أشكرك وخيتي على الاطراء ومنوره الكيميا الاايله للإنفجار
حاجه حلوه تفاعل بعد المشآعر يمكن تولد الابداع إللي انشده وانتظره
*****
لكُلٍ منّا حكايه لم تنتهي بعد .. فمتى ستُغلق دفاتر الحكايا؟!
رُبما ستُقفل عندما نرحل جُثثاً الى التراب ..
و ربما ستبقى مفتوحه لمن يرغب بتصفحها و الأعتداء على حُرمتها..
رَحَل الى تلك المقبره من شاركته حكايه..
أعبر بجوارها كُل يوم مرتان ..
ولا زلت أرى دفتره مفتوحاً و كأنه أبى الا ان يعيش بذكراه ..
رحمة الله تغشاك يامن رحلت و رحل معك إبتهاجي الحقيقي ليبقى المُزيف ساخراً مني كُلما أبتسمت و ضحكت !!!