رد: انقذو رقبه مفتاح من حد السيف
أما أنا فأذكر أهل القتيل بقول الله تعالى : (( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين )) .
لقد كان لأحد السلف أمة وكانت تحمل له رضيعاً من أبناءه فسقط منها فمات من ساعته فذكرته بالآية آنفة الذكر فقالت والكاظمين الغيظ قال كظمنا غيظنا ، ثم قالت والعافين عن الناس قال عفونا عنك ، قالت والله يحب المحسنين قال اذهبي أنت حرّة .
نعم أعلم مدى حرقة أهل القتيل على ابنهم ولكن ليلتمسوا التجارة الرابحة التي لن تبور بإذن الله مع الله تعالى .
|