رد: (هذا زمان الرُّقي والتَّرقتي فعليكَ بلقب " الهذلي " )
أعزّتي وأحبتي وبني أخي (أبوخالد الهذلي ، هذلي والفخرلي ، هذلي من نجد ، ذيب الفيافي ، مشعل الهذلي ، هادي الهذلي، الدعدي ، اللحياني الهذلي )أشكرُ مروركم وتفاعلكم إلى حدِّ انفعالِ بعضكم ـ وكنتُ أتوقعُ هذا ـ ولكني أرغبُ في التّأكيدعلى الآتي :
1) هذه القضية واسعةٌ بسعة الأفقِ لم يسعَ القرلاءُ قط في تضييقها ؛ إنما المرادُ الأولى و الأفضل ، والنقدُ ظاهرةٌ صحيّة لا يُفسدُ للود قضية.
2) الألقاب تُأثر على حامليها شعروا أو لم يشعروا قال الأولُ :
وقلّما أبصرت عيناكَ ذا لقبٍ *******إلا وإن فكّرت معناه في لقبه
لذا كلما قرأتَ ـ مثلاً ـ (مشعل الهذلي ) وأنتَ (هذلي من نجد) أصبح هناكَ نوعٌ من المُشاكلة والقرب و مع مرور الأيام ينمو.
3) على الرؤوس ورأس الهرم ما ليس على الأعضاءِ والعامة ، وإذا لم نتحدْ في أمرٍ نملكه وهو المعرفات فكيف نسعى حثيثاً للمِّ شتات قبيلةٍ مترامةَ الأطراف مُتباعدة المساكن!
أحبتي القصد هو السعي في الاقتراب ولو في معرّفات الألقاب واللهُ من وراء القصد،
أخي ( ضااائع) منذُ زمنٍ والقرلاء يتمنى الحوار معكَ من أجلِ (ضااائع) ؛ لكن (كفى الله المؤمنين القتال) ولو لم يكنْ من بركات (هذا زمان..) إلا تغيير معرفك بما يتناسبُ مع شخصكَ الكريم الذي يحارب الضياع لكافني أيها الغالي،،
التوقيع |
تقول العرب : كن أحزم من قرلاء إن راى خيراً تدلى و إن رأىشرأً تولى . |
|