رد: الدار خالي.. لـ عواض العصيمي
لاشك أن اختياراتك أبا المثلم في منتهى الروعة هذا رأيّ القديم؛ الحديث في ذائقتك الملهمة، وفي هذه المقطوعة الشعرية استمتعت برهافة الإحساس ، والشاعرية الطاغية والعذوبة والجزالة مع لطافة التصاوير والتشبيهات.
جزاك الله خيرا، ولا فض فوه الشاعر.
|