[read]أخي أبو الوليد
أعلم
أن
للعبد بين يدي الله موقفان:
موقف بين يديه في الصلاة و موقف بين يديه يوم لقائه
فمن قام بحق الموقف الأول هوّن عليه الموقف الآخر
ومن استهان بهذا الموقف ولم يوفّه حقّه شدّد عليه ذلك الموقف
قال تعالى:{وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً (26إِنَّ هَؤُلاءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءَهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً (27) } سورة الإنسان
نفعنا الله وإياك بكل حرف كتبناه
وظلنا برحمته يوم لا ظل إلاظله
أختكم شذى هذيل[/read]