عرض مشاركة واحدة
قديم 08-12-2010, 02:44 AM   رقم المشاركة : 23876
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية ابو صقر
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

ابو صقر غير متواجد حالياً


افتراضي رد: فكرة برج المليون رد .............!!!

وقال رحمه الله :" ومن تدبر أحوال العالم وجد كل صلاح في الأرض فسببه توحيد الله وعبادته وطاعة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وكل شر في العالم وفتنة وبلاء وقحط وتسليط عدو وغير ذلك ، فسببه مخالفة الرسول صلى الله عليه وسلم والدعوة إلى غير الله ، ومن تدبر هذا حق التدبر وجد هذا الأمر كذلك في خاصة نفسه ، وفي غيره عموماً وخصوصاً " .
مجموع الفتاوى 15 / 25 .
وقال : " إذا وجد العبد تقصيرا في حقوق القرابة والأهل والأولاد والجيران والاخوان فعليه بالدعاء لهم والاستغفار " .
مجموع الفتاوى 11/698 .
وقال رحمه الله : " مقصود الدعوة النبوية ، بل المقصود بخلق الخلق وإنزال الكتب وإرسال الرسل أن يكون الدين كله لله وهو دعوة الخلائق إلى خالقهم مجموع الفتاوى 2/ 460 .
وقال رحمه الله: " ورثة الرسل وخلفاء الأنبياء هم الذين قاموا بالدين علماً وعملاً ودعوة إلى الله والرسول فهؤلاء اتباع الرسول ، حقاً ، وهم بمنزلة الطائفة الطيبة من الأرض التي زكت فقبلت الماء فأنبتت الكلأ والعشب الكثير فزكت في نفسها وزكى الناس بها "
مجموع الفتاوى 4/ 93 .
وقال رحمه الله : " فالنفوس أحوج إلى معرفة ما جاء به صلى الله عليه وسلم واتباعه منها إلى الطعام والشراب فإن هذا إذا فات حصل الموت في الدنيا وذاك إذا فات حصل العذاب "
مجموع الفتاوى 1/ 5 .
وقال رحمه الله : " كمال المخلوق في تحقيق عبوديته لله ، وكلما ازداد العبد تحقيقاً للعبودية ازداد كماله وعلت درجته " .
مجموع الفتاوى 10 / 176 .
وقال رحمه الله : " فالعلماء ورثة الأنبياء عليهم بيان ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ورد ما يخالفه "
مجموع الفتاوى 27/ 315 .
وقال رحمه الله : " فما حفظت حدود الله ومحارمه ووصل الواصلون إليه بمثل خوفه ورجائه ومحبته فمتى خلا القلب من هذه الثلاث فسد فساداً لا يرجى صلاحه أبداً ومتى ضعف فيه شيء من هذه ضعف إيمانه بحسبه ".
مجموع الفتاوى 15 / 21 .
وقال رحمه الله : " الخـوف من الله يستلزم خشيتـه وخشية تستلزم طاعته "
مجموع الفتاوى 7 / 17 .
وقال رحمه الله : " فمن سوى بين الخالق والمخلوق في الحب له أو الخوف منه والرجاء له فهو مشرك " .
مجموع الفتاوى 27 / 334 .
وقال رحمه الله : " الرجاء ينبغي أن يتعلق بالله ولا يتعلق بمخلوق ولا بقوة العبد ولا عمله فإن تعليق الرجاء بغير الله إشراك وإن كان الله قد جعل لها أسباباً فالسبب لا يستقل بنفسه بل لابد له من معاون ولا بد أن يمنع العارض المعوق له وهو لا يحصل ويبقى إلا بمشيئة الله " .
مجموع الفتاوى 10/ 255 .
وقال رحمه الله : " ما علق العبد رجاءه وتوكله بغير الله إلا خاب من تلك الجهة ولا استنصر بغير الله إلا خذل وقد قال الله تعالى :  وَاتَّخَذُوا مِن دُونِ اللَّهِ آلِهَةً لِّيَكُونُوا لَهُمْ عِزًّا ، كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا  " سورة مريم آيتا (81 82 ) .
مجموع الفتاوى 1/ 29 .

يتبععععع






التوقيع



حـــــمـــــدان الــــــهـــــــذلـــــــ ي

رد مع اقتباس