إلى أخي وصديقي،،،عز الرفيق

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


لا أن الصداقة كنز لايفهم معناه ، إلا من يصادق الأنقياء ،،ويعاشر النبلاء...


لن أتردد في المبادرة لصديق ، ولن أكابر من الإعتذار إن اخطئت...


قبل أيام ،، في فبرج المليون رد ،، نزلت قصيدة ،،

إليكم ،، بعضا منها..

[poem=font="traditional arabic,5,#000000,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,1," type=1 line=0 align=center use=ex num="0,"]
يايمين الردى عاني شمال الشيـن=الدعاوي هنا ..وهناك بكرجها
لو يقولون غاوي قلت غاوي زين=ياديارٍ يزين الزهر عرفجهـا
شاعرٍ ماتتبع جرة المقفين=صيدته مايذكيها ويحرجها
وش عتب ليلة البارح على بعدين=غير كلمة حليق الصمت حشرجها
موت ياعز وإلا عيش أبو وجهين=خل وجيه الكلام إللي تخرجها
ماطلبناك كلمة في رجا ثنتين=وش معزة؟ على الطاري ندحرجها
والله إنا طعمنا المرّ فالأمرين=مير من يعقد الضيقات يفرجهـا[/poem]

فأثار أصحاب الفضول ، بعض الأقاويل حول ....لفظة (موت ياعز)..وأن القصيدة ذماً في صديقي،، عز الرفيق..

ومن باب العلم يعلم الله أن القصيدة موجودة ،، في البوم في ملفي منذو أشهر...

ويعلم الله إني لم أقصد بها ،، أحد،،، ولم يطري لي عند كتابة،،موت ياعز،،،أخي ورفيقي عز الرفيق...

وكنت أضن أن القصيدة ،، تتكلم عن نفسها..........ولكن حصل مالم يكن في الحسبان..

ولذلك أحببت ،، أن يعلم الجيمع ،، وقبلهم يعلم أخي ..فيصل إني والله العلي العظيم لم أقصده،، لامن قريب ولامن بعيد...


لم أقصدك ولم أقصد أحد يابو هذال ،، لا في قصائدي ،،ولا كلامي يعلم الله...........



أحببت أن أبين ،، وإن لم يكفي ،، ويقنع ماقلت،،،،،،،،،،،،،،فيبشر أبو هذال ،، بمايرضيه، يعلم الله مايخارجني زعله ولازعل أحد علي..


كما أتمنى من الشعراء أبداء الرأي ،، أن كنت اخطيت بدون لاادري..


تحية طيبة