مرحباً بكل من تواجد بصفحتي وأنارها بنور علمة وقدره وتواضع أخلاقة وهذا أمراً أجده
طبيعي في خوالي هذيل حيث أجد بينهم كل هذا التقدير والإحترام .
وأنا يشهد الله بأني أبادلكم نفس الشعور .
حقيقةً سعدت كثيراً لردودكم وفعلاً كما قلتم بأن الحياة بدون أمل لا حياة
كالذي ينظر للحياة بمنظار أسود لا يرئ سوى السواد الحالك.
الذي يخيم على روحه وحياته .
فالحمد لله الذي جعلنا مسلمين نخافه في السر والعلن ونتوجهه إليه في الرخاء قبل الشده
فشكراً لكم من أعماق قلبي على عطائكم الدائم والمستمر .