رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
وقال رحمه الله :" والخشوع والخضوع لله تعالى والسكون والطمأنينة إليه بالقلب والجوارح " .
مجموع الفتاوى 28 / 31 .
وقال رحمه الله :" كل من خشي الله فهو عالم " .
مجموع الفتاوى 7/ 17.
وقال رحمه الله :" والخشية أبداً متضمنة الرجاء ولولا ذلك لكانت قنوطاً كما أن الرجاء يستلزم الخوف ولولا ذلك لكان أمناً فأهل الخوف لله والرجاء له هم أهل العلم الذين مدحهم الله " .
مجموع الفتاوى 7/ 21.
وقال رحمه الله :" الفطرة تتضمن الإقرار بالله والإنابة إليه ".
مجموع الفتاوى 2/ 6.
وقال رحمه الله :" العبد إنما خلق لعبادة ربه وفلاحه وكماله ولذته وفرحه وسروره في أن يعبد ربه وينيب إليه " .
مجموع الفتاوى 14 / 33 .
وقال رحمه الله :" الشيطان يكثر تعرضه للعبد إذا أراد الإنابة إلى ربه والتقرب إليه والاتصال به " .
مجموع الفتاوى 7 / 281 .
وقال رحمه الله :" الدين أن لا يعبد إلا الله ولا يستعان إلا به " .
مجموع الفتاوى 11 / 518 .
وقال رحمه الله :" إياك نعبد إشارة إلى عبادته بما اقتضته إلهيته من المحبة والخوف والرجاء والأمر والنهي وإياك نستعين إشارة إلى ما اقتضته الربوبية من التوكل والتفويض والتسليم " .
مجموع الفتاوى 1 / 89 .
وقال رحمه الله :" فإن الاستعانة والتوكل إنما يتعلق بالمستقبل فأما ما وقع ففيه الصبر والتسليم و الرضى " .
مجموع الفتاوى 13 / 321 .
وقال رحمه الله : قال أبو يزيد :" استغاثة المخلوق بالمخلوق كاستغاثة الغريق بالغريق " .
مجموع الفتاوى 14/29 .
وقال رحمه الله : " حقيقة دين الإسلام أن يستسلم لله لا لغيره و هو معنى لا اله إلا الله " .
مجموع الفتاوى 4 / 245 .
وقال رحمه الله :" الرسالة ضرورية للعباد لا بد لهم منها وحاجتهم إليها فوق حاجتهم إلى كل شيء والرسالة روح العالم ونور حياته " .
مجموع الفتاوى 19 / 93 .
وقال رحمه الله : " الإسلام الذي هو دين الله الذي أنزل به كتبه وأرسل به رسله وهو أن يسلم العبد لله رب العالمين فيستسلم لله وحده لا شريك له ويكون سالماً له بحيث يكون متألهاً له غير متأله لما سواه كما بينته أفضل الكلام ورأس الإسلام وهو شهادة أن لا إله إلا الله وله ضدان الكبر والشرك ولهذا روى أن نوحا عليه السلام أمر بنيه بلا إله إلا الله وسبحان الله ونهاهم عن الكبر والشرك في حديث قد ذكرته في غير هذا الموضع فإن المستكبر عن عبادة الله لا يعبده فلا يكون مستسلماً له والذي يعبده ويعبد غيره يكون مشركا به فلا يكون سالما له بل يكون له فيه شرك ، ولفظ الإسلام يتضمن الاستسلام والسلامة التي هي الإخلاص " .
مجموع الفتاوى 7 / 623 .
وقال رحمه الله : " القلوب مفطورة على الإقرار بالله تصديقاً به وديناً له لكن يعرض لها ما يفسدها ومعرفة الحق تقتضي محبته ومعرفة الباطل تقتضي بغضه لما في الفطرة من حب الحق وبغض الباطل لكن قد يعرض لها ما يفسدها إما من الشبهات التي تصدها عن التصديق بالحق وإما من الشهوات التي تصدها عن اتباعه " .
مجموع الفتاوى 7 / 528 .
النهااااااااااااية
التوقيع |

حـــــمـــــدان الــــــهـــــــذلـــــــ ي
|
|