هذلية نجد
عدنا لهذا الموضوع والذي وصل لمراحل أمنية في النقاش
سوق سوداء بلا شك يسيطر عليه الأحباش بالدرجة الأولى
والهنود ثانيا ومن ثم الإندونيسيين..
وقد وصل الأمر إلى انه تم تحديد يوم للهروب كل بحسب جنسيتها..
وهو أمر متفق عليه من بلد الخادمة وتعطى التعليمات وكيف تههرب واين تهرب ومن يأخذها.. والإغراء يأتي لأنها توعد براتب اضعاف الراتب التي جاءت من اجله..
ولذلك ( وهذا تحقيق صحفي اشرفنا عليه) لو وجدتم خادمة تمشي لوحدها يوم الأربعاء اعرفو انها هاربة
وستأتي سيارة خاصة لأخذها..
وكل جنسية لها يوم محدد..
الان الأسعار وصلت لأعلى مستوياتها
التنازل وصل مابين 11 ألف ريال إلى 23 ألف ريال..
وهذا أيضا مع الأسف تدبير من المكاتب يؤخرون وصول الخادمات حتى تنجبر على البديل..
أما الحبشيات فهم سالفة ثانية.. اذا طبخ لها سعر اطفال لها سعر تنظيف لها سعر.. تبغى ولا روح.. ومن 2500 ريال وانت طالع..
الفلبينيات .. ابشركم من المضحك المبكي.. يطلبن صور للكفيلة حتى يحددون شكلها مريح ولا لأ..!
بكل بساطة غياب الرقيب..
عموما
أنا ادلك على طريقة جديدة انا اتبعتها ونجحت..
وهي ان تتخاطبي مع مكتب استقدام هناك في اندونيسيا وتحولي التأشيرة والمبلغ له مباشرة.. الشغالة ما اخذت اكثر من اسبوعين وهي عندي..
وطبعا لأني اعرف صاحب المكتب هناك..
المشكلة الوحيدة هو التنازل عن قانون تجربة الثلاثة اشهر..
هذلية نجد
أعانك الله في مسيرة البحث
- وراد -