رد: دفتر وأقلام
الحياة نصفين
نصف أفراح .......... ونصف أجراح
أبارك لكِ على الفكرة
أعجبني أنك جعلتي المقدمة حزينة قد يقول البعض أنه يعاب عليها التعديد
ولكن أرى أن التعديد هنا قدمة خدمة كبيرة للفكرة فأنا أستنتجت أنه مها كان حجم الآلام ومها كان قدر الأحزان ففي النهاية سننتهي إلى أن النقطة المركزية التي تدور الخاطرة حولها
وهي أن هذا ما هو إلا نصف الحياة وسنرى النصف الآخر وهو النصف الجميل من الحياة
أسلوب رائع أختي الفاضلة
وفكر راقي
صح بوحك
بنت الكرم
|