رد: عبدالرحمن الشمري يتهجم على رئيس المراسم الملكيه بقصيده هجائيه
سلاح الشعر أمضى من أي سلاح والطبيشي الله يجزاه خير أخطى وعبد الرحمن ما طلب حقه
أخذه لكن بفعل لايستحقه الطبيشي وتعداه الى بذكر غيره ممن ليس لهم ذنب حسب ماقلت
في القديم كان الخلفاء والاعيان يكرمون الشعراء خوف السنتهم لان الشاعر كا الضيف ينتظر الاكرام
ممن ينصاه وعادة لا تكون ردة فعل الشاعر عند من نصاه ولكن بعد خروجه من عنده . الفارس لا
يستعمل ولا يحمل سلاحه الا في ميادين الحروب بينما الشاعر يستعمل سلاحه في اي وقت وتحت اي
ضرف من الضروف حتى على فراشه. كان الاجدر با الطبيشي الله يهديه معرفة هذا لكونه إنسان عاقل
وكبير سن وخالط من الشعراء الكثير وجلس في مجالس متذوقي الشعر وان لا يتفوه بمثل هذه الكلمه
لشاعر كعبد الرحمن الشمري اللذي إعتز بنسبه وهو في إنتظار مليون ريال متمثلا في إعتزازه با الجربا
شيخ شمل قبائل شمر وأمام محمد بن خليفه صاحب الجائزه . وكان يجب على على الطبيشي ان
يعرف مقام عبد الرحمن الشمري ومن هو بناخيه ولايحط نفسه في ها الموقف التافه.
علما ان عبد الرحمن الشمري كان يجب أن يغفر الزله لرجل في سن والده لان شمر رجال يقدرون
الكبير في السن ويدمحون زلة الجاهل من طيبهم وكرمهم.
وتقبل إحترامي وتقديري
التوقيع |
[poem=font="Custom ...,5,blue,bold,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="outset,3,red" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
انا من عزوة با الحرب ماتعرف مُسمى الخوف=وتاخذ ثارها وإن عاهدت ماهيب كذابه
وانا خالي عتيبي وافتخر به بعد مد الشوف=ولايخشى المفاخر من خواله مثلي عتابه
نعم اهل الفخر بايمانهم كم عدلوا محروف=رجال الفخر فيها يفتخر يا حي من لابه
انا سيفٍ رهيف الحد من قبلي هذيل سيوف= تشج الهامة اللي من لمحها تغرق ثيابه[/poem] |
|