![]() |
خامس الكبار
http://www.vb.eqla3.com/image.php?u=...ine=1297561162
عبدالعزيز النهدي ـ ليس الفتح سرابا. ـ ولا فقاعة صابون موقوتة الانفجار! ـ إنه الحصاد... بعد الزرع. ـ إذا ساقك فضولك لمعرفة ما الذي زرعوا؟ ـ فقط عد لمباراته مع الجهراء. ـ وانظر إلى المدرجات التي امتلأت بالآلاف. ـ وأطرب مع هتافات العاشقين. ـ وتصفيق المشاهدين المتسمرين تحت الشاشة.. كنت أولهم! ـ وإن تساءلت علام هذا الحب.. وهذا الثناء وهذا العجب؟. ـ فضع هذا النادي في ميزان لا يظلم. ـ وسترى الإدارة. ـ التي تملكت قمح الفكر. ـ واستخرجت منه دقيق الاحترام. ـ فشكلت منه عجائن الحب. ـ وكل أرغفة الفرح! ـ سترى المدرب الظاهرة. ـ الذي صنع من حجر إلتون الذي رفضه بناؤوا النصر. ـ رأسا لزاوية الفتح! ـ هذا هو الدهاء. ـ فوق عبقريته. ـ في قراءة فناجين الخصوم. ـ وكفوف النزالات. ـ قبل أن يرمي الودع في صدر الانتصارات! ـ سترى خطابا رسميا في غاية النضج. ـ في هدوء شديد ولطف أشد! ـ بعيدا عن ردح البلاطجة.. وثقافة الفتوات والحرافيش. ـ والألفاظ الرخيصة التي لا تصدر عن أفواه الرجال. ـ تلك هي أسرار حب النموذجي الذي دخل القلوب بلا استئذان. ـ فلا تندهشوا إن هرولت بنا الأيام ورددنا: الفتح خامس الكبار. ـ ولكن اضحكوا على الذين دخلوا من النوافذ ونزلوا بالبراشوتات. ـ فعبثوا بأنفسهم. ـ وتواريخ أنديتهم. ـ أكثر من عبث طفل صغير بأقلام على جدران كانت بيضاء! (تم حذف الإيميل لأن عرضه مخالف لشروط المنتدى) |
الساعة الآن 07:25 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل