وراد
و تالله أعلم أن في الترك راحة
وفي الناس إبدال
ولكن حنين القلب
لا يرجو إلا هو
وأعلم أن وجوده يا وراد فال خير ليا
فما أشقاني غير فواداً أحمله بين جنبيا
أراه مع الغير ضاحكاَ ساليا .
فكم ارغمت قلبي بالبعد لكنه عصانيا
فهل أرجو يوماً من الداء دواءً ليا
أخي وراد
كان لمرورك وقع يشبه وقع المطر على أرض جفاف
لك أحترامي