رد: فكرة برج المليون رد .............!!!
جاءت جُهودي للبُيوت ِ مُنظمِّة
وَ انا هُنا من أمَّة ٍ مُتكلِّمة
وَ عرفت ُ أن َّ حبيبتي بحضورها
وَ كأنهَّا بأمورنا مُتعلِّمة
وَ الله ّ للإلهام ِ كان َ كجالب ٍ
إذ كم أتتني بالمنافع مُلْهِمَة
وَ أظنني ِّ أحبَبْتهُا وَ حميتهُا
وَحرستها وَ قصائدي كَمُترْجَمة
كانت كثيرات ٍ قليلات ٍ هُنا
لكن َّ بنت َ الشعر ِ كالمُترَسِّمة
لا ماأباها من لئام ِ عشيرتي
بَلْ إنهَّا من عالَم ٍ مُتكرِّمة
وَ بيوتها بُنيانها لَكَشامخ ٍ
وَ أظنهَّا ماكانت المُتهدِّمة
وَ هِي َ اللتي مثل َ المُلوك ِ بحُكمهم
وَكأنهَّا بالرأي ِ كالمُتحكِّمة
ماإخشوشن َ الريش ُ اللذي بسريرها
إذ أنهَّا بالبيت ِ كالمُتنعِّمة
وَ هِي َ اللتي ستضج ّ ُ مِن ْ ألْحانها
إذ أنهَّا من حُسْنِها مُتنغمِّة
وَهِي َ اللتي بدفاعِها وَ هجومِها
إذ لا إندفاع َ وَ لم تكُن مُتهجِّمة
وَ توَّزعت أقدارُها في عُمْرِها
وَ كأنهَّا من بارئي مُتقسِّمة
وَ الحظ ُّ أعلاها كمثل ِ جبالِنا
إذ لم تصلْها عالَم ٌ مُتلوِّمة
وَ هِي َ اللتي كَسِبت وَ لم تخسر هُنا
وَ خصومها مهما جرى مُتهزمِّة
إذ لا إجتزاء َ لخير ِ مال ٍ خصَّها
لكن َّ بعض َ الناس ِ كالمُتغرِّمة
وَ ديُونها لا ماتكدَّس َ مثلها
بحيَاتها ماكانت ِ المُتكوِّمة
بَلْ سدَدَّتها وَ الزمان ُ بدورة ٍ
إذ ما أقول ُ لهَيْبة ٍ مُتدَعِّمة
الله ُّ يرعاك ِ وَ باك ٍ مثلُنا
وَ سأنزِل ُ العبرات ِ حُزني لي سِمَة
الله يجعَلُكم كِمثل ِ عِلاجِنا
وَكما الطبيبة ِ ما أتت مُتندِّمة
بَل ْ إنهَّا بزعامة ٍ وَ سيادة ٍ
لا زيف َ في أوراقها المُتزعِّمة
وَ شهادة ٌ تحْلو ّ ُ مابِرْوَازُها
إذ ْ أنهَّا لخصُومِها كالمُرْغِمة
لكن َّ أسرارا ً هُناك َ تخصُّها
بالصدر ِ خبَّتها كما المُتكتمِّة
وَ يزول ُ مِن ْ رأس ِ الحبيبة ِ شنقه ُ
إذ ْ ذي الحِبال ُ لعالَم ٍ مُتصَدِّمة
لاحق َّ لا أعراف َ لاخير (ن) بِهِم
وَ هُم ُ رقاب ُ القطع ِ دَوْما ً مُعدَمة
لادار َ لاوَطن ٌ يضم ّ ُ شتاتهم
وَ هُم ُ على الإهْلاك ِ ناس ٌ مُقدِمَة
كم أسْهَمت ْ بالإنحدار ِ لناسِنا
أمَّا على الإعلاء ِ ليست ْ مُسْهِِمَة
وَ انا بهم أعلمت ُ ناسي كُلُّهم
وَ أظن ُّ جيراني كماهُم مُعلَمة
وَ الله ُّ شرَّفهُم كما أعلى بِنا
وَ خصومنا تلْهُو كَمثل ِ مُنوَّمة
يا ُ أمَّة َ الأحرار ِ إني ِّ عاشق ٌ
وَهناي َ ليست للشرور ِ مُنجمِّة
بَل ْ إنهَا جسَد ٌ بنى آمالُه ُ
وَ بدَت كمثل ِ غزالَة ٍ مُتحلِّمة
لا ليس َ يُؤلِمُهَا الهِزَبْر ُ بفتكه ِ
بَل ْ إنهَّا مِن ْ حُزنها متألِّمة
وَ هِي َ اللتي حسناتها حسناتها
إذ ْ أن َّ حاسِدَها كما المُتأثمِّة
وإذا إستقامت ْ كم ْ ُ تقوِم ُ أمَّة ً
إذ ْ أنهَّا ظهرت كما المُتقوِّمة
وَبيوتها صف ٌ بعُمْران ٍ حلا
إذ ْ أنهَّا ماكانت المُتهشِّمَة
وَ إذا إذا إسْتنكَرْتهَا ياخصمَها
فهِي َ اللتي بالدار ِ كالمُتأقلِمة
الخِل ُ ّ هَّنته ُ كمثل ِ خليلة ٍ
وَ أظنهَّا بالوصل ِ حتما ً مُلْزَمة
وَ أراك َ ُ تغرم ُ بالحبيب ِ وَ شعره ِ
ياقلبها وَ الريم ُ حتما ً مغرَمة
وَ أظنهَّا ما إسْتسلَمت بزمانها
إذ ْ كم ْ ُ تعاب ُ العالَم ُ المُسْتسلِمة
إذ ْ لايَهُود َ وَ لانصارى منْهُم ُ
بَلْ إنهَّا في وسْط ِ مكَّة َ مُسْلِمَة
وَ رقاب ِ أهْلِيها سيسلَم ُ مثلُها
إذ ْ أنهَّا ماكانت ِ المُتحسِّمة
وَ أراك َ يافرَسي بِسَرْج ٍ مُعجب ٍ
وَ لَأنتي مني ِّ بالصباح ِ كَمُلْجَمة
وَ إذا تسائلتي فلسْت ُ مُجاوبا ً
إذ ْ أنتي ياحسناء ُ لي مُسْتعلِمة
عَن ْ مثل ِ حُبي ِّ وَ الشعور ِ وَ راحتي
وَ حَسِبْتي أني ِّ كالخليفة ِ مَسْلَمة
إني ِّ هُنا أرْقى وَ أحمي مَوطِني
لكن َّ نار َ الحُب ِّ حتما ً مُضرَمة
وَ البعض ُ كَهْلَتهُم وَ عارهُم ُ هُنا
وَ عَجُوزهُم بالعار ِ كالمُتوِّصِّمة
وَ أنا هُنا وَ الله ّ يَعصِم ُ ُ أمَّتي
إذ ْ ناسُنا بكريمِهَا مُسْتعصِمة
وَ أنا كَنمر ٍ ليس َ يرحم ُ عسْكرا ً
بالجيش تغزونا وَ ترجو المَرْحَمة
وَ بلا بِلا وَهَم ٍ حُروبي حُرَّة ٌ
وَ أنا جيوشي ليست المُتوهِّمة
إذ ْ قد ْ تسَلَّمت ِ الكوؤس َ وَ دِرْعَها
وَ لنا جنود ٌ كانت ِ المُتسِلِّمة
وَ الخصم ُ ُ نوجِع ُ مثلَه ُ بخسارة ٍ
إذ ْ للعِظام ِ بُطولة ٌ كَمُعظمَّة
وَ بدى به ِ ورَم ٌ خبيث ٌ مُهْلِك ٌ
إذ ْ رُكْبتاه ُ كانت ِ المُتوِّرمة
وإذا تجَّنبناه ُ ماعَزْل ٌ له ُ
إذ ْ أننا َّ كثعالب ٍ مُتفهِّمة
وَ إذا أتى الأسقام ُ في منديلِه ِ
وَ الناس ُ منه ُ كم ْ بدَت مُتكمِّمة
وَ انا مُهِّم ٌ وَ الصِحاب ُ مُهِّمة ٌ
وَ حبيبتي بحجابها مُتلثمِّة
لم ْ ترتبك وَ الناس ُ ما إرْباكُها
إذ ْ أنهَّا ماكانت ِ المُتلَعثِّمة
وَ أظنهَّا شمسي وَ بدري ياأبي
وَ مُنيرة ٌ وسط َ الليالي المُظلِمة
وَ ُ تشيِّب ُّ العملاق َ مِن ْ ُ نصْح ٍ لها
إذ ْ كم ْ تطيب ُ لعالَم ٍ مُتقزِّمة
ظنوا َّ بها فرَجا ً بدهْر ٍ مائل ٍ
وَ هُم ُ بِلا عِمَم ٍ كما المُتعمِّمة
وَ حبيبتي دُولارُها مَع ْ ينهَّا
وَ بِهَا الغِنى وَ خصومُها لَكَمُعْدَمة
الله ُّ يُعطيها بدُنيانا هُنا
وَ أظن ُّ تسمعني هُنا المُتصمِّمة
إني ِّ بِلا إزعاج يا أهْل َ الغِنا
لكِن َّ رُوحي للعلاء ِ مُصمِّمة
وَ أظن ُّ مِنْها كُل َّ أمْر ٍ كم ْ علا
وَ زمانها يُعطي كماها مَكْرُمة
وَ إذا الزمان ُ بِلَحنه ِ وَ شعوره ِ
جاها بترييح ٍ فمنها نوغمَة
فهِي َ اللتي بين َ الجواري لَحنها
وَ الناس ُ ماصاحت ْ عليها يا أمَة
إذ ْ أنهَّا ليست ْ كما شيطانها
وَ هُنا شياطيني بِهَا مُترَجِّمة
وَ أنا أبو الموَّال ِ إن ْ خلَّدتها
بكتابتي وَ كلام ِ شعر ِ المَلْحمة
وَ أنا صدَقت ُ وَما بشعري كذبة ٌ
إذ ْ أنني ِّ ما كنت ُ مثل َ مُسيْلِمَة
وَ أنا بقبضة ِ مَن ْ سيُوجِع ُ غازيَا ً
إذ ْ كم ْ وُجوه ٌ مننا َّ مُتلكِّمة
وَ كرهت ُ كُل َّ طلاسم ٍ من خبثها
إذ ْ تحتوي قوم الفراغ ِ الطلْسَمة
وَ كرهت ُ حتما ً ساحرا ً بقذارة ٍ
إذ ْ تحتوي قوم الشتات ِ التمتمة
وَ أظن ُّ شعري مثل َ شمس ِ صباحنا
وَمشاعري ستُحَل ُّ ليست ْ مُبْهَمة
وَ قصيدتي كانت ْ كما سيَّارة ٍ
كَجديدة ٍ ماكانت ِ المُسْتخدَمة
وَ أنا أنا مِن ْ دُون ِ إفساد ِ المَسا
بمؤامرات ٍ للوجوه ِ المُجرِمة
ياحاسدي تُب ْ ثم َّ حُج َّ بحُرْمِنا
ياليت َ مثلَك َ ضمن َ ناس ٍ مُحرِمة
وَ الناس ُ تطلب ُ رحمة ً مِن ْ ربِّنا
وَ مِن َ المُزلْزَل ِ ما طلبنا مَرحمة
وَ أنا أنا مِن ْ رُوس ِ ناس ٍ ماهوَت
وَ كأنهَّا يوم َ الزحام ِ بتكْرُمة
عَن ْ ذبْح ِ ضأن ِ الناس ِ أو ْ خِْرْفانِها
وَ أظن ُ ّ ذي الأغنام ِ كَالمُسْتغنمَة
وَ مُنافقيني إن ْ أوَت ْ ما أرْضُها
إذ ْ ذا الريَاء ُ بِهَا وَ زيف ُ الأسْلَمة
وَ أنا تعابيري بإحْساس ٍ لَها
وَ أظنهَّا كَالذارِيَات ِ وَ مُفهِمَة
وَ أظن ُّ كَلِماتي كَشعر ِ نزارنا
وَ بِهَا صلابتها وَ كانت مُحْكَمة
وَ حبيبتي إلْهَامُها مُعل ٍ لَنا
وَ أنا وُرَيْقاتي بشعر ٍ مُلْهِمَة
وَ أنا ُ أتعِّب ُّ أو ْ سأُوجِع ُ مَن ْ بغى
وَ أظن ُّ أن َّ جهُودنا هِي َ مؤلِمَة
جعلتك َ ياجَدِّي كَما أحفادِنا
وَ جروحكم بدوائها مُتَبلْسِمَة
وَ أنا ُ أناسي يَكْرمُون َ بهيبة ٍ
وَ أظن ُّ أصحابي هُنا كَمُكَرِّمة
للناس ِ أو ْ للمُعجبين َ إذا أتو
وَ هُم ُ وجوه ٌ للرجال ِ مُعَظمِّة
وَ سجل ُ ّ مثلي عَن ْ يمين ِ سجل ِ ّ مَن ْ
نسَت ِ السجلاّت ِ اللتي هِي َ مُلْحَمة
في بعضها وَ الله ّ يُكِْرم ُ مَشيتي
إذ ْ أن َّ عنزاتي هُنا مُتضَرِّمة
وَ عِناق ُ ريمي وَ إحتضان ٌ خصَّها
سيكون ُ لي إذ ْ كم ْ علَت ْ مُتضمضِمَة
وَ يكون ُ يوم َ زوَاجِنا بمحلِّه ِ
وَ أظنه ُّ يحتاج ُ منا َّ رَوْسَمة
وَ أظن ُّ عقد َ زفافِنا سيكون ُ لي
وَ هُنا هُنا أوراقه ُ مُتخرِّمة
وَ يمُرُّنا مَأذوننا بقراءة ٍ
تعلو وَ كان َ كمثل ِ قاضي المَحكمة
لكن َّ َذي الأخلاق ُ ماتقويمُها
إذ ْ أنهَّا بحبيبتي كَمُقوَّمة
وَ أنا سأ ُنْجِب ُ خير َ أبناء ٍ لها
إذ ْ أن ََّ منها العُرْس ُ يوم َ اللوحمة
وَ أنا حياتي ما تكدَّر َ مثلُها
إذ ْ أنهََّا كانت ْ كما مُتنظمّة
وَ ُ أزوِّج ُ ّ الأبناء َ مِن ْ أموالِنا
إن ْ عشت ُ ما كانت ْ كما المُتيَتمّة
وَ الناس ُ ينتظرون َ أعمالا ً لهُم
وَ أحبِّتي بنجاحها مُتوِّسّمَة
وَ هُم ُ هُم ُ ياما توَّضأ ّ مثلُهم
وَ بفقد ِ مائهم ُ كما المُتيَمِّمة
وَ مُلوكنا أعطوا كمانا يا أخي
وَ كفوفهم كالبحر ِ وَ هِي َ المُنْعِمَة
وَ إذا النساء ُ إسْتعمَلت ْ كلِماتنا
ستمُر ُّ بالأشعار ِ مِن ْ مُسْتخدِمَة
لكنني ِّ رجل ٌ بِلا حِقد ٍ هُنا
إذ ْ أنني ِّ كالصلْب ِ يوم َ الهَوْجَمة
وَ فهمت ُ مِن ْ بعض ِ اللُغات ِ سرائرا ً
إذ ْ أنهَّا كانت ْ هُناك َ مُكَتمَّة
وَ عَلِمْت ُ بالغربي ِّ في باريِسِه ِ
وَ كتابتي بالحُب ِّ مثل َ مُترجِمة
وَ ُ أجنِّب ُ الخنزير َ أو ْ أبقارَه ُ
وَ ُ أحِب ُّ كُل َّ ُ أسودِنا المُتضيغِمَة
وَ أنا ُ أشابِه ُ مَن ْ يُصَمِّم ُ للعُلا
وَ بشاشتي كلِماتنا المُتصِمِّمة
وَ أنا شربت ُ هُناك َ مِن ْ أنهارِنا
إذ ْ لا مُلوحة َ كُلُّها مُتزمْزِمَة
إذ ْ أنني ِّ مثل َ المُلوك ِ بقصرها
وَ هُم ُ رجال ٌ دائما ً مُتخدِّمة
وَ حَسُودة ُ الأحباب ِ طال َ سِبَابُها
إذ ْ أنهَّا بكلامها كَمُعمِّمة
وَ أظن ُّ من نظراتها تأثيرُها
وَ الرُوح ُ بالتحليل ِ عاشت مُلْزِمَة
للناس ِ وَ هِي َ بضربها و ببأسِها
مثل َ المُضِي ِّ شديدة ٌ وَ مُلَكِّمة
وَ أنا ُ أكَمِل ُ شعر َ ناس ٍ كم ْ مضوا
وَ جهُود ُ رأسي للكلام ِ مُتمِّمة
وَ أنا بشعر ٍ كان َ مثل َ سحابة ٍ
وَ غمامة ٍ إذ ْ ليلتي كَمُغَيِّمة
وَ أنا تفاكيري مُطَيَّبة ٌ هُنا
إذ ْ أنهَّا للخصم ِ مثل مُنَدِّمة
وَ الناس ُ بالطابور ِ كم ْ حضروا لها
مثل َ الُألى لوظائف ٍ مُتقدِّمة
وَ أظن ُّ موسيقي الغِناء ِ تشدُّني
إذ ْ أن َّ وصلات ِ اللحون ِ مُقسَّمَة
وَ أنا بِذا الأوبْريْت ِ فناَّن ُ الدُنى
إذ ْ طلْعتي للحاضرين َ مُقدَّمة
وَ أزلْت ُ أقزاما ً بِلا طرب ٍ لها
إذ ْ أنهَّا بزمانها مُْسْتَقزمَة
وَ صرخت ُ نحو َ الكاشفات ِ ألا إلْبَسُوا
وَ تحَّجبوا رغم َ الوجوه ِ المُوهِمَة
وَ جهَّنم ٌ نار ٌ لهم وَ مكانهم
إذ ْ أنهَا بالرب ِّ كانت ْ مُضرَمة
و غصون ُ أشْجار ِ البساتين ِ اللتي
بجوارِنا ستكون ُ كالمُتصرِّمة
وَ أظن ُّ مُكْثرة َ الشكوك ِ بِبَيتها
وَ كأنهَّا سيَّارة ٌ وَ مَُصَدَّمة
وَ أظن ُّ أن ْ صعب َ الكلام ِ مُيَسَّر ٌ
إذ ْ أن َّ للكلمات ِ منا َّ نوظمَة
وَ حبيبتي ضربت ْ حسُودِيَّاتها
إذ ْ شرُهُن َّ مِن َ التحايا مُرْغَمَة
وَ أنا كما الأُستاذ ِ ماتدريسُه ُ
وَ مُعلِّم ٌ وَ حبيبتي مُتعلِّمة
وَ كرهْت ُ شيعتنا وَ عِلْمانيِّهم
إّذ ْ لا تطيب ُ حداثة ٌ أو عَوْلَمة
آخر تعديل شباب يوم 02-28-2022 في 08:55 AM.
|