صاحب إذا صاحبت كل ماجد سهل المحيا طلق مُسَاعِدِ
عليك بالإخوان فإنهم في الرخاء زينه وفي البلاء عُدَّةٌ
ما تواصل اثنان فطال تواصلهما إلا لفضلهما أو لفضل أحدهما
ولست بمستبق أخا لا تَلُمُّهُ على شعث أي الرجال المهذب
من جاور السعيد يسعد ومن جاور الحداد ينحرق بناره
الجاهل عدو نفسه ، فكيف يصبح صديقا لغيره