رد: مجنون ليلى بين الحقيقه والاسطوره
اشكر الاخ الفند الضبيبي على هذا الطرح الذي يتناول رمز من رموز الحب العذري في الادب العربي وقد ورد من الروايات مايؤكد نسبه
وحقيقه قصته مع محبوبته ليلى العامريه الذي منعه ابوها من الزواج به فهام شاعرنا في الصحراء وكانو ياتون له بالطعام والملابس
ويضعونها له فياتي وياخذها ويعود لهيامه في الصحراء .
[poem=font="tahoma,3,,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,1," type=0 line=0 align=center use=sp]دعا المحرمون الله يستغفرونه =بمكة شعثاً كي تمحىذ نوبها
وناد يت يا رحمن ! أول سؤلتي =لنفسي ليلى ثم أنت حسيبها
وإنْ أُعْطِ لَيْلَى فِي حَياتِي لَمْ يَتُبْ =إلى اللّه عَبدٌ تَوْبَة ً لاَ أَتوبُها
يقر لعيني قربها ويزيدني بِها =عَجَباً مَنْ كانَ عِندِي يَعيبُها
وكم قائل قد قال تب فعصيته= وَتِلْكَ لَعَمْري خَلَّة ٌ لا أُصِيبُها
وَمَا هَجرَتْكِ النَّفْسُ يا لَيْلَ أنَّها= قَلَتْكِ وَلَكِنْ قَلَّ مِنْكِ نَصِيبُها
فيا نفس صبراً لست والله فاعلمي= بِأوَّلِ نَفْسٍ غابَ عَنْها حَبِيبُها [/poem]
|