آهٌ منكَ ايها الحنين
لقد بلغتَ فيني ما بلغت
وأتيتَ بي يحدوني الشوق
لواحةٍ خضراء
بها نجومٌ مرصّعة
لا يخفى وهجها الساطع
ولا نورها اللامع
نجومٌ نستنير من بريقها
ونرتوي من جديدها
تغيب وتظهر ثم تغيب
لكنها تبقى في السماء
لا تنزل من مكانها العالي
بها شموخ وبها عزّة
فهي نور واحتنا الخضراء
هذه النجوم التي لا غنى لي عنها
أنتم أحبابي في برج المليون
وارحب بكل الحضور