فضل من تعار من الليل فصلى‏

عَنْ عُبَادَة بْن الصَّامِتِ رَضِيَ الله عَنْهُ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "مَنْ تَعَارَّ مِنَ اللَّيْلِ فَقَالَ لاإِلَهَ الا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ الْحَمْدُ لِلَّهِ وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَلاإِلَهَ إِلاللَّهُ وَاللَّهُ أَكْبَرُ وَلاحَوْلَ وَلاقُوَّةَ إِلاا بِاللَّهِ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي أَوْ دَعَا اسْتُجِيبَ لَهُ فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلَاتُهُ". أخرجه الدارمي (2/377 ، رقم 2687) ، والبخاري (1/387 ، رقم 1103) ، وأبو داود (4/314 ، 5060) ، والترمذي (5/480 ، 3414) وقال : حسن صحيح غريب. وابن ماجه (2/1276 ، رقم 3878) ، وابن حبان (6/330 ، رقم 2596) . وأخرجه أيضًا : النسائي فى الكبرى (6/215 ، رقم 10697) . تَعَارَّ: أي أرق واستيقظ.

جزاك الله خيرا




تحياتي واحترامي

	فَإِنْ تَوَضَّأَ وَصَلَّى قُبِلَتْ صَلَاتُهُ".

وهكذا كانت صلاته صلى الله عليه وسلم
سئلت عائشة رضي الله عنها وعن ابيها عن صلاته
فقالت :" كان ينام أوله ويقوم آخره فيصلي ثم يرجع إلى فراشه فإذا أذن المؤذن وثب فإن كان به حاجة اغتسل، وإلا توضأ وخرج " رواه البخاري

وأكثرنا لايلحق بهذا الفضل لأنه لاينام بالليل أصلاً
بارك الله فيك

جزاك الله خير اخوي المسلم

وعساك على القوه

جزاك الله خير اخي المسلم وجعل الله ما كتبت في ميزان حسناتك

وهكذا تكتب الأحاديث ايها الأخ الكريم واتمنى من جميع الاخوة اتباع نفس الطريقه التي كتبت بها هذا الحديث...

الله يعطيك العافيه على مانقلت ..

وجزاك الله خير ..

تحيااتي لك

جزاك الله خير أخي المسلم