رد: صدتْ بثينة
رائع اختيارك يا مسك
فـقـد يَــرى الله أنــي قــد أُحِـبّـكُـمُ،حـبـاً أقــامَ جــواهُ بـيـن أضـلاعـي
لـولا الــذي أرتـجـي مـنـه وآمـلـهُ،لقـد أشـاعَ، بموتـي عندهـا، ناعِـي
ثم اعلمي أنّ ما استودعتِني، ثِقة ً،يُمسي ويصبحُ عندَ الحافِظِ الواعـي
ثقةً حال اليس كذلك ؟
التوقيع |

|
|