|  | 
| 
 أعمى . . . ! في احد المنتديات الأدبية كان هناك مسابقة اسمها ( تخيـّل) عبارة عن موقف يطلب من الشاعر ان يتخيل نفسه فيه و مطلوب منه قصيدة خلال 24 ساعة . . . كان في شهر رمضان . . . . . فيصل بن عباد .. تخيل الاتي : تخيل انك قمت من النوم .. وجدت نفسك فاقد البصر - اعمى - .. ماذا تود ان ترى / تقول ؟ / / يا يمه وين انا وشلون غاب النور ؟!! . . . . . يا يمه هذي يدك اللي على عيني .!؟.!؟ يا يمه تجهشين و خاطرك مكسور ؟؟! . . . . . .. . . . انا ماعاد اشوفك ما تشوفيني . . . ! صحيح اني عميت و لا بقالي دور !! ؟؟ .. . . . . .. . . . . . . دخيلك يا بعدهم لا تخليني الا يا ويل حالي و العمر ديجور . . .. . . .. . . وش اللي عن نظر عيني يعزيني يبه و اللي بقالي من سنيني بور . . . . . . . . . فديتك وش بقى لك من رجا فيني و انا لو كنت داري ما عليك قصور . . . . . . . . . . و لكن كيف اراعيك و تراعيني ابا اشوفك تبادلني فرح و سرور . . . . .. .. . . . . صباح العيد اهنيك و تهنيني . . . . . تعالوا و افرحوا يا اهل العيون العور . . . . . .. .. . . . و فرصة تقهروني يا معاديني و لا ما جبت شور و علم قولوا شور . . . . .. . عمى ، و انا عمى وش عاد يمديني عمى لكن بعد شفت و فهمت امور . . . . . . . .. . و ما شفته من الماضي يكفــّيني و بقى لي من بقايا الأمس صدق شعور . . .. . . . . و فراسة مؤمن ْ ، و ذكرى محبيني . . . . مصيبة , , , , يا كريم اني بها ماجور . .. . . . . .. . . و لك الحمد انها ماجت في ديني و انا رافع يدي يا جابر المعثور . . . . .. . . . و لا هو مستحيل اشوف من حيني . . | 
| 
 رد: أعمى . . . ! الشاعر عز الرفيق بارك الله فيك وصح لسانك ملايين  | 
| 
 رد: أعمى . . . ! صح قلبك يا شباب و الف شكر . . . شرفتني الله يسعدك  | 
| 
 رد: أعمى . . . ! صح لسانك وأبدعت في تجسيد الحالة ، وجعلها مهي فالك ولا انته فالها ،  تحياتي وبالغ تقديري ،،، | 
| 
 رد: أعمى . . . ! اقتباس: 
 افتتاح مبكي... وانتصاف عاصي...ههههه وختام مسك وأشذى من المسك... شكراً لإتحافنا بهذه الدرة ... | 
| 
 رد: أعمى . . . ! ألأخ فيصل من عادتي أن أسأل ليس للتقليل أو ألتحقير ابدا ولكن لأفهم قصيده جميله يالحبيب ولكن بدأتها اقتباس: 
 ولاحظ أنك أتبعتها بالترجي اقتباس: 
 كيف تجي هذي . على قولت الحضر تقبل مروري يالحبيب | 
| 
 رد: أعمى . . . ! صح قلبك يا ابو خالد . . . و فالك الخير دايما و ابدا ، مقدر اطراءك يا ذوق  . . . شرفتني و اسعدني تواجدك يا ابن العم لا خلا و لا عدم  | 
| 
 رد: أعمى . . . ! صح قلبك يا ابو غالي ، و الله ان تواجدك يهمني و يشرفني  و تبقى استاذي اتعلم منك . . . كل الشكر طال عمرك | 
| 
 رد: أعمى . . . ! لا بالعكس يا رزق الله  . . . السؤال مفتاح العلم ، و يعجبني الانسان اللي يفكر التساؤلات بحد ذاتها ميزة . . . مع اني عندي يقين انك لو فكرت اكثر راح تستغني عن اجابتي . . . مع هذا اتشرف و ان شاء الله اقدر اوصلك الفكرة . . اللي ما قدرت اوصلها لك من خلال النص . . . . . عند السؤال عن النور فهذا يعطي اشارة الى الام ان الابن في عيونه مشكلة :) فبحنو الأم و فطرتها أنها تتحسس العضو المريض في ابنها دايم . . . ربما كانت تتلمس العين لتفتحها ربما تقرى عليها ربما تضع يدها بكل حسره و بكا و ربما و ربما و لك ان تتخيل . . . . . اما دخيلك لا تخليني . . . فالفكرة واضحة و تخيل الحالة . . . اعمى يترجى الكل ان لا يتخلى عنه و بالأخص اقرب الناس له ( أمه ) فالعبارة منطلقها من الخوف ، عدم الشعور بالأمان ، اليأس يا أخي هذي الحالة تمر على الكل حتى في غير العمى . . . لا تروحين عني يا يمه ، خلوكم عندي ، ما ابا اجلس لحالي . . . عبارات دايما على لسان اي مريض | 
| 
 رد: أعمى . . . ! بارك الله فيك يافيصل سؤالي من ألأساس للبحث عن الفائده كمى ذكرت وليس للتقليل . فمجار أن تكون ممن يقلل من شأنهم رجال حشيم وقمه في ألأخلاق بارك الله فيك وصلت الفكره وجزاك الله خير | 
| 
 رد: أعمى . . . ! يا مرحبا يا رزق الله و ما خطر في بالي ان تساؤلك للتقليل  شاكر لك و جزاك الله كل خير | 
| 
 رد: أعمى . . . ! صح السآآآنك ..فعلا طرح ائع جدا جدا اتحفنا بالمزيد عز الرفيق | 
| 
 رد: أعمى . . . ! من ذوقك يا عصام و سماحة نفسك . . . صح قلبك و الف شكر طال عمرك | 
| 
 رد: أعمى . . . ! يا سلام عليك يا فيصل  الابداع ديدنك والتفرد علامة تميز بهاء شعرك دوما دمت كما تحب أيها الراقي.. | 
| 
 رد: أعمى . . . ! تسلم يا ابو غلا . . . من ذوقك و طيب قلبك يا نقي ممتن للتواجد و الاطراء و كل الشكر طال عمرك حتى ترضى و بعد الرضى . . . | 
| الساعة الآن 10:41 AM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.  TranZ By 
Almuhajir
	
	الحقوق محفوظة لشبكة هذيل