رد: إكرام الضيف (الجزء الأول)
أحسنت صنعاً في الإختيار يافارس الإبداع 0000
وهنا أستوقفني المقطع التالي :
ولم يكن أكبرهم مقاماً، وأعزهم شأناً يترفع
عن خدمة الضيف والقيام على شأنه:
وإني لعبد الضيف ما دام ثاوياً،،،،وما شيمة لي غيرها تشبه العبدا
وهنا أكتفي بهذا لأن البال منشغلٌ والخيال الرحب قد ضاق عليه أفقه
على أن أعدك يا فارس الإبداع أن لو سمحت لي الظروف بالعودة مجدداً لعدت لك من سبأٍ بنبأٍ عظيم 0000
التوقيع |
||~ قد نتعثر في آداء مهمة معينة , لكن بالتأكيد قدمنا شيء جميل لهذه المهمة من زآوية أخرى
فلا تحصر نفسك في اللقطة التي تعثرت بها, بل انظر لها بايجابية و ركز على اللحظات الجميلة فيها ~|| |
|