يا قــومِ إنْ حُمَّ القضــاءُ فأرسـلوا جَــدَثي لطيبةَ واقصدوا الأخيارا
ثم ادفنـــوني في البقـــــيعِ مُنَـعَّـــماً ليــس التـَّشَــــبُهُ بالأكــــارمِ عــــارا
لا فض فوك
سرد عذب
والقوافي المنصوبة
تنمّ عن تمكن شاعرها
فإنها كالصعود في القمم
فمن تزل به رجله هوى
نريد المزيد من شعرك ..
فهل تلبي طلب أخيك القضاعي ؟ : )