::{ مجالس قبيلة هذيل }:: موقع يهتم بتراث القبيلة ومفاخرها - عرض مشاركة واحدة

10-02-2010, 01:51 AM


	المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد الهذلي


	أنا أتفق مع ابو عبدالعزيز "راعيها" أنت في بداية موضوعك، بل حتى في العنوان توحي بأمر مخل للملة، وسفور، وحالة تحتاج وقفة ...! ""مريض ومريضة وفتنة بالخط العريض" أين الفتنة في عينيها..؟؟ هي لم تصفاح الرجال، ولم تتميع ، ولم تطلب منهم إلا معلومات شخصية إلزامية... صديقي الشيناني، نحن نعلم قصدك ونعلم مدى صفاء سريرتك، ولكن الأمر لا اراه يحتمل كل هذا، لماذا؟ الآن العنصر النسائي سيكون له دور في مجتمعك، شئنا أم أبينا، سواء تمريض، استقبال، سكرتارية،....الخ لذلك ينبغي أن نناقش المشاكل الفعليه، ولا نرفع درجة "أعجاب مريض بعيني ممرضة"..إلى درجة الفتنه، وووووووو إلا من رحم الله وركز معي... إلا من رحم الله.. ينزلن السوق والعينين واضحة " وعليها من الالوان ما يوقف "قوس قزح"، على جل ونص.. لذلك تلك الممرضة، بريئة، عفيفة نظيفة، وحفظها الله من كل شر وأعانها على أمور دنياها، ومتعها بعينيها الجميلتين... تحية طيبة

عفوا

وهل تحدثت عن التوحيد في هذا الموضوع

كيف يوحي لك العنوان بأمر مخل للملة ؟!!!العنوان كما كتبته


	ممرضة ومريض وفتنة بالخط العريض

الممرضة لفظ مجازي أردت به كل من تعمل في المراكز الصحية سواء موظفة استقبال او ممرضة او صيدلانية او مقدمة طعام

وكلمة ممرضة تناسب مقالي أكثر من مسمى ( موظفة استقبال ) لأن موظفة الاستقبال قد تكن في مراكز نسائية نسائية لكن الممرضة في العادة تعمل في مراكز مختلطة رجال ونساء

والفتنة المقصودة هي فتنة بابها الاختلاط وليس بابها العينين طال عمرك

فلن اهدر من وقتي ولا من مساحة المنتديات لأكتب لهم عن عين المرأة

فأين الإيحاء بأمر مخل للملة وأين الإيحاء بالسفور ؟

إضافة بسيطة

اعلم أن العنصر النسائي قادر على الإنجاز وأعلم أنه عنصر له دور في المجتمع الانساني من قبلك ومن قبلي وليس سيكون له الدور كما تفضلت

وأعلم أن المرأة السعودية تستحق أن تعمل في بيئة تناسبها كما نشأت وتربت في بيئتها البعيدة عن الاختلاط

وإن كنت قد نسيت اليد البيضاء للمرأة السعودية في نشأة هذا الجيل السعودي وترى بأن المرأة لن تنجز إلا إن سلم المجتمع السعودي نفسه للاختلاط

فهل ستسلم نفسك واهلك للاختلاط ؟

أي هل سترضى لأهلك أن يعملن في المراكز الصحية إن إضطررن لذلك ؟

عماد الهذلي

بارك الله فيك

لك احترامي