رد: زاوية حادة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تحية المساء لكم أهلي وخاصة من يقدرني واقدره وأكن له الإحترام ...
الأستاذ والأخ هشام أفتقدك هنا ...
زاوية اليوم:
رسالة عاجلة لكل أصدقاء المنتدى وأخوتي جميعا بريدي الخاص يستبشر بكل منتقد وبكل من يريد أن يبعدني ومن يريد أن يدنيني فلن أتحمل وزر أحد بعدما إتضح لي أن الكلمات لاتخرج أبدا من القلب في هذا الزمان الغريب .............................كم أغبط نفسي على نفسي..
لي عتب على إدارة المنتدى لعدم متابعتها بعض الأخوة فهم يقولون مالا يعرفون حتى نعتني أحدهم في رده لصديق عمره بقوله دع القافة تسير ...بأمانتكم هل يليق هذا بشخصي وشخكم وهل هذه كلمات تستحق أن تكتب هنا ................هو عتب وهمي أكبر من ذلك ولا زلت أسير بعافيتي..
لن اصرخ مهما نزفت جراحاتي فالصراخ يجلب الذئاب لتراقبني متى أسقط لتنهش لحمي وها أنا وأنا أغني لايطربها صوتي وتريد لي الموت ...............ولن أخاف سوى الله..
أخبرني صديق لي أنه حضر مسابقة شعرية في مدينة الطائف أعتقد أنها تخص شفا هذيل ويقول والعهدة على الراوي أن المسابقة حفلت بكثير من التجاوزات فاللجنة التحكيمية من صحفيين ويقول أن الراعي الرسمي للمسابقة من الشفا وأن اللجنة أجحفت بحق الكثير وأعطت المراكز المتقدمة بطريقة تدعوا للإستغراب وقد قال أن الشاعر الكبير صالح ابن دخيل الله كان حاضرا ومشاركا ....ويقول أن الشاعر الكبير عبد الله الطلحي من اللجنة أو من المنضمين ....وحسب علمي أن الشاعر عبدالله الطلحي مشارك معنا ف يالمنتدى فليت أن الإدارة تفرد موضوعا ليتحدث فيه الشاعر عبد الله عن ماحصل ليفند كل ماقيل إن كان حقيقة لكي لا يكون هناك ظلم لأحد.......................هل يستجيب عبد الله الطلحي..
لقيت في القسم الرياضي ثورة رياضية ودعوة للحصول على التميز وبصراحة أنهم مميزون وإن كانوا يريدون معرفة ذلك فعليهم بمشاهدة المتابعة لكل موضوع يكون في قسم الرياضة ونحن هدفنا واحد وقريبا سنشارككم فأنتم اخوتنا ....................يمكن أتأخر !!!!!!!!!!!
في زماننا أصبح الكرم والحاتيمة لعبة الكبار للكبار فقط ويقال أنه في زمن سبق كان هناك وزيرالخليفة أو لأمير مشهورا بالكرم والعطاء وكالن هذا الوزير كريما يتميز بالسماحة ولطيبة وهو محبوب بين عباد الله وكان ينفق على مساجد الله وطلبة العلم ....حتى ذاع صيته فأخذت الخليفة أو الأمير الغيرة مما يصنع ومن حب الناس له فقرر أن يقتله لا لسبب إلا لأنه كريم ومحبوب فقلته وصلبه على اسورا المدينة فمر به أحد الشيوخ اللذين إستفادو من كرمه وهبات وجوده فقال :
علو في الحياة وفي الممات ِ
لحقا أنت إحدى المعجرات .........
والقصيدة أطول من ذلك وليتني أحفظها فبكى الأمير الذي قتله وقال والله لوددت أنني المقتول وقد قيلت في ههذ القصيدة .........................فهل رايتم كيف يخلد الكرم صاحبه .
قليل من الدعابة المحضورة يقال أن الأديب المشهور طه حسين مر بفنانة مشهورة في إحدى شوارع القاهرة وكن يركب عربة قديمة ومهلهلة وهي تركب سيارة فارهة مدويل فاخر فقالت له هل رأيت الأدب ماذا عمل بك .........فقال لها وهل رأيتي قلة الأدب ماذا فعلت بكِ
وأخيرا دعواتكم وتقديري للجميع...
|