رد: الجاهلية بين ظهرانينا
الحمد لله على نعمة الإسلام ..
الحمد لله الذي انتشلنا من الجاهلية وتفضل علينا بالإسلام
لقد كنا في الجاهلية مثلهم ولكن الله رحمنا وهدانا
ما أعظم النفس البشرية وما أشد حرمتها على الله
إن الله الذي خلقها لا يعجز عن رزقها ورعايتها ولكن الإنسان ظلوم جهول
إن الله تكفل برزق الكافر من خلقه فما بالكم بالمؤمن قال تعالى(وارزق أهله من الثمرات من آمن منهم باللّه واليوم الآخر قال ومن كفر فأمتعه ..)
حسبنا الله ونعم الوكيل
إن النفس الإنسانية بدون الإسلام لهي نفس شقية
إن النفس البشرية بدون رعاية الله وهدايته نفس تعيسة
|