رد: إلى متى ؟!
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أختنا والأستاذة وش أبي .
حمدا لله على سلامتكِ أولا ...
برغم الحب والولاء والوفاء لهذا الوطن لا يزال الوطن يقسوا على محبيه .
الأمل في الله ثم في خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله صاحب القلب الطيب والأب لكل ابناء هذا الوطن ..
أن يلتفت لشعبه كعادته ويداوي بعض جراحاتهم .
والأمل في الله ثم في سموه أن يهتم بأهل العقول النيرة التي تخدم الوطن والمواطن .
ولا يزال الوطن بخير حفظ الله لنا وطننا وقادتنا ..
كلمات موجعة أختنا نقرأها ونسمعها ونحسها ونتألم لها وهي واقع لاشك ....في كل الأحوال نسأل الله يزيل هم المهموم ويفرج كرب المكروب ..
|