من الشجاعة أن نعتذر لمن أخطأنا بحقه ،
و علينا أن نكون أشجع كذلك في الصبر على " رضا " من أخطأنا بحقه ..
و لنساير كل فرد و ننزل إلى فكره " أو نرتقي له " ..
فالاعتذار فن لا يجيده الكثير من الناس و يغلب عليه " الكبر ، و الكرامه " غالباً ..
و لكن : " والكاظمين الغيظ و العافين عن الناس " ..
لبيه يا الجنة ..