10-06-2010, 04:11 PM
|
رقم المشاركة : 11
|
معلومات
العضو |
|
إحصائية
العضو |
|
اخر
مواضيعي |
|
|
رد: مرض السرطان ....كل ماتريد معرفته
@ أعراضه:.
1. آلآم في العظام.
2. تضخم العظام.
3. سهولة كسر العظام في مناطق المفاصل.
4. الإعياء و فقر الدم.
5. إرتفاع الحرارة.
6. فقدان الوزن.
@ أسبابه:.
1. التعرض للمواد الكيميائية و الإشعاع.
2. الإصابة بورم حميد بالعظام من قبل.
@ التشخيص:.
1. عمل أشعة سينية لمكان الورم.
2. عمل أشعة مقطعية.
3. عمل أشعة الرنين المغناطيسي.
4. أخذ عينة من الورم و فحصها كعينة مُجمدة.
@ طرق العلاج:.
1. التدخل الجراحي: بإستئصال مكان الورم.
2. العلاج الكيميائي.
3. العلاج الإشعاعي.
@ طرق الوقاية:.
أخذ الحيطة من عدم التعرض للإشعاعات و المواد الكيميائية.
.:: سرطان الجلد ::.
@ تعريف سرطان الجلد:.
هناك ثلاثة أنواع من الأورام الخبيثة التي تصيب الجلد و هي :.ورم الخلية القاعدية سرطان الخلية الحرشفية الملانوما.
النوع الشائع هو ورم الخلية القاعدية و يبدأ على هيئة نتوء أو تورم وردي صغير يكبر ببطء، و يغزو الأنسجة السليمة المحيطة به و لكنه لاينتقل.
و سرطان الخلية الحرشفية فيبدأ على شكل تضخم في الجلد أو نتوء و تورم ثم يتآكل و يكون قرحة ذات قشرة، وهذا النوع ينتقل في بعض الحالات.
أما النوع الثالث وهو الملانوما, أخطر أنواع سرطان الجلد، لأنه كثيراً ما ينتقل و يسبب العدوى في مكان آخر، و هو يبدأ على هيئة شامة أو هالة و تحك أو تلتهب و تكبر ثم تكون قشرة و تنزف، وقد يظهر حول الشامة مساحة حمراء أو بقع بنية أو حلقة بيضاء ، وقد يكون الورم مسطحاً أو مرتفعاً عن سطح الجلد و يختلف في الحجم و اللون.
@ أعراضه:.
ظهور نتوءات أو شامات على الجلد.
@ أسبابه:.
1. التعرض للأشعة الفوق بنفسجية الآتية من الشمس و ذلك عن طريق حمامات الشمس أو للذين يتطلب منهم عملهم ذلك.
2. كثرة التعرض للأشعة السينية.
@ التشخيص:.
أخذ عينة من النتوء أو الشامه التي ظهرت على الجلد و فحصها تحت المجهر.
@ طرق العلاج:.
1. التدخل الجراحي بإستئصال الجزء المصاب.
2. العلاج الإشعاعي.
@ طرق الوقاية:.
1. عدم التعرض للشمس خاصةً في أوقات الظهيرة.
2. إستخدام كريم واقي من الشمس.
3. شرب شاي بالليمون لأنه على حسب بعض الدراسات يُقلل من الإصابة بسرطان الجلد.
.:: اهمية التشخيص المبكر ::.
-------------------------------
-------------------------
-------------------
------------
-------
--
التشخيص المبكر للورم قد يرفع نسبة الشفاء إلى 100% وهذا يعني أنه كلما تأخر المرء أو أهمل الأعراض التي قد يحس بها كلما قلت نسبة الشفاء.
إن السرطان لا يحترم العمر والجنس، بل يصيب أي إنسان في أي وقت. وهو بلاء قديم يصيب الإنسانية منذ العام 1500 قبل الميلاد، ولم يحصل تقدم ملحوظ باتجاه كشف أسرار هذا المرض إلا في السنوات الخمس والعشرون الماضية. إن السرطان مدفون في غموض الحياة نفسها. ففي أسرار الخلية البشرية يكمن المفتاح الذي يعتقد العلم أنه سيحل لغز السرطان، واليوم الذي سيكتشف فيه هذا اللغز يقترب منا.
الهدف هنا ليس التخويف بل هو التثقيف. ولخير الإنسان أن يسعى للاطمئنان من أن يترك نفسه وهو لا يدري أن هناك مرضا ما ينخر في جسده، وإذا كانت الوقاية خير من العلاج فإن الاكتشاف المبكر خير وسيلة للتخلص من هذا الداء العضال إذا لم يكن الابتعاد والوقاية ممكنين.
وربما كانت إحدى أهم مصائبنا لا المرض بحد ذاته، بل الخوف من المرض أو معالجته بالخوف أو بالهروب من مجابهته إن كان ذلك يجدي. ففي البلدان الراقية لا يذهب الناس إلى الطبيب لأنهم مرضى، بل لأنهم أصحاء ولأنهم يريدون الحفاظ على صحتهم. فهم يؤمنون بالكشف الطبي الدوري على صحتهم لتلافي المرض في مراحله الأولى إذا وجد، حيث يكون العلاج، حينئذ، ميسورا وذلك قبل استفحاله. وهذا ينطبق بالأكثر على مرض السرطان حيث تكون نسبة الشفاء مرتفعة جدا إذا ما كشف عنه في مراحله الأولى كما يشدد الأطباء دائما.
لا تنسى أن التشخيص المبكر = الشفاء
مجهود شخصي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,الصمت الجريح
التوقيع |
سأرحل يوماً من ... النت ... لأي سببٍ كان ..
أتمنى أن تكون منشوراتي حجة لي لا علي ....
وأن لا أكون قد أسأت لأحد أو جرحت أحد..من غير قصد ...
اذكروني بالخير ...وتذكروا اني بحاجة لدعائكم ... |
|
|
|