رد: كلام من الماس لجميع الناس
أكثر من الإستغفار , فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا ..
قال تعالى (وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون)، آية 33 الأنفال. وهذه الآية مؤذنة بالأمان من العذاب
وكان على كرم الله وجهه يقول: العجب ممن يهلك ومعه النجاة، قيل وما هي: قال: الاستغفار.
جعل الله مانقلته أخي نصار شاهداً لك لا شاهداً عليك يوم لاينفع مال ولا بنون الا من أتى الله بقلب سليــــــــــــــــــم وتقبل مروررررررري.
التوقيع |
جارررري التوقيع... |
|