رد: قيادة المراة السعودية للسيارة
أخوي الغالي العزيز/// المحسني
في ضل هذا التقدم التكنلوجي عفوا التقدم المعلوماتي والاتصالات والاطباق الفضائيه
(الستلايت ) والثوره المعلوماتيه واللتي يستسقي المتلقي المعلمه دون حجب خاصة
الاقمار الصناعيه . فأنا ارى ورأيي شخصي أن تقود المرأه السياره فجداتنا كن يركبن
الدواب بأنواعها جمال وخيل وأكرمكم الله الحمير ويسافرن ويقضين حاجاتهن . والساتر
الله. قد يقول قائل طيب لوعطلت عليها السياره ولا بنشرت لابد تحتاج من يقوم بإ
إصلاحها لانها ليس لها درايه . طيب هل هي اخطر ممن تكون في خيمه في عرض
الارض الجرداء . أم أخطر ممن تسكن شقه وزوجها يذهب لعمله في اوقات محدده
وخبثاء النوايا يعلمون متى يخرج ومتى يدخل لبيته وما كثر الله الا محلات المفاتيح
ولا تعلم الا وقد بهتت في نفسها وداخل بيتها . الخطر على المرأه كان ولا يزال
ومستمر إلى يوم القيامه . أرى ان الساتر هو الله على خلقه . فهناك نساء فقدن
عائلهن والسائق ليس أمان لهن ولا محرم افلا تكون هي أمينة على نفسها . فا الاسلام
لم ينزع الامانه عن المرأه حيث أن هناك من النساء من أأتمن ووصين على ذراريهم
وأملاك الوقف اللتي اليس لها منها سوي ماتقتات به في حياتها ( لابناء الظهور عن
أبناء البطون) الم يكن عقد النكاح كا العهد بين الزوجين وخاصة المرأه . إذا المرأه
ليست قاصر وتتحمل مسؤليت نفسها أمام الله وخلقه . فا لنحسن الضن با المرأه
ولانشكك في أمانتها . واما المستهترين واللذين هم منطلق الخوف على المرأه
فإن هناك أنظمه لا بد من صدورها في حالة السماح للمرأه بقيادة السياره تردعهم
وتضرب على ايديهم بيد من حديد . المرأه لم تعد في بيتها طوال اليوم فهناك الكثير
منهن عاملات ومنهن مختلطات أجبرت أسرهن ضروف الحياه وحب البقاء سواء في
المستشفيات أو الاسواق أو الصحراء النائيه واللتي تجبر المرأه على قيادة السياره
حيث ان الرجل قد يكون موضف وليس من هواة السكن با المدن ومصلحته في بقاء
أسرته خارج المدينه لاي ضرف من الضرووف .
وتقبل إحترامي وتقديري
التوقيع |
[poem=font="Custom ...,5,blue,bold,normal" bkcolor="white" bkimage="" border="outset,3,red" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
انا من عزوة با الحرب ماتعرف مُسمى الخوف=وتاخذ ثارها وإن عاهدت ماهيب كذابه
وانا خالي عتيبي وافتخر به بعد مد الشوف=ولايخشى المفاخر من خواله مثلي عتابه
نعم اهل الفخر بايمانهم كم عدلوا محروف=رجال الفخر فيها يفتخر يا حي من لابه
انا سيفٍ رهيف الحد من قبلي هذيل سيوف= تشج الهامة اللي من لمحها تغرق ثيابه[/poem] |
|