![]() |
للنساء فقط .. خفايا (التاكسي)ومن هنا نلاحظ الفرق الشاسع
عروض للحصول على أفلام إباحية ـ معاكسات ـ رسائل عاطفية قصص وهموم السائقين
للنساء فقط .. خفايا (التاكسي) فاطمة آل عمرو، تهاني العتيبي ـ جدة http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...ww9920_th3.jpg كشفت جولة «عكاظ» الميدانية في عدد من أحياء جدة وشوارعها التي استمرت لمدة أسبوع، صحة ما يتداوله الناس في مجالسهم الخاصة عن سائقي «الأجرة» والمشكلات التي يواجهها الزبائن معهم، خصوصا إذا علمنا أنهم يأتون من بيئات مختلفة ومنهم متقاعدون وآخرون يحملون شهادات جامعية، قذفت بهم الظروف المعيشية الصعبة للعمل في هذا المجال، هنا حصيلة الجولة والتي تم من خلالها الكثير من المخالفات والحكايات والمواقف الطريفة والمخجلة: نقطة الانطلاق من مقـــر المؤسســـة في حـــي الـــرحاب كانت نـقــطــة الانطلاق في البحث عــــن تاكسي «ليمـــوزين»، وطال الانتــظــار تحت أشـــعة الشمس لعشر دقـــائق حتى كان أول سائق من الجنسية العربيــة في الخمسين يدعى «أبو محمد». طلبنا منه أن يقلنا إلى مركز تجاري في حي الفيصلية، لم يدم الحديث طويلا حول الأجـــرة، فعـــن الأعوام التي أمضاها كسائق أجرة عامـــة، قــــال فـــي حــزن ظاهر: كلها أعوام شقـــاء وتعب «خلوها على ربنا»، ثم بدأ يتحدث عن حياته الخاصة دون الحديث معه، فقال: أعمل من الســــادســـة صــبــاحـــا إلى الحادية عشرة ليلا، وأعول ثمـانيـة أبنـــاء وراتــبي في ظــل ارتفاع الأسعار لا يفي بمــتـطـلـبــات حــيـــاتـي وأســـرتي. وظل يتحدث عن المشــكلات التي يواجهها مع الــزبـــائن، قائلا: البعض للأسف لا يعطيني أجرتي كاملة، وعلى وجه الخصوص السيدات. عند الوصــول إلــى المركز التجاري، قال عن الأجرة «راضِي بأي مبلغ»!. طلب الركوب أمام المركز التجاري كانت هناك عدة سيارات أجرة تـقـــف فــي طــابــور، تنـتـظـــــر الزبائن من رواد السـوق، وعند الخروج من المركز، تعالت أصوات ســائـقي سيـــارات الأجـــرة، وهم يطلبون الركوب معهم. هــــذه المـــرة كـــان المشـــــوار مع سائق آســيوي، طلبنا أن يقـلـنـا إلــى الشارع العام الذي يبعد عن المركز التجاري بعــشـــر دقائق، وأثناء الطـــريـــق كان هادئا ومتحفــظـــا عــن الحديث، ما دعانا ســؤاله فــيــما إذا كان باستطاعـتـــه إيصالنا في اليوم التالي إلى مقهى في شـــارع التحليـــة، من هنا بدأ يتحدث عــــن حــيــاتـــه الخاصــــة، وعن الفتيات اللاتي يوصلهن إلى المقاهي، وقال: أعمل من السابعة صباحا وحتى الثانية عــشـــرة ليلا، وأستــطـيع أن أوصــلـكما إلى أي مكان، فإن أردتما الحصول على أشــرطة إباحية، أســتـطـيــع أن أدلـكــــمــا على المكـــان، وعندما ردد هذه الجملة مرتين، كان أمامنا محلا لبيع المواد الغذائية، طــلــبـنا منه أن يتوقـــف، فطلب أجرة مبالغ بها مــقـابــل المشــوار. مشوار بخمسين مـــن شـارع الكــــورنـيـش إلــى كـــلــيـــة دار الحكـمــة، كـــانــت سـيــارة الأجــرة كـــان المشوار هذه المرة مع مواطــــن شاب في الثلاثين من عــمــره، أوصــلــنـا الســـائق، ولم يبدر منه أي تصرف غير لائق، وبسؤاله عن الأجرة، قال ضاحكاً: خمسين ريال بعد التخفيض!. مهنة لكسب الرزق إلى حي مشـــــرفة مـــع مواطــن عــمره (50 عاماً) يعول أســرة بأكــمـلــهـــا، قال بعد أن عــلـــم أنـــنـا نريد مـقــهى «لا أوصــل أي فــتـــاة إلى أماكـــن مشــــبــوهــــة»، ودار حديث معه لقتل المســـافــــــة وبـعـــــد المشــــوار، وعن مواقـــفــــه مع الزبائن قال: ســيــارتي عادة ما تكون مسرحا لنقاشــــات خاصة، ومشاجرة كلامية أحيانا، ومع الوصــــول إلى الموقــــع المطــلوب، رفض أن يأخـــذ أي أجرة، وبعد الإصرار عليه طلب أقــل مما كــنا نـتــوقـــع. مريضة بالربو سائق آسيوي ادعت إحدانا إصابتها بمرض الربو، طلبنا منه التوجه إلى المستشفى، فطلب 15 ريالا عن أجرة المشوار، إلا أنه توقف وأنزلنا في عرض الشارع، بعد إعطاءه 10 ريالات، وقال غاضبا: «لا أريد أن أوصلكما إلى المستشفى طالما لم تدفعا المبلغ المطلوب». خطة البطيخ كانت الخطة أن تحمل إحدانا بطيخا مع سائق من الجنسية الآسيوية، طلبنا منه أن يحمل البطيخ ويضعه في المقعد الخلفي من السيارة، وبعصبية حملها ووضعها في مؤخرة السيارة، وبسبب عصبيته، لم نستطع إكمال باقي المشوار، وبعد دفع الأجرة، والمشكلة أن عصبيته تفاقمت عندما طلبنا منه إخراج البطيخ، وقال: «مهمتي توصيل الزبائن لا الأغراض، كما أن هذا البطيخ ليس ثقيلا عليكما»!. أما السيارة الأخرى فكانت رائحتها كريهة، لم نستطع أن نكمل مع السائق المشوار، ولكن لحرارة الشمس، والازدحام اضطررنا أن نركب معه ليوصلنا إلى مطعم مقابل مركز تجاري في حي الفيصلية، وطلب أجرة أكثر ما توقعنا. مضايقات السائقين الموقف الآخرعندما واجــهـتـنــا مضايـقـــات في طريق المدينة من بعض الســــائقيــن وأصحــــاب السيارات مـــن فـئــة الشباب، فقال أحدهم: إن كنتما هاربــتـين ســـأوصلكما إلى أي مكان، فيما قال الآخر: «أقل أجرة إلى أي مكان تريدان»، ما دعانا إلى الركوب مع سائق وافد. من المواقف التي لا تنسى بعد السير مشيا لمسافات طويلة للبحث عن سائق أجرة، كان مواطن كبير السن طلب الركوب معه، وبإصرار قال: اركبا سأوصلكما إلى أي مكان، وفعلا أوصلنا دون أن يطلب منا الأجرة. في شارع الكورنيش أمام فندق خمــس نجوم كانت سيارة أجرة تنتظر الزبائن كالعادة، ركبنا مع سائقها، وكانت هذه المرة من الجنسية العربية، طلبنا منه الاتجاة إلى حي الرحاب، وأثناء ذلك كان يحاول التحدث معنا عن حياته الخاصة وعائلته، وعندما لم يجد أي تجاوب ظل صامتا، ووسط الطريق، سألناه عن الأجرة، رد «أقل من المبلغ الذي أريد لن أقبل»، ورغم عدم تشغيل العداد إلا أننا لم نستطع رفض طلبه من باب الخوف منه حتى لا يتركنا في حي مشرفة المزدحم بالعمالة الوافدة. استغلال واضح أما السائق الآخر، فطلبنا منه التوجه من حي البوادي إلى جامعة الملك عبد العزيز، بحجة أننا فقدنا أختنا الصغيرة هناك، ما جعهله وبكل وضوح يستغلنا ماديا، وقال: نظرا للازدحام الشديد سأوصلكما شريطة أن تدفعا لي 30 ريالا. إلى مـــركز لبيع الجوالات في شارع التحلية حيث انتظرنا لمدة خمس دقائــــق تحت أشعة الشمس، ركبنا مع سائق من الجنسية الآســـيــــوية يدعى محمد خان في الثلاثين من عمره، بدأ الحديث معه حول رأيه في مدينة جـــدة، فــــرد قائلا: أعجبتني هذه المدينة بجمالها وتطورهــــا وعمرانها، ولكن أهلها على خلاف ذلك، وكأنه يقول: إن الجمال لا يكتمل في كل شيء. وأضاف عن المواقف التي واجهته: تعرضت للسرقة من قبل مراهقين لا تتجاوز أعمارهم 18 عاما، حيث وجدت خمسة فتيان في الطريق، طلبوا مني أن أوصلهم لحي الصفا، وبعد أن أوصلتهم إلى هناك، رفضوا أن يدفعوا المبلغ ولم يكتفوا بذلك، بل سلبوا ما بحوزتي، توجهت بعدها لمركز الشرطة، وبدأت أبحث عنهم لوحدي في الشارع إلى أن وجدتهم وتم القبض عليهم. معاكسات نهارا في شارع رئيس كنا ننتظر عبور سيارة أجرة، وما هي دقائق إلا وبدأت المضايقات والمعاكسات، من مختلف أنواع السيارات، وتكررت عبارات «اركبي، أوصلك»، بينما يقول الآخر «أطلعي السيارة، آخذك معي، عازمك في أفخم المقاهي»، وغيرها من العبارات. وفي موقف آخر مع سائق سيارة أجرة، رجل في الخمسين يكسو البياض شعره ولحيته ويدعى أنعام، يعمل في المملكة منذ 10 أعوام، ركبنا معه ونظرا للازدحام وطول المسافة إلى حي غليل ــ جنوب جدة ــ استغرق المشوار 55 دقيقة لنصل إلى هناك، وكانت الساعة تقارب الواحدة ظهرا وقت الذروة في شوارع جدة، في هذا الأثناء بدأت الأحاديث المتنوعة معه عن الزحام، وأسباب عدم توقف كثير من الســــائــقــين لـنـقـلـنــا إلى الحي، فقال: بعض السائقين يتعرضون للسرقة والتهجم من قبل بعض الراكبين المتجهين إلى هناك، حيث يرفضون دفع الأجرة، في حين أن البعض قد يسرق السيارة ويأخذها «للتشليح». وبدأ يســـألنا بعـــدهـــا عـــن أسمـــائـــــــنا وجنســـياتـنــا وإن كـــنا متزوجـــات أم لا، قــــلـــنــا له إنــنــا مواطـنـــات، ومـــا زلـنــا طــالبات في الجــامعة ونريد زيارة خالــتـنـا التي تســكـــن الحي، فطلب أرقام هواتــفـــــنا المحمــولــة وإعــطـــائه فـقــط رنة واحدة، وهو ســوف يتــصـــل على الفـــور إن احتجناه، حينها اســتـغـربنا حديثه، وعندما سألناه عن الســـبب، برر بكـــلام غـيــر مـــقــنــــع، وبعــدهـــا طلب أن نكــشـــف وجــهـنـــا أمامه لـيــبـدي رأيه إن كن جـمـيــلات أم لا؟، ولم يكــتـــف بنظـــرات عـيـنـيـــه التي اخترقت المــــرآة، ولم يتوقف عن الـتـلـمـيح والحديث في مواضـيـــع حــســـاســــة، وزاد: الـــزواج من الأجــنـبــي أفــضــل مـــن المــواطـــن، فالمـــواطــــنون ــ حســـب كــلامه ــ لا يقدرون زوجاتهم ولا يفهمون احتيــاجات المرأة. وعن قيمة المشوار قال بأنه يقبل بأي مبلغ نقدمه، حتى ولو لم ندفع شيئا بشرط الاتصال به، وبعد النزول من سيارته لم يتحرك بل أخذ يلاحقنا بنظراته من بعيد حتى دخلنا الحي. مضايقات التحلية كان المشوار هذه المرة إلى شـــارع حراء، وهنا تكررت كـــالـعـــادة المضايقات في شــارع التـحلــيــة، إلى أن وجدنا سائق أجرة يمني الجنسية في الـثــلاثــيـنـات، يدعى محمد عبدالله اشترط في البداية تسليمه مقدما قــيــمة المشوار، فوافــقــنــا وركبـــــنا معــه، وما أن سألناه عن موطنه، إلا وبدأ في الحديث عن طــبيــعـة اليمن وجمال مناظرها. وعند مركز تجاري في شارع حراء تــوقــفـنــا لنـكـمــل المشــــوار، حيـــث ركبنا مع سائق أجـــرة ســعــودي يدعى نواف عمره لا يتجاوز الثلاثين، توجهنا معه لصالون نسائي في نفس الشارع، لم تكن المسافة بعيدة لنتحدث معه طويلا، فقد أخبرنا أن بإمكاننا الاتصال به إن أردنا الخروج مرة أخرى، وأعطانا رقم هاتفه الخاص، وما إن دخلنا الصالون النسائي حتى تلقينا رسالة نصية مكتوب فيها «والله إني ارتحت لك، وحبيت أتكلم معك،...» وكانت مكتوبة بلغة ركيكة، فقد كانت الرسالة من سائق التاكسي ذاته. الكشف عن الهوية أردنا أن نكشف عن هويتنا الحقيقية، وبالرجوع مرة أخرى إلى المركز التجاري المعروف في حي الفيصلية، كانت سيارات الأجرة كالعادة أمام البوابة، تجمهر حولنا بعض السائقين، للحديث عن شكاواهم مع الصحافة، فتحدث الشاب نزار سويلم عن المشكلات التي تواجههم، قائلا: بعض الزبائن لا يدفعون الأجرة، والمجتمع لا يتقبل حتى الآن عمل المواطن في مجال التاكسي، ولكن الظروف المعيشية الصعبة دفعتنا للعمل». وقال حسام محمد إقبال من الجنسية الباكستانية: البعض لا يدفع الأجرة كاملة، ولا يقدر التعب الذي نواجهه، فنحن نعمل ليل نهار لنعول أسرا بأكملها. أمـــا المـــواطـــن محـمــد علي الذي يعمل سائق تاكسي منذ سـبــعــــة أعوام، فـــقد تحدث عـــن أصعب المواقــف التي مرت عليه أثناء عمله قائلا: طلب مني شابان إيصالهما إلى منـطـقـــــة فــي جــنــوب جـــدة شـبــه خالية من السكان، وأثناء الطريق طلبا مني المبلغ المــــوجود في المحفـــظة، وعندما رفضت أخذ الرجل الـــذي خلفي في خنقي، أما الذي بجانبي فقــد سرق هاتفي وسلب ما بحوزتي، حينها لم أستطع أن أفعل شيئا. تنظيم وتحديث نائب رئيس لجنة الـنــقـل والاتصالات وتقنية المعلومات في مجلس الشورى في الرياض الدكـتـور ســعد السعــدون أكــد عــــلى ضـــرورة الاهـــتمــــام بســـيارات الأجرة وتنظيمها وتحديــــثها، لافتا أن الهيــئــة العامة للســـياحة والآثار مهتمة بــتثـقــيــف السائقين وكيفية تعاملهم مع الركــــاب، بالإضافـــة إلى أن لـــدى وزارة النقل والمواصلات اســتــراتـيـجـيــات فـــي هــذا الخصوص. وأضاف «ما لا شك فيه أن سيارات الأجرة بنظافتها وجاهزيتها للتنقل من مكان لآخر، تعد مظهرا من مظاهر التقدم والتطور من خلال السائق الذي يعمل كواجهة للمجتمع في المطارات وأماكن تنقل السائحين والزوار». من جهة أخرى قال العقيد مسفر الجعيد المتحدث الإعلامي لشرطة جدة «لم نتلق بلاغات عن حالات التحرش والمضايقات التي يتعرض لها بعض راكبي سيارات الأجرة من قبل السائقين». وأضاف «لكن هناك بعض السرقات التي يتعرض لها سائقو سيارات الأجرة، وهي حالات بسيطة وتمت السيطرة عليها، لمجموعة من صغار السن كانوا يشكلون مجموعات للسرقة، واستطعنا بعد ضبطهم والتحقيق معهم إرسال صغار السن لدار الأحداث التابعة للرعاية الاجتماعية، وتحيل الآخرين للسجن العام، ولا أستطيع إعطاءك أي إحصائية، أو نسبة لعدد الحالات التي تعرضت للسرقة». اترك التعليق لكل من يمر من هاهنا |
رد: للنساء فقط .. خفايا (التاكسي)ومن هنا نلاحظ الفرق الشاسع
الله يخلي لي البابا و يطول بعمره و يا ربي ما تحوجني لا لتكسي و لا لغيره
بجد مواقف تشيب الراس الله يستر :: ينطيك العافية اخوي ماطر وعساك عالقوة يا رب. |
رد: للنساء فقط .. خفايا (التاكسي)ومن هنا نلاحظ الفرق الشاسع
لي عودة للموضوع فهو موضوع مغامرة نسائيه ربما لي وجهة نظر معاكسة ~ فانا ايضا من بنات البلد وأعلامية سابقة ،،،،،
يعطيك العافيه العم والشيخ الفاضل ماطر السويدي |
رد: للنساء فقط .. خفايا (التاكسي)ومن هنا نلاحظ الفرق الشاسع
اقتباس:
ولك اطيب تحية |
رد: للنساء فقط .. خفايا (التاكسي)ومن هنا نلاحظ الفرق الشاسع
اقتباس:
مرورك يشرفني بنظراتك الثاقبة وهذا ليس مستغرب عليك أو على أمثالك ممن لديهم ثقافةعلميةو إجتماعية وخبرة لا تخفى على من لديه دراية عن بواطن الامور ونحن فخورون بتواجدكن في منتديات هذيل وانا انتظر عودتك للتعليق على الموضوع إذا رغبتي ذلك لمعالجة بعض الظواهر الدخيلة على مجتمعنا والعادة السيئة التي إنتشرت وبما إني عملت سائق تاكسي على مدار 22عام وكان العمل بالتاكسي من بعد صلاة العصر حتى الساعة 10ليلاً بحكم أنني موظف ولكن الحمد لله لم اتعرض لمواقف لانه اصبحت عندي خبرة في معرفة الزبون وتعامل معه بصرامة مع من أشك في شخصيته وكسبت كثير من الزبائن من المواطنين والزوار حتى من دول مجلس التعاون وغيرهم وليس كل شخص يكون مهيأ كسائق تاكسي يجب أن يكون شخص لبق نظيف الهنداب وسيارته نظيفة ولديه ثقافة ومعرفة بالانسان والاماكن وكنت أسمع من زملائي أمور يندى لها الجبين وكنت أستغرب وخاصة من النساء وكنت اقول (الطيور على اشباهها تقع) والآن زاد الطينة بلة السائقون الاجانب والانفتاح الحضاري وليس انفتاح حضاري حقيقةً ومن خلال التقرير اطلعنا على أمور غير مستبعدة الحدوث لك الشكر يا استاذة الهنوف الهذيل ولك اطيب التحايا |
رد: للنساء فقط .. خفايا (التاكسي)ومن هنا نلاحظ الفرق الشاسع
موضع قيم ، والتاكسي نافذة مشرعة على شرائح المجتمع ونوعيات الناس ، وإذا أردت معرفة بلد ما
فوطد علاقتك بسائقي التاكسي فهم من يعلم ببواطن الأمور وخفايا البلاد ،خاصة الجوانب المظلمة. تحياتي وتقديري ،،، |
رد: للنساء فقط .. خفايا (التاكسي)ومن هنا نلاحظ الفرق الشاسع
اقتباس:
نوراً الله يعطيك العافية تحياتي وتقديري |
رد: للنساء فقط .. خفايا (التاكسي)ومن هنا نلاحظ الفرق الشاسع
بما اني كداد خصوصي تاكسي من يومي ماعمري وقفت عند مرة تشر ولا عمري ركبت نساء الا 3 حلات فقط
1- وحدة هي وابنها الذي لم يبلغ الحلم رئيتهم في ساعة متاخرة من الليل فاجبرني الله على ان اوقف عندهم فوجدتها مريضة فأقليتها الى المستشفى هي وابنها 2- مرة وبنتها خارجين في قيظ الظهر وانا موقف لزبون رجل يقطع الشارع ولاهن بالي ولاني يمهم ومادريت الا وهم فاكين البيبان وراكبين ياوليدي نبا الديرة الفلااااااااااانية مالقينا احد يوصلنا كلهم حراميه وسبحان الله اثر الام وبنتها خبلات مايعرفون وين بيتهم في الحي اللي يبونه لانهم ساكنين جدد وماطلعهم من بيوتهم الا الضمان ولو واحد ثاني ولاازكي نفسي ظن فيهم ظن السؤ وطردهم من سيارته . 3- رجال يشر مصري ووقفلة قلت وين ياعلي عوض قال فيه عقوزة في اخر الشارع ده عوزة تكسي قلت وشنهي العقوزة قال سعودية قلت افا وطايحة في الشارع وروحلها الا هي مثل مقال المصري قالت تبا السوق قلت طيب ويوم وصلنا للسوق قالت ابا البنك اللي في طرف السوق اثرها عندها دراهم وماتبا عيالها ( الملاعين كما اسمتهم ) يدرون عن دراهمها ...<<<< ابسط حقوقها . وكلهن ماخذت من وحدة منهن ريال اخذ اخذ لاوالله ونا ولد ابوي <<< مابقا الاناخذ من حريم هع |
رد: للنساء فقط .. خفايا (التاكسي)ومن هنا نلاحظ الفرق الشاسع
مراقبة الله عز وجل تكفي كل مسلم من الوقوع في ما حرم الله عزوجل
واقول لاصحاب التكاسي اتقوا الله ( الزاني يزنى به ولو بجدار بيته ) والعين تزني وزناها النظر واليد تزني وزناها البطش والاذن تزني وزناها السمع ..... |
الساعة الآن 05:54 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل