::{ مجالس قبيلة هذيل }:: موقع يهتم بتراث القبيلة ومفاخرها - عرض مشاركة واحدة

11-04-2007, 01:30 PM

اول ورقة من اوراقي وهي:::

سأحْكَِي ولِكَنْ بْصِمتْ كَيِْفَ أَقُولْ هَذْآ سأْقُولْ ..?

! how are U
أِعْجَبْنِيٍ رَمْآدْ الشِيبْ عَلْىِ وَجْهِكَ

اْلِلذَيِ عَرِِآهُ النْهَاِرُ بْعِدَ سُتْرَةِ لْيِلَهٍ سَاَمِجْهَ

تْلَكَِ الطُقُوِْسِ النِْسَائيِهَ التْيِ نَثرَتُهِاْ أَمْامكَ

لتُنْذِرَ لْكَ بالوَفْاءُ .. مَحْضُ شٌمْوَعٍ وَأِنْطَفَأتْ

تٌذكِرنْيِ بالليَالِي البَارِدَه ..لعٌضْمِهَا مَازِْآلْ الدَمِْ مٌتْجَمِدْ بَالعٌرِوَقْ

هِأنْا أَعٌودَ لأخٌبِركِ أَنْيِ مَازِلْتَ أَنْبٌضَ بِالحَيِاَهْ

أَتْذَكِرَ تَلِكْ اللَيِلَهٌ حَيِثُ تَزَآحَمِتْ النِسَاءٌ للدٌعَـْـاِء

وَكٌنْتٌ بَيِنَهٌنْ وَأُمْنِيَاِتيْ سِرَيْهٌ

لْمَ أَكٌنْ أَعِلمٌ مَاكَاِنْتَ النِسْاَء تَفْعَِل

وَلِا لِمْاَ أَتَتْ . . لَمْ أَتَجِاوُزْ 15

أَحِترتٌ بِمَا أَدْعٌيِ وَسِطَ هَذْآ الزْخَمِ

رٌبْمَاِ دَعٌوِتُ بِأنَ تَأتِيْ وَلَكِنْ بِلاَ أِسْتِيعَابِ

فَأنْتَ أَمْاَمِيَ بَعِدَ أَنْ سَرِقْتَ مِنْيِ أَشْيَائِيْ الحَبِيبَهْ

وَلِكْنَيِ أِسْتَطَعَتٌ أَنْ أَسِرقَكْ أَنْتَ وَلَيِسَ أَشْيِائَكُ

حَرمِتَنْيِ مِنْ كٌلَ شِيُ جَعِلتَنْيِ أََسِيرٌ بِبُردة

( أَكِلَ الْدهٌرِ عَلِيَهْا وَشِرَبْ )
وَأِنْتَ أَمْاَمِيْ لاَحَتْ عَلِى شَفَتِيْ إبْتِسَامُه خَبِيَثْه

وَكِيْفَ تَخْرُجٌ مِنْيَ وَاَنْاَ التِيَ كٌنْتَ طِفَلِهْ بَرِيْئَه

خَبِيْثَه + بَرِيْئَه = !!
مٌعَادِلَه صَعِبُ حَلٌهَا

بَكْيِتٌ لقٌدُوَمِكَ وَبَدِأتٌ بالأحِتَضْارَ لِرَحِيْلكَ

كٌنْتَ أَخِافُ أَنْ تُبْرَق السَمْاَءُ فِيْ غَسِقَ اللْيِلُ

وَأَنْتَ لَسِتْ بِقٌرْبِيَ .. وَأَذِرَفْ الدْمٌوِعَ مَطْراً

وَقْفِتَ عَلْى النْوَافِذَ أَرِتْقَبِكَ بَعِدْ فِعْلَتِكَ

تَرِكْتَنِيَ بَيْنَ دٌمْاَيِ دٌمْيَه تُوَاِسَيْني وَدُمْيَه تَضْرِبُ عَلْى كِتِفَيْ

وَبَعِدْ مٌرِوَرْ السَُنوِنُ أَكِتَشِفَتُ وَكِرَكْ

ملهماً بالرِيْحُ وَمُنْتَصِبُ كَالأشْجَاِر

وَجْدَتْ جِثْثَ الفَتِيَاتْ سَاِقِطَهْ وَ قٌضَبِانْكَ تَحَوِلْتِ حَيْهُ رَقْطَاِء

وَبِكُلْ حَقْاِرُه أَجِدْكَ تَدُوِسَ تِلْكَ الجُثْثَ البَرِيئْه

وَتَرِْسِمَ أَخْبَثُ إبْتِسَامِه مٌنِذْ خٌلِقَتْ البَشِرَيْه

عِنَدْمَا عَاِدْت لَكْ الخَبْاِثَه .. مَاِلكَ اِلإَ طَعْنِهُ سِكْيِنَ !!

وَِسِأمُوتْ بَعِدْهَا