قديم 01-30-2007, 05:44 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية فارس الدهما
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

فارس الدهما غير متواجد حالياً


افتراضي العنف جذوره ومظاهره

العنف جذوره ومظاهره

--------------------------------------------------------------------------------


حين نقرأ الآيات الأربعة من سورة لقمان نجد أنفسنا أننا أمام منهج تربوي يشتمل على ثمانية محاور واليوم نتناول المحورالاول.
الـمحور الاول:

دور الصلاة في حياة الفرد
(يبني أقم الصلوة وأمر بالمعروف وأنه عن المنكر وأصبر على ما أصابك إن ذلك من عزم الأمور)
(لقمان، آية 17)
الملاحظ أن لقمان يأمر ولده بالصلاة ولكنه في الوقت ذاته يربط بين الصلاة وبين الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والصبر.
فما العلاقة بين هذه الجوانب السلوكية الأربعة:
1 - الصلاة.
2- الأمر بالمعروف.
3- النهي عن المنكر.
4- الصبر.
ولماذا رُتبت بهذا الشكل حيث لم يسبق النهي عن المنكر الأمر بالمعروف كما أن الصبر لم يسبقهم جميعاً؟
ولماذا كانت الصلاة هي البداية؟.
وكأن نظام التربية الواجب اتباعه يبدأ بتعليم الطفل الصلاة ثم الأمر بالمعروف ثم النهي عن المنكر ثم عليه أن يتوقع أن بعضاً من الضيق سيصيبه مما سيضطره إلى استخدام الصبر على ما سيصيبه، كل هذا يضعه لقمان في إطار واحد هو عزم الأمور.
هذه منظومة سلوكية بعضها مرتبط ببعض ولكن:
1- كيف يمكن فهمها أولاً.
2- ثم كيف يمكن أن نبتكر الآليات التربوية المناسبة لاستدخالها في شخصيات أطفالنا؟
3- وما هو العمر المناسب لذلك؟
4- ثم هل الطريقة التي نتبعها حالياً سليمة وآتت ثمارها سواء في طريقة تعليم الصلاة أم في طريقة الأمر بالمعروف أم في طريقة النهي عن المنكر؟
5- وهل الصبر سلوك يمكن تعلمه؟
6- ثم كيف يمكن تعلمه؟
7- وهل هناك فكر ينبغي أن يكمن وراء الصبر حتى يستطيع الفرد أن يمارسه؟
هذه أسئلة كثيرة يستحق كل منها أكثر من مقال، ولكننا سنحاول أن نبسط في مقالنا هذا هذه المفاهيم مكتفين ببعضها على أن نعود للبعض الآخر في مقالات لاحقة بإذن الله.
كيف نعلم الصلاة لأبنائنا وهل يحتاج الأمر إلى نضج الأطفال حتى يتعلموا؟
لا يستطيع أحد أن يتناول هذا الموضوع دون العودة لحديث النبي عليه السلام: عن عمر بن شعيب عن أبيه عن جده رضي الله عنه قال: قال رسول الله: (مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين واضربوهم عليها وهم أبناء عشر وفرقوا بينهم في المضاجع) حديث حسن رواه أبو داود بإسناد حسن.
سؤال مشروع الطرح
واجب الإجابة
لماذا حدد عليه الصلاة والسلام سن السنوات السبع نقطة البدء بأمر الأبناء بالصلاة وفقاً للحديث السابق؟
ولماذا لمْ يقل عليه الصلاة والسلام ابن خمس أو ابن ست سنين، أو ابن ثمانية؟
لمَ حدد هذه السن بالذات؟
وهل هو تحديد عشوائي عابث ممن لا ينطق عن الهوى؟
ولا شك أن الجواب: إن هذا التحديد ليس عشوائياً ولكنه تحديد نستطيع أن نفهم حكمته اليوم وبمنتهى الدقة من خلال استعراضنا للخصائص العقلية المعرفية والانفعالية للأطفال فيما بين سن6- 10 سنوات، إذ أن أطفال هذه المرحلة العمرية يتصفون فيما يتصفون به بالآتي:
1- يتلهفون للتعلم، لذا كان حديث الصلاة في هذا الوقت بالذات .
2- يكون مدى الانتباه لديهم قصير ولا يستطيعون تركيز فكرهم والانتباه لمدة طويلة لذا كان المربي ملزماً بتكرار الأمر لهم عبر السنوات من سبع إلى عشر .
ولكي نفهم أكثر الحكمة من جعل المدة ممتدة من سن ست سنوات إلى عشرة يتطلب عملية حسابية نتعرف بواسطتها على عدد الصلوات التي سيشاهدها الطفل منذ ولادته حتى يبدأ المربي بأمره بالصلاة .
يشهد اليوم الواحد خمس صلوات مما يعني أن الشهر يشهد 150 صلاة وفي السنة الواحدة 1800 صلاة، وحتى سن السنوات السبع يكون الطفل قد شاهد 12600 صلاة إذا كان لا يرى إلا شخص واحد يصلي في بيته وهذا أمر نادر الحدوث، إذ أن من يصلون في البيت أكثر من شخص فهم على الأقل الأب والأم .
وإذا أردنا أن نبحث الموضوع بصورة ما ينبغي أن يكون فلاشك أن واجب الأب أن يؤدي صلاته في المسجد، إلا أن ذلك لا يعني أن يهجر بيته، فالأمر النبوي يؤكد على ضرورة أن يكون للأب في بيته مصلى كما ورد في الحديث النبوي:(عَنِ ابْنِ عُمَرَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ اجْعَلُوا مِنْ صَلاتِكُمْ فِي بُيُوتِكُمْ وَلا تَتَّخِذُوهَا قُبُورًا). (رواه مسلم، الحديث رقم 1296) .
وكما ورد عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (لا تَجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ مَقَابِرَ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنْفِرُ مِنَ الْبَيْتِ الَّذِي تُقْرَأُ فِيهِ سُورَةُ الْبَقَرَةِ). (صحيح البخاري، الحديث رقم 1300).
وهذا يعني أن صلاة الفريضة ينبغي أن تكون في المسجد والنافلة في المنزل، ومن السنة أن يكون للرجل والمرأة في بيتهما مصلى أي أن يكون لهما مكان يؤدون فيه الصلاة.
ويعيننا علم النفس الحديث اليوم على فهم الحكمة من وجود المصلى في البيت لأداء النوافل من الصلوات، ذلك أن تكرار رؤية الطفل لوالده وهو يؤدي النافلة من الصلاة في مكان محدد من البيت يجعل ذلك المكان مرتبطاً بما يؤدى به من عمل بحيث يتذكر الصلاة حين يرى المكان حتى لو لم يكن الأب يؤدي الصلاة فيه .
وعدد الصلوات التي يتوقع أن يراها الطفل من أحد والديه على الأقل تساوي كما قلنا اثنتي عشر ألف وستمائة صلاة، فإذا كان الأطفال لا يستطيعون تركيز الانتباه لمدة طويلة فإنهم مع هذه المشاهد التي بلغت اثنتي عشر ألف وستمائة صلاة سيحققون المطلوب لاسيما وأنهم يعتمدون في تذكرهم على الصور البصرية والحركية، وأكثر ما يفيدهم الخبرات الحسية المباشرة.
وإذا أضفنا إلى ذلك ما يؤدى في سنوات ما بين السابعة والعاشرة فسنجد أنه يصل إلى 5400 صلاة أي أن ما يشاهده الطفل وما ينبغي أن يؤديه خلال هذه المدة يصل إلى 18000 صلاة.
وتجدر الإشارة هنا إلى أن أمر الطفل بالصلاة ينبغي أن يترافق بكل الحب والود والبعد عن كل صخب وعنف وذلك لربط الصلاة بكل خبرة سارة، فنحن مطالبون ليس بالصبر عليه فقط بل بالمبالغة بالصبر امتثالاً لقول الله عز وجل:
( وأمر أهلك بالصلوة واصطبر عليها)
(طه، آية 132)
وإضافة الألف والصاد في مثل هذه الكلمة وسواها للطلب كما يقول أهل اللغة.
3 - تكون قابلية الأطفال في هذه المرحلة للاستهواء عالية، «أي تقبلهم للأفكار دون نقد وتحقيق منطقي»، وأكبر بكثير مما في مرحلة المراهقة .
لذا فاصطحاب الطفل إلى المسجد في هذه السن ورؤيته للمصلين يجعل قبوله لفكرة الصلاة أمراً ميسوراً،ولاشك أن هذا القبول سيزداد لو كان الكبار الذين يرتادون المسجد من النوع الواعي، ذلك النوع الذي يعزز مجيء الطفل للمسجد بالابتسام له والتربيت على كتفه والمسح على رأسه والدعاء له، وهذا كله مما يحبب الأطفال بالصلاة والمسجد، إلا أن المؤسف أن بعض المصلين يأخذون بحديث ضعيف يقول: ( جنبوا صبيانكم وسفهاءكم المساجد) . ويكون سلوكهم بالتالي من ذلك النوع الذي ينفر الأطفال من المساجد، بل كثيراً ما يُطرد الأطفال في بعض المساجد بسبب كثرة حركتهم بحجة أنهم يشوشون على المصلين، ولا أدري ما يمكن أن يقول هؤلاء الذين يتضايقون من الأطفال حين يسمعون قوله صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (إِنِّي لأَقُومُ فِي الصلاة أُرِيدُ أَنْ أُطَوِّلَ فِيهَا فَأَسْمَعُ بُكَاءَ الصَّبِيِّ فَأَتَجَوَّزُ فِي صَلاتِي كَرَاهِيَةَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمِّهِ) (صحيح البخاري، الحديث رقم 666)0
تكوين السلوك له شروط كثيرة
أهمها حب الطفل له
ولعمري إن الأمر يتطلب إعادة نظر في كثير من تصرفاتنا مع أطفالنا في المساجد، ذلك أن سؤالاً مهماً يطرح نفسه هو: كيف يمكن أن نحقق تعلق أبنائنا بالمساجد إذا كان الطفل يلقى العنت من بعض المصلين بدل أن يلق الترحاب والابتسامة والقبول والمسح على الرأس والدعاء له، إن أولئك الذين يملأون جيوبهم بالحلوى ليعطوها للأطفال الذين يرتادون المساجد يستحقون منا كل إجلال وإكبار وتقدير لفطرتهم السليمة وحرصهم على ربط المسجد بالمحسوسات المثيرة لسرور الأطفال.
4 - يبدأ الأطفال في هذه المرحلة بتطوير مفاهيم الصواب والخطأ، وتتم طريقة تكوين تلك المفاهيم بمناقشة أعمال محددة حين حدوثها، وهذا يلزم المربي بالإجابة على أسئلة الطفل عن كل جزئية يسأل عنها لتكوين المفهوم الإيجابي عن الصلاة.
أسئلة الأطفال
5- يتصف أطفال هذه المرحلة بحب استطلاع قوي جداً مما يعني أنهم سيطرحون كماً هائلاً من الأسئلة على الكبار المحيطين بهم عن الصلاة شريطة أن يسمح هؤلاء الكبار بذلك، وهذا يعني أن هذا الطفل خلال المرحلة التي يؤمر بها بالصلاة ما يزيد عن اثنتي عشر ألف مرة سيسأل عدداً كبيراً من الأسئلة، والمربي الحصيف هو الذي يشجعهم على إيجاد الإجابة بأنفسهم إذا كان ذلك ضمن حدود قدراتهم، وإن لم تكن الإجابة ضمن حدود هذه القدرات قام هو بالإجابة، شريطة أن يبتعد عن الإجابات المضللة.
فقد يسأل الأطفال عن الصلاة ولمن تؤدى ولماذا تؤدى ومن هو الله وأين يكون ولماذا نصلي له الخ
إن هذه الأسئلة فطرية الدافع واجبة الإجابة ولكن إجابة واضحة وبسيطة دون لف ولا دوران، ذلك أن الطفل يقنعه الجواب الواضح الصادق.
إنها فرصة لغرس معاني الإيمان في نفوس أبنائنا وهو ما ينبغي أن نفكر به ملياً، ولقد أدرك الصحابي منهج النبي حين قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعلمنا الإيمان ثم الإسلام .
وعليه فإن الإجابة على أسئلة الطفل في مثل هذه المواقف عامل مهم في تكوين مفهوم الله في نفسه وعقله ومكان عبادته، ومن الحكمة أن نكون واعين لكل تصرفاتنا كي تساهم بشكل فعال في بناء صورة مشرقة عن إله رحيم بعباده، مما سيساعد الطفل فيما بعد على أن يكون أمره بالمعروف مغلفاً بل ومخلوطاً بالرحمة مما يجذب الناس إلى ما يأمرهم به بدل أن ينفرهم منه.
والأمثل هنا أن يعترف المربي بعدم معرفته ببعض النواحي ويقوم بالسؤال عنها، وهذا يجعل الطفل يعرف أن الإنسان مهما كبر فسيبقى يجهل بعض الأمور مما يزيد من معرفته بمعنى التواضع .
6- تظهر في هذه المرحلة الاستقلالية، وفي الوقت ذاته يشعر الطفل بحاجته الماسة لإرشاد الكبار له، ولعلنا نفهم قول الله عز وجل: (وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها) فهماً جديداً بعد معرفتنا بخصائص الأطفال في هذه المرحلة، فهم بأمس الحاجة إلى صبر الكبار وفهمهم لهم .
7- تزداد رغبة الطفل في هذه المرحلة لكسب احترام الكبار وما يصحب ذلك من تشرب لقيمهم الأخلاقية الهادئة.
بعد هذا هل نستطيع القول إن حديث الرسول عليه الصلاة والسلام وتحديد سن السابعة كان سببه ـ والله أعلم ـ إن سن السابعة إلى العاشرة يكون الطفل فيه قد وصل إلى مرحلة مناسبة من النضج العقلي والانفعالي تساعد على تعلم الصلاة وإتقان مضمونها؟
وأظنكم معي بأن الجواب نعم .
ثم تعالوا نقرأ قول الله عز وجل في سورة النور: (وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا) .
أليس الأمر بالاستئذان هنا جاء مرتبطاً بوصول هؤلاء الأطفال مرحلة النضج العقلي والجنسي الذي يسمح لهم بفهم طبيعة المشاهد الجنسية من ناحية، كما يسمح لهم بالاستثارة إذا رأوا عورات النساء؟
وفي قوله عز وجل في سورة يوسف: (ولما بلغ أشده آتيناه حكماً وعلماً)، ما يشير إلى أن الحكم والعلم وهما كما يقول ابن كثير النبوة يحتاجان للنضج العقلي التام الذي يكون في حوالي سن الأربعين، وبهذا يقول الحسن البصري عند تحديده للمدة التي بلغ فيها يوسف أشده .
لكل سلوك نريد من أبنائنا أن يتعلموه ليحيلوه فيما بعد إلى سلوك مألوف سن معين ومرحلة معينة اصطلح العلماء على تسميتها باسم النضج .
فإذا كان السلوك عقلياً احتاج الطفل الوصول إلى المرحلة العقلية المناسبة، وإن كان حركياً احتاج إلى نضج جسمي مناسب، وإن كان انفعالياً احتاج لنضج انفعالي...وهكذا.
حينما يطلب الطفل تعلم سلوك ما ينبغي أن نشجعه على ذلك.
لاشك أننا ولجنا موضوعاً كبيراً سنعود إلى بقية أجزائه في عدد قادم بإذن الله لنكمل الحديث عن الصلاة وكيف وظف بعض المربين تعليمها ليغرسوا العنف في أبنائهم بدل أن تكون رأس منظومة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتعلم الصبر.






قديم 02-01-2007, 06:03 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية قناص الساحل
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

قناص الساحل غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العنف جذوره ومظاهره

[align=center]مشكور اخوي فارس الدهما



وجعل الله ماكتبت في ميزان حسناتك




[/align]






التوقيع

قديم 02-01-2007, 11:37 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية فارس الدهما
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

فارس الدهما غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العنف جذوره ومظاهره

اخوي قناص الساحل مرورك اسعدني






قديم 02-03-2007, 02:45 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية رهيف الاحسااس
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

رهيف الاحسااس غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العنف جذوره ومظاهره

[align=center]واخيرااا خلصت خخخخخخ

يعطيك العافية فارس الدهما

على موضوعك

تحياتي لك

رهيف الاحساس
[/align]






التوقيع




ليست مشكلتي إن لم يفهم البعض ماأعنيه؟؟ وليست مشكلتي إن لم تصل الفكره لأصحابها؟!
فهذه قناعاتي .. وهذه أفكاري.. وهذه كتاباتي بين يديكم .. أكتب ماأشعر به .. وأقول ما أنا مؤمن به ..
أنقل همي ووجعي وفرحي ومايجول في فكري .. وليس بالضرورة ماأكتبه يعكس حياتي الشخصيه !!!.
هي في النهاية .. مجرد رؤية لأفكاري ..... رهيفووووووه

قديم 02-03-2007, 05:01 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية ابو سعد
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

ابو سعد غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العنف جذوره ومظاهره

مشكور يا فارس الدهما


موضوع كامل و متكامل ... و لو طبق لما كان للعنف مكان بيننا






تحياتي ,,,






قديم 02-09-2007, 05:13 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية فارس الدهما
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

فارس الدهما غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العنف جذوره ومظاهره

تشكراتي اخوي رهيف الاحساس لمرورك الكريم






قديم 02-09-2007, 05:14 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية فارس الدهما
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

فارس الدهما غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العنف جذوره ومظاهره

تشكراتي اخوي ابو سعد لمرورك الكريم






قديم 02-11-2007, 06:23 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية المحمدىالدعدى
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

المحمدىالدعدى غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العنف جذوره ومظاهره

[align=center]مشكوووووووووراخوي



فارس الدهما علي



هاالجهد الكبير
[/align]






التوقيع

[url=http://hothle.com/up][/url

قديم 02-15-2007, 11:55 AM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية فارس الدهما
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

فارس الدهما غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العنف جذوره ومظاهره

اخي المحمدي تقبل تحياتي






قديم 02-15-2007, 12:34 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
أبو رواد

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

سلطان السويهري غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العنف جذوره ومظاهره

منهج رباني سبحان من له الحكمة البالغة

وينقل إلى القسم الإسلامي لأنه أقرب إلى ما يكون إليه

مشكور والله يعطيك العافيه






قديم 02-16-2007, 04:36 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو

 
الصورة الرمزية فارس الدهما
 

 

 
إحصائية العضو






اخر مواضيعي
 

فارس الدهما غير متواجد حالياً


افتراضي رد: العنف جذوره ومظاهره

اخي سلطان السويهري مرورك اسعدني






موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:22 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
الحقوق محفوظة لشبكة هذيل