رد: وسام الشجاعة
كم دمروا ؟ كم أهلكوا ؟ كم أفسدوا ؟
من شرهم لم يسلم الحَرَمانِ
بالله هل هذا جهادٌ؟؟إنما
عميَ الجنان وليس أمرٌ ثانِ
تبعوا طواغيت الضلال بغيهم
وسعوا وراء البغي كالثيرانِ
جعلوا الغلو مطيةً فإذا بهم
قد قيدوا بحبائل الشيطانِ
شاعر الفصحى رداد بن شبير الكبكبي
جئت لنا بنص قد يكون من النصوص القديمة التي كتبتها ولكنه يعالج قضية لطالما عانينا منها وما زلنا
في نصك الرسالة الكافية للغلاة
والرد الواضح على المتشددين لهم
جهلاً أو عمداً
دمت بهذه الشاعريه
وصح بوحك
|