الموضوع
:
©«-.¸¸.-»© ¶تـــعــاريف جــميـــلــــة ¶© «-.¸¸.-»©
عرض مشاركة واحدة
04-10-2007, 01:59 PM
رقم المشاركة :
2
معلومات
العضو
إحصائية العضو
اخر مواضيعي
رد: ©«-.¸¸.-»© ¶تـــعــاريف جــميـــلــــة ¶© «-.¸¸.-»©
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
اخي الغالي .
كلمات جميلة ولكن هناك نقاط أتمنى أن يتسع صدرك للنقاش فيها .
فالمرأة لم تكن يوما خطرة لدرجة ان نسابق الزمن للسيطرة عليها ولا ارى فرقا شاسعا بين الجنسين فالمشاعر تقل وتزداد من شخص لأخر .
ألم يقول الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض ) الآية
أليس إمساك المرأة وحسن رعايتها من القوامة ؟
أأنت لاترى فرقاً بين الجنسين ؟
أم أنت من دعاة التحرر والمساواة؟
الإبتسامة إنحنائه هل القصد منها تواضعا أم مجاملة حين نقول تستقيم بها كل الأمور فاي امور يقصد الكاتب
الابتسامة بكل معانيها تستقيم بها أمور الحياة.
وإليك بعض ماقيل عن الابتسامة:
الابتسامة تذيب الجليد وتنشر الارتياح وتبلسم الجراح : انها مفتاح العلاقات الانسانيه الصافية( فولتير)
لابتسامه طريقك الاقصر الى قلوب الاخرين ( حكمة تايلنديه )
ليكن وجهك باسما وكلامك لينا ، تكن أحب إلى الناس ممن يعطيهم الذهب ( لابرويبر )
وحين تقول الحياة فترة شقاء بين الحياة والموت فاين أنت من كلام الله حين يتحدث عن من سعدوا في الدارين والمقصود به دار الدنيا ودار الأخرة..
وأين أنت من من قول الله عز وجل ( لقد خلقنا الإنسان في كبد )؟
والكبد في اللغة شدد الأمر والمعنى أن خلقة الإنسان مبنية على التعب و المشقة فلا تجد شأنا من شئون الحياة إلا مقرونا بمرارة الكد و التعب من حين يلج في جثمانه الروح إلى أن يموت فلا راحة له عارية من التعب والمشقة و لا سعادة له خالصة من الشقاء و المشأمة إلا في الدار الآخرة عند الله
وحين يقول الكاتب السفر هواية جميلة إلا إذا كان للعالم الأخر أستاذي نحن وجدنا لنسافر إلى العالم الأخر فلما لا نستعد لهذا السفر ولسنا بأشقياء لنسئ الظن برب العالمين.
[foq1]
نحن لم نخلق لنسافر للعالم الآخر بل لنعبد الله قال تعالى { وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون }الآية
ومسألة السفر للعالم الآخر أمر حتمي قال تعالى { كل نفسٍ ذائقة الموت } الآية والمعنى أن الموت ليس هواية وكرهه لا يقدح في عقيدة المؤمن.
[/foq1]
يقول الكابت التاريخ مجرد أكاذيب عجبا أستاذي إن كان المعنى فلسفي فالكاتب يرى ان الفلسفة حمق وإن كاتب يقصد لامعنى نفسه فقد طمس تاريخنا وحضارتنا وأصبحنا كذبة.
التاريخ دائماً يكتب من طرف واحد {المنتصر} لذا تجد فيه الكثير من المغالطات وكم من عظماء هُمش تاريخهم لأنهم لم يكتبوه!
التاريخ قد تمت كتابته وتأريخه منذ زمن بعيد جدا, وكان عرضة للتغيير على مر الزمن بحسب الظروف السائدة حينها, من عوامل وقوى معينة بتلك الفترة, وهي القوى التي كانت تمسك بزمام الأمور ولديها القدرة والإمكانيات لتزوير الحقائق بغية السيطرة وبسط النفوذ, تماما كما كانت تفعله الكنيسة المسيحية بأوروبا بالماضي
العانس فتاة أكثرت من كلمة لا أليس هذا ظلما فالكثير منهن لم يأيتها نصيبها ولما نطلق عليها اصلا هذه الكلمة القاسية ...ومن يطلق هذه الكلمة فلديه عنوسة فكرية بكل أمانة.
ورد في المعجم في تعريف العانس: عانس، عنوسا، وعانسا طال مكثها عند بيت أهلها بعد إدراكها سن الزواجِ هي عانس
وأنا لست أول من أطلق هذه الكلمةولست بآخرهم
. وهل من الأمانة والأدب أن تصف من يقولها بهذه الصفة ؟
وأخيرا كيف تكون السعادة تحت أقدامنا حاولت أن أفهمها فلم أستطع ربما لقصور فهمي السعادة كلمة لم يستطع أحد أن يحدد حقيقتها فمنهم من قال هي الرضى ومنهم من قال هي غير ذلك والحديث يطول وكاتبنا يخبرنا أنها تحت أقدامنا ربما لأنه يجدها أقل شأنا من ان يقول أقرب لك من ناظريك مثلا..
تقول بأنه لم يستطيع أحد أن يحدد حقيقتها وتناقض نفسك بالسؤال !!
وتطرح إجابة !!
وهل قول النبي صلى الله عليه وسلم بأن الجنة تحت أقدام الأمهات يقلل من شأن الجنة وهي سلعة الله الغالية؟
أخي وأستاذي ربما انني لم استطع فهم ماتفضلت به وأخيرا النقاش لا يسفد الود ابدا ...
لك كل ودي وتقدي
لك بالمثل
بيت طربت له كثيراً:
ودي بك وابيك واباك وابغاك***جمعتها لرضاك واختار فيها
تحياتي القلبية لك
أبوهيان
ثروال باحمدين
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى ثروال باحمدين
البحث عن كل مشاركات ثروال باحمدين