مطلق




ياراكب اللـي يـوم نفّاثهـا حـن

تسبق قمر عشرين وقت الزوالـي

طيارهـا فنّـي وطبلونهـا فــن

ويازيـن للنفـاث فيهـا اشتعالـي

ياكن تحت إجناحها يضحك الجـن

ولاصواتهم تحت الجناح إجتوالـي

اثقل على كبد الثرى من مية iiطـن

وأخف من ريش الوحش iiفالعلالي

منوة غريـب لاذكـر ديرتـه iiون

وجاته همومه من يمين iiوشمالـي

ملفاك رجل ٍ عادته يحـرق iiالبـن

والنجر يعول وبين صبح iiالدلالـي

في مجلس ٍ مافيه تهمـه iiولاظـن

ياماذبح للضيف من كبـش iiغالـي

يرسي كما يرسي مكانه جبل iiعن

معروف لو صكّت عليه iiالجبالـي

ابو سعود إليـا الركايـب iiتلافـن

قدّم لاهلهن كيـف مـرّ ٍ iiوحالـي

وإليا عطا يعطي عطايا ً بـلا مـن

ماتعرف اليمنى عطايـا iiالشمالـي

قلّـه تـرا غبـر الليالـي iiتقافـن

واقبل سعدك وعنك حملك iiيشالـي

لاتثّـر العبـره ولاتقـرع iiالسـن

أطلب وحنّا لك خـوان iiوعيالـي

والنفس عن شطحاتها عنّهـا iiعـن

عن ّ الفرس بمثولثـات iiالحبالـي

أنته عتيبي مانت هن ّ ٍ ولـد iiهـن

ممدوح لن جا للسوالـف مجالـي

ربعـك عتيبـه والتواريـخ كتبـن

كيد العـدا وامكرميـن iiالسبالـي

كم فـارس ٍ خلّـو بناتـه iiيونّـن

عليه واسي مجلس الشيخ iiخالـي

ستر الخوي والضيف والجار iiيأمن

في ضفهم مـن خاينـات iiالليالـي

ياما تمنّـى موتهـم نـاس iiلكـن

زادوا وزادوا بالوفـا iiوالكمالـي

ياجاذب الطاروق في مدحهم غـن

تطرب وتطرب لك قروم iiالرجالي

يابوسعـود الفكـر تايـه ومنجـن

يبـا يسـيّـر يمـكـم ياحـلالـي

سلّم علـى هتلـر وسلـم عليهـن

إمكحّـلات عيونـهـن بالـدلالـي