئ الصدقة عنهما على أزواجهما وعلى أيتام في حجورهما؟ كأن المرأة كانت تربي أيتاماً لها أو لغيرها، وأيضاً تريد أن تنفق على زوجها، فهل يمكن أن تعطي الصدقة لزوجها الفقير وتعطي الصدقة لأيتام تربيهم في حجرها، وهم عيال غيرها، وقالتا له: لا تخبره من نحن. وكأن ذلك كان خوفاً على العمل من الرياء، وأيضاً هيبة من النبي صلى الله عليه وسلم. فدخل فقال للنبي صلى الله عليه وسلم ذلك فقال: (من المرأتان؟ فقال: امرأة من الأنصار وزينب، فقال: رسول الله صلى الله عليه وسلم: أي الزيانب؟ فقال: امرأة عبد الله) فاستفسر النبي صلى الله عليه وسلم ليعرف من هؤلاء من أصحابه الذين هم من أهل البر والإحسان، وكان النبي صلى الله عليه وسلم له مهابة فاستحيتا أن تسألاه وكذلك خشيتا أن تفضحا زوجيهما. ولكن النبي صلى الله عليه وسلم الذي هو أولى بالمؤمنين من أنفسهم، والذي هو بالمؤمنين رءوف رحيم، قال: (لهما أجران: أجر القرابة وأجر الصدقة). وعليه فإنه يجوز للمرأة إن كانت غنية أن تعطي زوجها من صدقة مالها، بل أيضاً يجوز لها أن تعطي زوجها من زكاة مالها إن كان فقيراً، فإذا كانت المرأة غنية - بأن ورثت عن أبيها مالاً - وزوجها فقير جاز لها أن تعطيه من زكاة مالها.

الوصية النبوية بصلة الرحم
http://audio.islamweb.net/audio/parbotton.gif
ومن الأحاديث حديث أبي ذر في صحيح مسلم يقول فيه النبي صلى الله عليه وسلم: (إنكم ستفتحون أرضاً يذكر فيها القيراط). ومصر هي البلدة التي كان يذكر فيها القيراط، فأخبرهم وبشرهم بأنه في يوم من الأيام ستفتحون مصر، وكان ذلك من معجزاته صلى الله عليه وسلم وإخباره بالشيء الذي يكون فيكون كما أخبر صلى الله عليه وسلم. فقال لهم: ستفتحون مصر، وهي أرض يسمى فيها القيراط، فاستوصوا بأهلها خيراً. فأوصى النبي صلى الله عليه وسلم بأهل مصر، وكان أهل مصر كفاراً، وكان فيها النصارى وغيرهم، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه إذا فتحوا مصر بأن يستوصوا بأهلها خيراً، لماذا؟ قال: (فإن لهم ذمة ورحماً) وفي رواية: (فإذا افتتحتموها فأحسنوا إلى أهليها؛ فإن لهم ذمة ورحماً، أو قال: ذمة وصهراً). والرحم الذي في مصر هو من قبل هاجر أم إسماعيل، فسيدنا إبراهيم عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام لما جاء بامرأته سارة ، إلى أرض مصر كان في مصر ملك جبار، فرأى إبراهيم عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام، ورأى سارة فأعجبته، فسأل إبراهيم: من هذه؟ فقال أختي. لأنه خاف على نفسه، فلو قال: هي زوجتي لقتله وأخذ سارة ، فقال: أختي. وبعد ذلك ذهب إلى سارة ، وقال: إن هذا الكافر سألني عنك فقلت: أختي، وإنه ليس على وجه الأرض مسلم غيري وغيرك. أي: لا يوجد مؤمن على وجه الأرض إلا أنا وأنت. فكانت هذه إحدى كذبات إبراهيم الثلاث، وهذه ليست كذبة في الحقيقة، إذ إنه عرض في الكلام، وقصد أنها أخته في الإيمان، وفي الإسلام، وهي زوجته. ثم إن هذا الرجل أرسل إلى سارة وأخذها وأراد أن يأتيها، فصلت لله ودعت ربها سبحانه فإذا بربها يمنعه منها ويخر مغشياً عليه فيسقط على الأرض لقفاه ثلاث مرات، حتى قال لمن معه: إنما جئتموني بشيطانة. وأمرها بأن ترجع إلى إبراهيم، وأخدمها هاجر. فـهاجر كانت من أرض مصر أعطاها الملك خادمة لـسارة ، وبعد ذلك أخذتها سارة ووهبتها لإبراهيم على نبينا وعليه الصلاة والسلام، فصارت أمة لإبراهيم، فلما تغشاها إبراهيم صلوات الله وسلامه عليه جاء منها إسماعيل النبي على نبينا وعليهما الصلاة والسلام، فلذلك كانت الرحم الذي بين المصريين وبين إبراهيم على نبينا وعليه والصلاة والسلام سبباً في إسماعيل الذي هو جد النبي صلوات الله وسلامه عليه، فالرحم التي لهم هي كون هاجر أم إسماعيل جد النبي صلى الله عليه وسلم منهم. والصهر هو المصاهرة بين النبي صلى الله عليه وسلم وبين أهل مصر عن طريق مارية القبطية التي كانت أمة وأهداها المقوقس للنبي صلى الله عليه وسلم، وجاء منها النبي صلى الله عليه وسلم بولده الذي هو إبراهيم ، فصار لهم مع النبي صلى الله عليه وسلم الرحم والصهر، فأوصى النبي صلى الله عليه وسلم بجميع أهل مصر من أجل امرأتين. ويلحظ هنا أن مارية ليست بزوجة للنبي صلى الله عليه وسلم، وإنما هي أم ولد ملكها النبي صلى الله عليه وسلم، كما كانت هاجر أمة ملكها إبراهيم وليست زوجة لإبراهيم على نبينا وعليه الصلاة والسلام.



لن أُطيل عليكم فالرابط التالي شامل ومتكامل..الذي يعتبر مرجع لماذكرت سالفا

http://audio.islamweb.net/audio/inde...audioid=183969


اختي

اريام الهذلي

موضوع يستاهل الاشاده والتقييم

اشكرك عليه مره اخرى

لاتحرمينا من تواصلك


سي يو

سمو الذات 04-27-2010 04:06 AM

رد: حَمْـٍٍـٍـٍــــلَــــــــ ـِـِـِـِـــۃ...صِــلْ رَحِمــــِـِـِـِـِـڪْ
 
جزاك الله خير ،،،

فعلاً صلة الارحام يبيلها تذكير لان بأعتقادي ان الناس بدأت تشغلهم أمور الحياه عن صلة آرحامهم بشكل كبير ( ذكر فأن الذكرى تنفع المومنين ) .
























تقبلي ودي قبل ردي .

أبو رديد 04-28-2010 03:17 PM

رد: حَمْـٍٍـٍـٍــــلَــــــــ ـِـِـِـِـــۃ...صِــلْ رَحِمــــِـِـِـِـِـڪْ
 
جزاك الله خير


موضوع في محله وفي وقته

نصارالسرواني 04-28-2010 08:00 PM

رد: حَمْـٍٍـٍـٍــــلَــــــــ ـِـِـِـِـــۃ...صِــلْ رَحِمــــِـِـِـِـِـڪْ
 
يعطيكي الف عافيه ع المجهووود الرائع ...××


مشكووره ختنا الفاضلة اريام الهذلي


وآحلى تقييمـ ...><


الساعة الآن 06:47 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل