عرض مشاركة واحدة
قديم 08-05-2008, 12:41 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أبو خالد

 
الصورة الرمزية حامد السالمي
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

حامد السالمي غير متواجد حالياً


افتراضي رد: مقال جرئ... صح النوم ياعرب

كعادتك أيها المبدع،
أتيت لنا بمقال في الصميم،
لامس الجرح الغائر،
في قلب كل عربي مسلم،
وإلى الله المشتكى.
دمت بخير معلمي الفاضل.

لكن إسرائيل وإيران أذكى من أن
تخادعا كما يخادع الصبيان، ويلعب عليهما كما يعلب على
الولدان، فلذلك قام الآيات في طهران بتخزين النووي في
الأفران، وقام الحاخامات أتباع موشي دايان بتجهيز
المزدوج لوقت العدوان
أما نحن فقد خزنا (البيتزا والقرصان).

وأرجو من العرب التخفيف
من حسن النية بالجيران والإخوان، فوالله لو حلف الآيات
في إيران، بين الركن والمقام في رمضان على القرآن
في ساعة الاستجابة أن قصدهم بالمفاعل النووي
كمبوديا والخمير الحُمر، لما صدّقهم
الله يعين الخمير (السُمر).


* وَمَن عَرَفَ الأَيّامَ مَعرِفَتي بِها - وَبِالناسِ رَوّى رُمحَهُ غَيرَ راحِمِ
* فَلَيسَ بِمَرحومٍ إِذا ظَفروا بِهِ - وَلا في الرَدى الجاري عَلَيهِم بِآثِمِ
البيتان دائماً ما يرددها الرئيس (بوش).
يقول ستالين (لا تحدثني كم عند البابا من كتاب، ولكن كم عنده من دبّابة)
يعني (هات من الآخِرْ).
يقول الدكتور سلمان العودة (لقد استغرقنا حياتنا في جزئيات
صغيرة قضّينا فيها العمر على حساب قضايا هامة ومسائل
كبرى فتخلَّف بنا الركب). ولعلمكم فقد اتجهت مركبة فضائية
إلى كوكب عطارد ونحن مشغولون بالتراث الشعبي، وكلما
نصحناهم قالوا: (الذي ما له قديم ما له جديد)، فهل قديمنا
جفنة مكسَّرة وآنية فخار بالية، ورشى حبال ممزّقة،
وفأس ومنجل ومطرقة،
طيب يالحبيب المركبة تروح عطار وترجع، يعني هي حتختفي ولا إيه.






رد مع اقتباس