رد: ....................................... ( وبحر من الهموم ) ..!؟
الله الله على هذا الطرح الجميل اللذي يدل على أن المادة لا تفنى ولا تستحدث (طبعااا في مقدمته
الفلسفية) لكاتب متميز ممكن ان يتعمق في الحقائق الكنيه المحيطة بعالمنا وإيجاد تفاسير لها.
من منظوره الخاص اللذي يقتنع به بانه ممكن ان يصل بسلاسه لقارئ هذا الطرح المميز
ولكن السوآل في الطرح الثاني هو كيف إحتفظ البحر بزرقته رغم الغيوم والليل الدامس
أعتقد ان ذرات المياه لها اشكال وزوايا هندسيه إنكساريه فكلنا نعلم ان البحار والمحيطات لا تغيب
عنهاا الشمس فلابد من وجود نصف الكره الارضيه مشمس والاخر مظلم تقريباا مما يجعل الذرات
المشمسة في ( المتعرضة لضوء الشمس) في مدخل قناة بنما تكفي لإعطاء جميع المسطحات
المائيه المتصلة بهاا نفس لون زرقة السماء في جميع انحاء الكرة الارضيه (طبعاا المتصلة وليست
البحيرات والمسطحات الاخرى اللتي ليس لها إتصا مع البحار والمحيطات) . ولكن لا يفوتك أخي علي
المعطاني أن زرقة البحر وجمالهااا انما هي متعة سطحية كلما غصت في أعماق البحر تزداد عتامة الى
الى ان تصل للقاع المظلم ظلاماا دامساواللذي لا يمكن أن يطفو من بعد وصوله اي كائن حي الا بعض
المخلوقات اللتي ميزها الله واعطاهااا قوة تحمل عجز الانسان على ان يصنع ما يمكن ان يرسله لقاع
المحيطات.... فسبحان اللذي بيده ملكوت كل شئ وهو على كل شئ قدير... البديع... البصير...المصور
المبتعد .................................................. ... ينشد الالهام ويحلم با الابداع
التوقيع |
[poem=font="Custom ...,5,blue,bold,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="outset,3,red" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
انا من عزوة با الحرب ماتعرف مُسمى الخوف=وتاخذ ثارها وإن عاهدت ماهيب كذابه
وانا خالي عتيبي وافتخر به بعد مد الشوف=ولايخشى المفاخر من خواله مثلي عتابه
نعم اهل الفخر بايمانهم كم عدلوا محروف=رجال الفخر فيها يفتخر يا حي من لابه
انا سيفٍ رهيف الحد من قبلي هذيل سيوف= تشج الهامة اللي من لمحها تغرق ثيابه[/poem] |
|